الأمير هاري يكشف صدامًا محرجًا بين كيت وميغان
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
متابعة بتجــرد: عندما بدأت ميغان ماركل في مواعدة الأمير هاري للمرّة الأولى، توقّع العديد من المعجبين أن تنشأ علاقة وثيقة بينها وبين أميرة ويلز كيت ميدلتون. ومع ذلك، كشف الأمير هاري لقاءً محرجاً بينهما أدّى إلى عداء مرير.
وفي شباط (فبراير) 2018 في منتدى المؤسسة الملكية، اجتمع الأمير هاري وماركل وميدلتون والأمير ويليام لمناقشة أعمالهم الخيرية.
وبحسب مذكرات دوق ساسكس المتفجرة “سبير”، فقد وقعت حادثة خلف الكواليس قبل المنتدى بين ماركل وميدلتون، حيث طلبت ميغان استعارة ملمّع شفاه كيت، ما أدّى إلى ما وصفه بـ “صدام صغير في الأساليب”.
وكتب هاري في الكتاب: “طلبت ميغان استعارة ملمّع شفاه كيت. وهو أمر أميركيّ. نسيت ميغان ملمّع شفاهها، وقلقت من أنّها في حاجة إلى بعض منه، ولجأت إلى كيت للمساعدة. وفوجئت كيت، فذهبت إلى حقيبة يدها وأخرجت على مضض أنبوباً صغيراً”.
وتابع: “عصرت ميغان القليل منه على إصبعها ووضعته على شفتيها. تجهّمت كيت. تضارب صغير في الأساليب ربما”.
وخلال الحدث الفعليّ، أكّدت ماركل على التزامها بتمكين المرأة، وسلّطت الضوء على أهمية الحركة، قائلة: “مع وجود العديد من الحملات مثل “MeToo” و”TimesUp”، ليس هناك وقت أفضل لمواصلة تسليط الضوء على شعور النساء بالتمكين ودعم الناس لهنّ”.
main 2025-01-05Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: الأمیر هاری
إقرأ أيضاً:
الأمير الوليد بن بدر يُطالب باستقالة جماعية من إدارة النصر
ماجد محمد
طالب الأمير الوليد بن بدر باستقالة أعضاء صندوق الإستثمارات في مجلس إدارة شركة النصر الربحية .
وكتب بن بدر عبر حسابه الرسمي على منصة إكس: ” سأبقى ما حييت (أفتخر) في نصرنا العالمي، ولكن ولأوّل مرّة بتعاملي مع الإدارات بنادي النصر سأطالب (علناً) أعضاء صندوق الإستثمارات في مجلس إدارة شركة النصر الربحية وفورياً(بالإستقالة الجماعية) فقد فشلوا (فشلاً ذريعاً) في المحافظة على مكتسبات النادي الفعلية قبل مجيئهم “.
وتابع : ” فالمشروع الرياضي بدأ في إستقطاب النصر للنجم العالمي (كريستيانو رونالدو)،وقد كان النصر أحد أقوى الفرق فنياً وحقّق بإستحقاق البطولة العربية على كأس الملك سلمان ثم بدأ تفعيل دور أعضاء الصندوق ببدء أخذ خطوات الإستحواذ (بأسـوأ) ما يمكن إتّخاذه وذلك بتعيين إداري إيطالي(والمرفوعة ضدّه قضايا مالية ببلده)، كرئيس تتفيذي بالنصر!! وهنا بدأت الكارثة..” .
وأضاف : ” فقد كان المفترض تدعيم هذا الفريق البطل والمستحوذ على إهتمام كل الإعلام العالمي لوجود هذا النجم الإستثنائي فيه ولكنه بدأ بالإستغناء عن العناصر الداعمة للفريق والذين لا غنى للنصر عن بعضهم، ولا ننسى فشل رحلة الصين الغير مقبولة أعذارها لنا لحد الآن، وواكب ذلك إيقافات غير معروف مصدرها وتبرّأت منها الوزارة وإتحاد القدم مجتمعين، وإنتهى كل ذلك ببدء الإسـتغناء عن عناصر أساسية مفيدة كان من الممكن أن تساعد الفريق فنياً بآسيا كما فعل الأهلي الشقيق! ” .
ونوه بن بدر : ” كان كل ذلك تحت نظر الأعضاء أصحابلاالقرار في المجلس، والذين بعد هذا وقفوا حجر عثرة أمام المطالبات بتعيين الأستاذ ماجد الجمعان بدلاً من الذي أفقد الفريق مكتسباته السابقة، إلّا أنهم(تأخّروا) بإتّخاذ القرار إلى أن أكمل الإيطالي(بعثرة) الفريق البطل ليصبح فاقداً للهوية الفنية! ” .
وقال: وهنا نؤكّد للمسؤول الرياضي في صندوق الإستثمارات بأنه (يقع على عاتقيه) إصلاح هذا الخلل بتعيين مجموعة جديدة تميل وتعمل لصالح النصر فقط ولا غيره، وأيضاً بمساعدة الأستاذ ماجد الجمعان بتمويل استثنائي خاص يعيد البريق للفريق الذي بدأت جماهيره تهجر مدرّجاته نتيجة هذه التخبّطات (وبالطبع لا أعتقد أن الصندوق يريد أن يفقدهم أو يفقد هدير مدرّجهم).
وختم قائلا: ((الّلهمّ هل بلّغت، اللّهمّ فإشهد)).