قناة تكشف تفاصيل وبنود جديدة تتضمنها صفقة غزة المُنتظرة
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
كشفت قناة العربية، مساء اليوم الأحد، 05 يناير 2025، تفاصيل وبنود جديدة يتضمنها الاقتراح المحتمل لوقف إطلاق النار في قطاع غزة ، وإبرام صفقة تبادل بين إسرائيل، وحركة حماس .
ونقلت القناة عن عضو بالوفد الإسرائيلي المفاوض قوله، إن هناك حلول للنقاط العالقة بصفقة غزة، تنتظر قرارا سياسيا.
وأضاف، أن الاتفاق المطروح سيستمر من شهرين إلى 3 أشهر.
وأشار عضو الوفد الإسرائيلي إلى أن الاتفاق المطروح ينص على خروج قيادات حماس من غزة.
اقرأ أيضا/ القسـام تعلن تنفيذ عملية مشتركة مع سرايا القدس شمال قطاع غـزة
ونوّه إلى أن قيادات حماس بالداخل والخارج ستحظى بحصانة وفقا للاتفاق.
كما يتضمّن الاتفاق المطروح تسليم السلطة بغزة لهيئة فلسطينية، كما سيتم نشر قوات دولية في غزة. وفق القناة
كما أكدت مصادر العربية، أن واشنطن ستكون راعية تنفيذ اتفاق غزة بكل بنوده.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين الرئيس عباس يتسلم تقرير فلسطين الإحصائي لعام 2024 مجلس جامعة بيرزيت يصدر بيانا مهما بلينكن: عقبتان كبيرتان قبل الوصول إلى خط النهاية والتوصل لاتفاق الأكثر قراءة "الصحة" تطالب بالإفراج الفوري عن الكوادر الصحية المعتقلة لدى الاحتلال الجيش الإسرائيلي: رصدنا إطلاق 5 صواريخ من شمال قطاع غزة بإتجاه الغلاف الجيش الإسرائيلي يستكمل عزل جباليا وشمال القطاع عن مدينة غزة جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني والأونروا: تعاون مشترك لتعزيز الخدمات الصحية في غزة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: إسرائيل تمهل «حماس» أيامًا معدودة وإلا ستبدأ بضم «المحيط الأمني» من غزة
كشف مسئولون إسرائيليون كبار أن إسرائيل أبلغت حماس، عبر وسطاء، أنها بصدد اتخاذ خطوات أحادية الجانب في قطاع غزة إذا لم تبد الحركة مرونة فورية في مفاوضات صفقة تبادل الأسرى.
وبحسب المعلومات التي نقلتها القناة 13 العبرية، فإن الحكومة الإسرائيلية وضعت مهلة نهائية تنتهي خلال أيام، تطالب فيها حماس بتقديم رد إيجابي يمهد للتوصل إلى اتفاق. وفي حال لم يتم ذلك، ستبدأ إسرائيل بضم أجزاء من ما تسميه "المحيط الأمني" داخل قطاع غزة إلى أراضيها.
وبحسب وسائل الإعلام العبرية تأتي هذه الخطوة في إطار استراتيجية ضغط جديدة منسقة بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأميركي دونالد ترامب، تستهدف دفع حماس لتليين موقفها في المفاوضات، دون التسبب في تصعيد شامل في القطاع.
وأكدت القناة أن الرسالة الإسرائيلية نقلت مساء أمس مباشرة وعبر قنوات دبلوماسية وسيطة، وتتضمن تهديدا واضحا بأن الإجراءات العقابية ستبدأ خلال أيام، أبرزها ضم المناطق التي تسيطر عليها قوات الاحتلال داخل القطاع، وعلى رأسها المنطقة الأمنية المحاذية للحدود الشرقية.
في السياق ذاته، صرح وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بأن "صبر إسرائيل له حدود"، مشيرًا إلى أن "التحركات الميدانية ستكون حاسمة ما لم تحرز تقدمات سياسية على صعيد صفقة الأسرى".
وتشير تقارير عبرية إلى أن هذه التهديدات ليست مجرد تكتيك تفاوضي، بل جزء من خطة موضوعة سلفًا لتعزيز الحضور الإسرائيلي في المناطق الحدودية داخل غزة، وهو ما تعتبره حماس تصعيدًا خطيرًا ومحاولة لتغيير الواقع الجغرافي والسياسي بالقوة.