3 قوافل مساعدات إماراتية تدخل غزة عبر معبر رفح المصري
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
دخلت ثلاث قوافل تحمل على متنها 364 طناً من المساعدات المقدمة من دولة الإمارات العربية المتحدة إلى قطاع غزة هذا الأسبوع عبر معبر رفح المصري ضمن عملية "جالانت نايت 3".
وذكرت وكالة أنباء الإمارات "وام" أن القوافل تضم 29 شاحنة تحمل مواد غذائية وملابس شتوية وخيام إيواء وغيرها من الضروريات.
وبذلك يصل عدد قوافل المساعدات التي دخلت قطاع غزة إلى 150 قافلة تحمل أكثر من 29 ألف طن من الإمدادات.
ومنذ بدء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في 7 أكتوبر 2023، أصبحت دولة الإمارات العربية المتحدة من بين أكبر المانحين للمساعدات إلى غزة، حيث قدمت 46,659 طناً من مواد الإغاثة حتى الآن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: 7 أكتوبر 2023 الإمارات العربية المتحدة الامدادات الامارات العربية الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة بدء الحرب الحرب الإسرائيلية جالانت دولة الامارات العربية المتحدة عبر معبر رفح
إقرأ أيضاً:
المكتب الإعلامي في غزة: 124 شاحنة مساعدات دخلت الأحد القطاع تعرض معظمها للنهب
الثورة نت/..
قال المكتب الاعلامي الحكومي في قطاع غزة، اليوم الاثنين، إن ما دخل القطاع امس الأحد، 124 شاحنة مساعدات فقط تعرض معظمها للنهب والسطو في ظل فوضى أمنية متعمدة، يصنعها العدو “الإسرائيلي” ضمن سياسة “هندسة التجويع والفوضى” الرامية لضرب صمود الشعب الفلسطيني.
وقال المكتب، في بيان: “على مدار 15 يوماً، بلغ إجمالي الشاحنات التي دخلت قطاع غزة 1,334 شاحنة مساعدات فقط من أصل الكمية المفترضة والبالغة 9,000 شاحنة، أي أن ما دخل يعادل حوالي 14% من الاحتياجات الفعلية”.
وأكد أن العدو الإسرائيلي يواصل منع إدخال شاحنات المساعدات بكميات كافية، وإغلاق المعابر وتقويض عمل المؤسسات الإنسانية”.
وأضاف: ” نُذكّر أن قطاع غزة يحتاج يومياً إلى أكثر من 600 شاحنة مساعدات مختلفة لتلبية الحد الأدنى من احتياجات 2.4 مليون إنسان، وسط انهيار شبه كامل للبنية التحتية بفعل الحرب والإبادة المستمرة”.
وحمّل “الإعلامي الحكومي” العدو الصهيوني وحلفاءه كامل المسؤولية عن الكارثة الإنسانية.
ودعا الأمم المتحدة، والدول العربية والإسلامية، والمجتمع الدولي إلى تحرك جدي لفتح المعابر وضمان تدفق المساعدات، وخاصة الغذاء، حليب الأطفال، والأدوية المنقذة للحياة، ومحاسبة العدو الصهيوني على جرائمه ضد المدنيين.