بدراوي: قرار فصل السيد البدوي من حزب الوفد مريب وباطل
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال فؤاد بدراوي، سكرتير عام حزب الوفد السابق، إنه سبق وحذر من كل ما يحدث من جانب الدكتور عبدالسند يمامة رئيس الحزب ومخالفته الدائمة اللائحة وانفراده بقرارات غير لائحية.
واضاف بدراوي، في تصريح خاص ل"البوابة" أن قرار فصل الدكتور السيد البدوي مخالف للائحة وباطل من الأساس وسيتم مواجهته بكل صرامة، داعيًا حكماء الوفد للتدخل والحفاظ على تاريخ بيت الأمة.
واشار الى ان الدكتور السيد البدوي تاريخ طويل من الدقاع عن بيت الامة وهو حريص كل الحرص على قوة بيت الامة وبالتالي فالقرار مريب ويستهدف تفريغ الوفد من قياداته ورموزه.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فؤاد بدراوي
إقرأ أيضاً:
أفضل لاعب برازيلي في تاريخ الهلال
نواف السالم
شكّل اللاعبون البرازيليون عنصرًا أساسيًا في مسيرة نادي الهلال ومع تنوّع الأسماء وتعدد الإنجازات، يبقى السؤال حاضرًا في ذهن كل مشجع: من هو أفضل لاعب برازيلي في تاريخ الهلال؟
اتفق العديد من الجماهير والنقّاد أن روبرتو ريفيلينو، أسطورة منتخب البرازيل والمتوج بكأس العالم 1970، هو الأبرز في تاريخ النادي.
انضم ريفيلينو للهلال عام 1978، وقدم مستويات استثنائية، لم تقتصر على المهارات الفنية فحسب، بل امتدت لتشمل عقلية احترافية ساهمت في تطوير الكرة السعودية بأكملها آنذاك.
و مرّ على الهلال عدد كبير من النجوم البرازيليين ايضا و الذين تركوا بصمة لا تُنسى، منهم:
نيمار جونيور: الصفقة التاريخية وأحد أبرز الأسماء عالميًا، جذب الأنظار للهلال والدوري السعودي بأكمله.
كارلوس إدواردو: الهداف التاريخي الأجنبي للنادي في البطولات، وصاحب أهداف حاسمة لا تُنسى، خاصة في النهائي الآسيوي 2019.
ميشيل ديلغادو: المقاتل على الجناح، صاحب المهارات الفردية العالية والتأثير المستمر في المباريات الكبيرة.
مالكوم: انضم في 2023 وقدم أداءً رائعًا، وسجّل في مباريات حاسمة، ليبدأ طريقه نحو المجد الأزرق.
كماتشو: أحد أذكى صناع اللعب الذين مرّوا على الفريق، ترك بصمة كبيرة في فترته الذهبية.
ويسلي لوبيز: الهداف الخطير الذي قاد الهلال في فترة مميزة من المنافسات المحلية والقارية.
سيرجيو ريكاردو: صاحب الأهداف الحاسمة، أبرزها في كأس المؤسس، ويُعد من الوجوه البارزة في تاريخ الهلال.
كارلوس ليناردو: الوجه الجديد الباحث عن كتابة اسمه في سجل العظماء.
ورغم هذا الحضور البرازيلي المتنوّع، لا يزال ريفيلينو يتربّع على القمة لدى كثيرين، ليس فقط بفضل موهبته، بل لما مثّله من نقلة نوعية في تاريخ الهلال، حين أصبح أول نجم عالمي يرتدي قميصه ويجذب الأضواء نحوه محليًا ودوليًا.