3 أكواب يوميا.. مشروب يحمي من أمراض القلب ويضبط الكوليسترول
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
يعتبر الشاي الأخضر من المشروبات الصحية، ويساعد في حماية القلب وتنظيم مستويات الكوليسترول بفضل مضادات الأكسدة القوية التي يحتوي عليها.
فوائد الشاي الأخضر للقلب والكوليسترولوللحصول على الفوائد القصوى، يُفضل شرب كوبين إلى ثلاثة أكواب من الشاي الأخضر يوميًا.
. احذر استخدام زيت الزيتون بهذه الطرق
ويساعد مشروب الشاي الأخضر في حماية القلب وتنظيم مستويات الكوليسترول، وفقا لما نشر في موقع “هيلث لاين"، وإليك بعض فوائد الشاي الأخضر :
ـ تقليل مستويات الكوليسترول الضار (LDL):
يحتوي الشاي الأخضر على مركبات الفلافونويد والكاتيشين، التي تساعد في تقليل الكوليسترول الضار في الدم.
ـ زيادة الكوليسترول الجيد (HDL):
يساعد في رفع مستويات الكوليسترول الجيد الذي يساهم في نقل الدهون من الشرايين إلى الكبد للتخلص منها.
ـ تحسين صحة القلب:
مضادات الأكسدة في الشاي الأخضر تقلل من الالتهابات وتحسن وظائف الأوعية الدموية، مما يعزز صحة القلب.
ـ خفض ضغط الدم:
يساعد الشاي الأخضر في تقليل ضغط الدم، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.
ـ اغلي كوبًا من الماء واتركه يبرد قليلاً لمدة 2-3 دقائق.
ـ أضف كيسًا أو ملعقة صغيرة من الشاي الأخضر إلى الماء الساخن.
ـ اتركه لمدة 3-5 دقائق (حسب الرغبة في تركيزه).
ـ يمكنك إضافة العسل أو قطرات من الليمون لتحسين النكهة (اختياري).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشاي القلب مضادات الأكسدة الكوليسترول مستويات الكوليسترول الشاي الأخضر المزيد مستویات الکولیسترول الشای الأخضر
إقرأ أيضاً:
مدينة الملك عبد الله الطبية تنقذ حاجة كاميرونية بعد توقف مفاجئ بعضلة القلب
الرياض
قام فريق طبي متخصص بمدينة الملك عبدالله الطبية بإنقاذ حياة حاجة من الجنسية الكاميرونية بعد تعرضها لتوقف مفاجئ في عضلة القلب داخل غرفة القسطرة القلبية.
وكانت الحاجة قد تعرضت لجلطة قلبية حادة تم نقلها على إثرها إلي مدينة الملك عبدالله الطبية، وأثناء خضوعها لتدخل طارئ لعلاج بعد تعرضها لتوقف مفاجئ في عضلة القلب.
وأوضح تجمع مكة المكرمة الصحي أنه تم استقبال الحالة كتحويل طارئ من مستشفى منى الوادي، وبعد إجراء التقييم السريري والتشخيصي، تبين وجود انسداد حاد في الشريان الأمامي النازل (LAD)، وأثناء الاستعداد لفتح الشريان، توقّف قلب المريضة عن النبض، وفشلت محاولات الإنعاش القلبي الرئوي اليدوي في استعادة الدورة الدموية.
قرر الفريق الطبي استخدام تقنية المضخة القلبية الصناعية “إمبيلا” (Impella)، وهي من أدق التقنيات الطبية الداعمة لوظائف القلب، حيث تم إدخالها إلى الشريان الأورطي لتمكينها من ضخ الدم بمعدل 3.5 لتر في الدقيقة، ما ساهم في تأمين تدفق الدم إلى الدماغ والأعضاء الحيوية، وضمان استمرار عملية فتح الشريان دون تأخير.
وأوضح الفريق الطبي أنه جرى تشغيل المضخة لمدة ثلاثة أيام متواصلة حتى استعاد القلب وظائفه الطبيعية، وتمت إزالة الجهاز بنجاح يوم أمس، فيما تُواصل المريضة تعافيها في المستشفى دون تسجيل أية مضاعفات، ولله الحمد.