مقتل بريطاني في هجوم نيو أورليانز.. ما علاقة وليام وهاري؟
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
قالت الشرطة البريطانية إن مواطناً من لندن يُدعى إدوارد بتيفر، (31 عاماً)، قُتل في هجوم رأس السنة الجديدة في مدينة نيو أورليانز الأمريكية، وإن زوجة أبيه كانت تعمل مربية للأميرين وليام وهاري.
وبتيفر من بين 14 شخصاً قُتلوا في هجوم بشاحنة نفذه أحد الجنود السابقين في الجيش الأمريكي، الذي أعلن انتماءه لتنظيم داعش الإرهابي.
وقالت أسرة بتيفر في بيان نشرته شرطة العاصمة لندن "أصيبت العائلة بأكملها بالصدمة بسبب الأخبار المأساوية عن وفاة إدوارد في نيو أورليانز".
وقال الأمير وليام إنه وزوجته كيت شعرا "بالصدمة والحزن" عند سماع الخبر. هجوم نيوأورليانز..علامة جديدة على محاولة داعش العودة إلى الواجهة - موقع 24أظهر جندي أمريكي سابق رفع راية داعش، على شاحنة صدم بها محتفلين برأس السنة الجديدة في نيو أورليانز الأمريكية، أن الجماعة المتطرفة لا تزال قادرة على نقل أفكار العنف رغم تكبدها لخسائر لسنوات أمام التحالف العسكري الذي تقوده الولايات المتحدة.
وأضاف في رسالة على وسائل التواصل الاجتماعي: "قلوبنا وصلواتنا مع عائلة بتيفر وجميع الأبرياء الذين فُجعوا بهذا الهجوم المروع".
وقال مصدر في العائلة المالكة إن الملك البريطاني تشارلز شعر بحزن بالغ عندما علم بوفاة بتيفر، وإنه اتصل بالعائلة لتقديم تعازيه الشخصية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الأمريكي البريطاني بريطانيا الولايات المتحدة نیو أورلیانز
إقرأ أيضاً:
احتفاءً بذكرى طرد آخر جندي بريطاني.. الجلاء على شاشة الوثائقية قريبًا
تواكبًا مع الذكرى التاسعة والستين ليوم الجلاء، التي تحل في الثامن عشر من يونيو الجاري، يعلن قطاع الإنتاج الوثائقي بشركة المتحدة للخدمات الإعلامية إنتاج فيلم "الجلاء"، وعرضه على شاشة قناة "الوثائقية" قريبًا.
ويوثق الفيلم لحظة فارقة في التاريخ المصري الحديث، وهي جلاء آخر جندي بريطاني عن الأراضي المصرية في يونيو عام 1956، وذلك عقب أكثر من سبعين سنة من الاحتلال.
ويرصد الفيلم التحولات السياسية التي أحدثتها ثورة 23 يوليو 1952، وما أفضتْ إليه من تغيّر في أسلوب المفاوض المصري لانتزاع استقلال بلاده، متناولًا تفاصيل جولات التفاوض الشاق التي خاضها الرئيس الأسبق جمال عبد الناصر، هو وكل أفراد فريق التفاوض المصري، في مواجهة الجانب البريطاني.
وكذلك يلقي الفيلم الضوء على محاولات إفشال المفاوضات من قِبل جماعة الإخوان الإرهابية وإسرائيل، عن طريق ارتكاب بعض الجرائم وأعمال العنف داخل البلاد. جديرٌ بالذكر أن هذا الفيلم الذي يأتي احتفاءً بذكرى عزيزة على قلب كل مصري، وتذكيرًا لجيل لم يعش لحظة الجلاء، يتضمن لقطات حصرية للنسخة الأصلية من اتفاقية الجلاء، التي تُعرض تليفزيونيًّا للمرة الأولى.