أمير منطقة نجران يُدشّن “مهرجان شرورة الشتوي السابع” 2025
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
المناطق_واس
دشّن صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمير منطقة نجران في مكتبه اليوم، “مهرجان شرورة الشتوي السابع 2025″، بحضور محافظ شرورة موفق بن عبدالهادي العنزي، ورئيس مجلس إدارة جمعية مناسبات للثقافة والترفيه بشرورة محمد عوض الصيعري، ومنظم فعالية مزاد الإبل نايف جزيان العتيبي.
أخبار قد تهمك أمير منطقة نجران يكرّم مدير شرطة المنطقة السابق 15 ديسمبر 2024 - 4:10 مساءً أمير منطقة نجران يستقبل القائم بأعمال قنصلية جمهورية الفلبين بجدة 8 ديسمبر 2024 - 12:56 مساءً
وتتنوع فعاليات المهرجان الذي يمتد لمدة شهر، بين سباق الخيل، وهدد الصقور، والخيمة التراثية، ورالي السيارات الصحراوي، ومعارض التسوق والترفيه، والأسر المنتجة، ومسرح الطفل والأسرة، إضافة إلى سباق الهجن، ومزاد الإبل.
حضر التدشين وكيل إمارة المنطقة الدكتور ملفي بن عبدالرحمن العتيبي وأمين مجلس المنطقة صالح بن محمد آل مريح.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير منطقة نجران أمیر منطقة نجران
إقرأ أيضاً:
الشمالية: جبل “البوم” يفجر الخلافات.. والنار من مستصغر الشرر
متابعات- تاق برس- فجر قرار والي الشمالية الفريق عبد الرحمن عبد الحميد بشأن تبعية جبل البوم الغني بالذهب إلى محلية وادي حلفا خلافات وسط المكونات المجتمعية في الولاية الشمالية.
وكان القرار قد صدر في يونيو الماضي ويعمل به من تاريخ التوقيع عليه، ووجه الوالي الأمانة العامة للحكومة ووزارة البنى التحتية والتنمية العمرانية وديوان الحكم المحلي ومحليتي حلفا ودلقو والجهات ذات الصلة بوضع القرار موضع التنفيذ.
بدوره وصف اتحاد أبناء المحس القرار بـ”النار من مستصغر الشرر” وأكد أن القرار المفاجئ صدر في توقيت عصيب يثير الكثير من علامات الاستفهام والشكوك.
ووجه الاتحاد نداءً صادقًا إلى المواطنين في مناطق حلفا والسكوت والمحس بألا ينساقوا وراء دعوات المناطقية الضيّقة، وأن يعملوا جميعًا على تفويت الفرصة على المتربصين والحفاظ على لحمة النوبيين موحدة.
وأكد الاتحاد رفضه المبدئي والمعلن للتعدين بصورته الراهنة رفضًا مطلقًا، وسيظل يتمسّك بمطلب إيقاف التعدين نهائيًا، سواء كان الأهلي منه أو عبر الشركات. كما طالب بمحاسبة كل من تسبب في تلويث البيئة، وتحمل تكاليف إزالة المخلفات السامة، وتعويض المتأثرين من أبناء المنطقة.
وقال إن مناطق حلفا والسكوت والمحس ظلت تمثّل نموذجًا متقدّمًا للوحدة والتكاتف، حيث جمعت بين أبناء الدم والقُربى والتاريخ واللغة والمصير المشترك.
وأضاف أن قوى الظلام فشلت في إغراق المنطقة وتكرار مأساة عبود، فلجأت إلى سياسة الأرض المحروقة، وأطلقت يد الباحثين عن الذهب في تلويث الأرض، ونشر السموم، باستخدام الزئبق والسيانيد، مما أدى إلى تدمير البيئة، وزعزعة نعمة الأمن والاستقرار التي هي سمة مميزة للمنطقة.
الولاية الشماليةجبل البومحلفا