#سواليف

احتج عشرات من الأشخاص، بمن فيهم عاملون في قطاع الصحة، أمام #البرلمان_البريطاني بالعاصمة #لندن، على #اعتقال إسرائيل الطبيب الفلسطيني #حسام_أبو_صفية.

لقد كانت ليلة طويلة على السفارة الأمريكية في لندن!

سيول بشرية من المتظاهرين طوقوا سفارة أمريكا في لندن ينددون باستمرار اختفاء مدير مستشفى كمال عدوان الدكتور حسام أبو صفية ويطالبون بالافراج عنه.



لم يفعلها العرب في بلدانهم وفعلها الانجليز! pic.twitter.com/XRlZv5FCWs

مقالات ذات صلة السلطة تطلب من واشنطن مساعدات بقيمة 680 مليون دولار لمواجهة كتيبة جنين 2025/01/07 — نحو الحرية (@hureyaksa) January 6, 2025

ودعا المحتجون خلال التظاهرة، التي نظمت الإثنين، إلى الإفراج عن أبو صفية مدير #مستشفى_كمال_عدوان في شمالي غزة.

واستنكروا #الهجمات_الإسرائيلية على البنية التحتية للرعاية الصحية في #غزة.
وحملوا الأعلام الفلسطينية، ولافتات كتب عليها “المستشفيات لا يمكن أن تكون أهدافاً”، و”الحرية للعاملين في مجال الرعاية الصحية”، و”الرعاية الصحية ليست جريمة”.

وفي كلماتهم في الاحتجاج، طالب نواب بريطانيون وممثلون لمنظمات غير حكومية بالإفراج عن أبو صفية في أسرع وقت.
وقال مارك إتكيند، نجل ميشيل إتكيند، أحد الناجين من الهولوكوست إن “ما يحدث في غزة مروع”.
وأضاف إتكيند: “في السنوات الأولى من الهولوكوست، كان الناس يموتون لنقص الغذاء وغياب الرعاية الطبية”.
وأردف: “هكذا تبدأ الإبادات الجماعية، إنها ليست عملاً يتم في يوم واحد، بل عملية تدريجية. ما يحدث الآن في غزة إبادة جماعية”.
وفي 28 ديسمبر/ كانون الأول 2024، أعلنت وزارة الصحة في غزة أن الجيش الإسرائيلي اعتقل أبو صفية بمحافظة شمال غزة.
وقبلها بيوم واحد، اقتحم الجيش الإسرائيلي مستشفى كمال عدوان وأضرم النار فيه وأخرجه من الخدمة، واعتقل أكثر من 350 شخصاً كانوا داخله، بينهم مديره الدكتور حسام أبو صفية، الذي لقيت صورته، وقتها، بردائه الطبي، يقتاده الجنود مكبلاً وسط الدمار، موجة استنكار عربية ودولية.
ومنذ بدء حرب الإبادة على قطاع غزة، في 7 أكتوبر 2023، يستهدف الجيش الإسرائيلي القطاع الصحي في غزة ويقصف ويحاصر المستشفيات وينذر بإخلائها، ويمنع دخول المستلزمات الطبية، خاصة في مناطق شمال القطاع التي اجتاحها مجدداً في 5 أكتوبر الماضي.

وبدعم أمريكي، ترتكب إسرائيل، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، إبادة جماعية في غزة خلّفت نحو 155 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف البرلمان البريطاني لندن اعتقال حسام أبو صفية مستشفى كمال عدوان الهجمات الإسرائيلية غزة حسام أبو صفیة فی غزة

إقرأ أيضاً:

مؤسسة النفط تدعم «مستشفى أوباري» بأدوية وتجهيزات طبية لتعزيز الرعاية الصحية

قدّمت إدارة التنمية المستدامة بالمؤسسة الوطنية للنفط شحنة من الأدوية والمستلزمات الطبية إلى مستشفى أوباري العام، خلال زيارة رسمية أجراها فريق من الإدارة خلال اليومين الماضيين، في إطار دعم القطاع الصحي بالمناطق المجاورة للعمليات النفطية.

وكان في استقبال الفريق عميد بلدية أوباري، ومدير عام المستشفى، وعدد من أعضاء الكادر الإداري، حيث رافقوا الوفد في جولة ميدانية داخل مختلف أقسام المستشفى، للاطلاع على الاحتياجات الفعلية وتعزيز جاهزية المؤسسة الصحية لتقديم خدمات أفضل للمواطنين.

ويأتي هذا الدعم في سياق حرص المؤسسة الوطنية للنفط وشركاتها التابعة على تنفيذ برامج التنمية المستدامة، عبر توفير خدمات الرعاية الصحية في مناطق الجنوب، بما يسهم في تحسين مستوى الخدمات الطبية وتلبية احتياجات السكان المحليين.

مقالات مشابهة

  • لجنة من وزارة الصحة لتقييم جودة الرعاية الصحية بمستشفيات الوادي الجديد
  • مصر وسنغافورة والتوأمة في مجال الرعاية الصحية
  • البرلمان البريطاني: دول عربية تطارد معارضيها داخل المملكة المتحدة
  • الرعاية الصحية تتابع استعدادات انطلاق المرحلة الثانية لمنظومة التأمين الشامل
  • «مدبولي» يكشف ما فعله الجيش الإسرائيلي في معبر رفح من الجانب الفلسطيني
  • أردوغان: دولة الإرهاب إسرائيل تقتل الشعب الفلسطيني بإجرام منذ 22 شهرا
  • الرعاية الصحية تبدأ رسميًا تنفيذ مشروع الرعاية الصحية المنزلية رعايتك في بيتك
  • أردوغان: دولة الإرهاب "إسرائيل" تقتل الشعب الفلسطيني بإجرام منذ 22 شهرا
  • أعراض إذا شعرت بها توجه للطبيب فورا.. تفاصيل
  • مؤسسة النفط تدعم «مستشفى أوباري» بأدوية وتجهيزات طبية لتعزيز الرعاية الصحية