باحثة سياسية: الحكومة الإسرائيلية تفضل الخيار العسكري حتى يتم إخراج الرهائن| فيديو
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتورة تمارا حداد، كاتبة وباحثة سياسية، إن الحكومة الإسرائيلية اليمنية المتطرفة تفضل الخيار العسكري والحربي في القطاع، مقارنة بالوصول لصفقة أو حالة المفاوضات حتى يتم إخراج الرهائن، مشيرةً إلى أن واقع الاحتلال الإسرائيلي يريد إعادة هيكلية قطاع غزة ديموغرافيا، وجغرافيًا، وأمنيًا وعسكريا، وبالتالي يحاول قدر الإمكان تقسيم القطاع إلى أكثر من مربع.
وأضافت تمارا في حوارها لفضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الثلاثاء، أن الضفة الغربية بالنسبة لإسرائيل أكثر أهمية من قطاع غزة، إذ يعتقدون وجوب ضم الضفة وفقا لعقيدة دينية لديهم، موضحة أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بينامين نتنياهو يريد تحقيق مشروع التقاطع الأمريكي الإسرائيلي في شمال قطاع غزة.
وتابعت، أن قطاع غزة له أهمية بالنسبة لإسرائيل من حيث إعادة الحكم والاحتلال العسكري، ولايجرى إعادة ترتيب واقع حركة حماس داخل القطاع، لافتة إلى أن أهداف نتنياهو أصبحت واضحة على أرض القطاع، إذ يرغب في إيجاد إدارة فلسطينية ليس لها علاقة بحماس، ولا تشكل لهم تهديدا مستقبليا يعيد ما حدث في 7 أكتوبر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسرائيل الضفة الغربية قطاع غزة القاهرة الاخبارية نتنياهو قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الحكومة الإسرائيلية تخصص ميزانيات لدفع دول لنقل سفارتها للقدس
قالت وسائل إعلام إسرائيلية ، اليوم الاثنين 26 مايو 2025 ، إن الحكومة في إسرائيل أقرت خطة مشتركة لوزير الخارجية، غدعون ساعر، ووزير شؤون القدس ، مئير بروش، تتضمن تخصيص ملايين الشواكل ضمن مخطط لدفع الدول الأجنبية إلى نقل سفاراتها إلى مدينة القدس أو افتتاح سفارات جديدة فيها.
وتشمل الخطة تقديم "سلة حوافز" للدول المعنية، تتضمن المساعدة في تغطية التكاليف المرتبطة ببناء أو نقل السفارات إلى القدس، وتوفير حلول إسكانية وتخطيطية، وذلك "في محاولة لخلق بيئة مشجعة دبلوماسيا على الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل".
وقال الوزير ساعر إن "الخطة تمثل إضافة مهمة للجهود الدبلوماسية التي أقودها بهذا الشأن"، فيما صرّح الوزير بروش بأن الخطوة تأتي في سياق "تعزيز مكانة القدس على الساحة الدولية".
وفي شباط/ فبراير الماضي أعلنت حكومة فيجي نيتها افتتاح سفارة في القدس بحلول أيلول/ سبتمبر المقبل، وكانت باراغواي قد افتتحت سفارتها في القدس في كانون الأول/ ديسمبر الماضي، كما افتتحت الإكوادور في أيار/ مايو الماضي مكتبًا للابتكار يحمل صفة دبلوماسية ويُعدّ فرعًا من سفارتها لدى إسرائيل.
من المقرّر أن يُقام يوم الأربعاء المقبل في الكنيست حفل تكريمي للدول التي اعترفت بالقدس "عاصمة لإسرائيل" أو نقلت سفاراتها إليها، وذلك بمبادرة من مركز السياسات التطبيقية في القدس وعضو الكنيست دان إيلوز، رئيس "اللوبي البرلماني من أجل القدس".
ويُنتظر أن يشارك في الحفل عدد من السفراء والدبلوماسيين، إلى جانب السفير الأميركي لدى إسرائيل، مايك هاكابي، ورئيس الكنيست، ووزراء في الحكومة، ورئيس بلدية الاحتلال في القدس.
وترفض معظم الدول نقل سفاراتها إلى القدس، معتبرةً ذلك تأييدًا ضمنيًا لإعلان إسرائيل القدس عاصمة لها، مما قد يقوّض الجهود الدولية لحل الدولتين ويؤدي إلى تهميش حقوق الفلسطينيين في القدس الشرقية كعاصمة لدولتهم المستقبلية.
والدول التي لها سفارات في القدس هي الولايات المتحدة الأميركية وكوسوفو وهندوراس وغواتيمالا وبابوا غينيا الجديدة وباراغوي.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية صحيفة: عائلات ثرية تفوز بمناقصة أمريكية لتوزيع المساعدات في قطاع غزة صورة: لا تشمل الأمل وناصر - أوامر إخلاء جديدة في خان يونس صحيفة: إسرائيل ترفض المقترح الجديد لتبادل الأسرى الأكثر قراءة سعر صرف الدولار والدينار مقابل الشيكل اليوم الثلاثاء بالفيديو والصور: أكثر من 60 شهيداً في غارات إسرائيلية شمال ووسط قطاع غزة إصابة مواطن برصاص الاحتلال في مخيم العين غرب نابلس الأونروا: اليأس بلغ ذروته وعلى إسرائيل رفع الحصار عن غزة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025