بـ7 مليارات درهم.. "أدنوك للإمداد" تطلق أداة حقوق ملكية مختلطة
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
أعلنت "أدنوك للإمداد والخدمات بي إل سي"، اليوم الأربعاء، توقيعها على أداة حقوق ملكية مختلطة جديدة بقيمة تتراوح بين 4 و7.3 مليارات درهم.
وسيتم سحب شريحة أولى بقيمة 4 مليارات درهم من أداة التمويل في البداية، مما يترك مبلغ 3.3 مليارات درهم متاحاً للسحب حتى 31 ديسمبر (كانون الأول) 2026.كما سيستخدم ما يقرب من 3.
7 مليارات درهم من أداة حقوق الملكية المختلطة لتمويل عملية الاستحواذ على شركة “نافيغ8”،وسيكون المبلغ المالي الباقي مُتاحًا لتمويل الاستثمارات المعلنة أو الجديدة.
وتتحمل أداة حقوق الملكية المختلطة أول تكلفة شاملة تقل عن +150 نقطة أساس فوق معدل التمويل الآمن لليلة واحدة، وهذه التكلفة قابلة للسداد وفقاً لتقدير شركة أدنوك للإمداد والخدمات.
وقال القبطان عبد الكريم المصعبي الرئيس التنفيذي لشركة "أدنوك للإمداد والخدمات"، إن "هذا التمويل يحظى باهتمام كبير من المصارف ودعم قوي من الشركاء الجدد".
وأضاف أن "الجمع بين السيولة النقدية الحالية والتسهيلات التمويلية الجديدة والتدفق النقدي الناتج عن أسطول السفن المتعاقد عليها، يضمن حصول الشركة على التمويل اللازم لاغتنام فرص النمو ذات القيمة التراكمية المتاحة بما يتماشى مع إستراتيجية الشركة لتعزز ريادتها في مجال الخدمات اللوجستية والبحرية لقطاع الطاقة".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية أدنوك الإمارات أدنوك أدنوک للإمداد ملیارات درهم أداة حقوق
إقرأ أيضاً:
من المغرب إلى الجزائر: رسالة ملكية غير متوقعة
أعلن ملك المغرب، محمد السادس استعداد المغرب لخوض حوار "صريح وأخوي" مع الجزائر بشأن القضايا العالقة بين البلدين، وذلك في خطاب متلفز بمناسبة الذكرى الـ26 لجلوسه على العرش.
وقال الملك في كلمته: "موقفي واضح وثابت، وهو أن الشعب الجزائري شعب شقيق، وتجمعه بالشعب المغربي علاقات إنسانية وتاريخية عريقة، وتربطهما أواصر اللغة والدين والجغرافيا والمصير المشترك". وأضاف: "لذلك، حرصت دوماً على مد اليد لأشقائنا في الجزائر، وعبرت عن استعداد المغرب لحوار صريح ومسؤول، حوار أخوي وصادق، حول مختلف القضايا العالقة بين البلدين".
وتأتي هذه التصريحات في ظل استمرار إغلاق الحدود بين المغرب والجزائر منذ عام 1994، بسبب خلافات سياسية بينهما، أبرزها ملف إقليم الصحراء المتنازع عليه بين الرباط وجبهة "البوليساريو" المدعومة من الجزائر.
وجدد الملك المغربي تأكيده على أهمية الاتحاد المغاربي، مشدداً على أنه "لن يكون إلا بانخراط المغرب والجزائر مع باقي الدول الشقيقة"، في إشارة إلى الدور المحوري للبلدين في تحقيق الوحدة المغاربية.
ويُذكر أن الاتحاد المغاربي تأسس في 17 فبراير 1989 في مدينة مراكش، ويضم خمس دول هي المغرب والجزائر وليبيا وتونس وموريتانيا، بهدف فتح الحدود بين الدول الأعضاء وتسهيل حركة الأفراد والبضائع، بالإضافة إلى التنسيق الأمني والسياسي. إلا أن خلافات سياسية حالت دون تفعيل هياكل الاتحاد، ولم تُعقد أي قمة لرؤسائه منذ قمة تونس عام 1994.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
قانوني وكاتب حاصل على درجة البكالوريوس في الحقوق، وأحضر حالياً لدرجة الماجستير في القانون الجزائي، انضممت لأسرة البوابة عام 2023 حيث أعمل كمحرر مختص بتغطية الشؤون المحلية والإقليمية والدولية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن