امرأة تفقد عقلها فجأة وتضرب جارها بالشاكوش .. فيديو
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
خاص
فقدت امرأة عقلها فجأة، وخرجت متجهة لمنزل جارها في حالة هيستيرية وغير واعية وهى حاملة شاكوش لضربه به.
وأظهر مقطع فيديو متداول علي مواقع التواصل الاجتماعي المرأة وهي تخرج من منزلها حاملة شاكوش في يدها وتتجه نحو المنزل المواجه لها وما أنا فتح جارها باب منزله حتى رفعت الشاكوش ووجهت ضربتان به صوب رأسه.
تمكن الرجل من الهرب بأعجوبة بعد تلقيه ضربتين على رأسه من جارته التي أصرت واستمرت باللحاق به لضربه بدون معرفة أسباب لما دفعها لذلك حتي الأن.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/Project-1-9.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: امرأة شاكوش ضرب مواقع التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
عدن تختنق في الظلام.. وفاة امرأة بسبب انقطاع الكهرباء وسط صمت حكومة المرتزقة
يمانيون |
فُجعت مدينة عدن المحتلة فجر اليوم بوفاة امرأة تدعى غانية، نتيجة انقطاع التيار الكهربائي في ظل موجة حر خانقة تضرب المدينة منذ أيام، وسط انهيار تام في الخدمات الأساسية وصمت مطبق من سلطات الاحتلال وحكومة المرتزقة.
وذكرت مصادر إعلامية محلية أن المتوفاة قضت نتيجة الاختناق وارتفاع درجات الحرارة داخل منزلها، بعد انقطاع التيار الكهربائي لساعات طويلة، في وقتٍ تعاني فيه المدينة من شلل تام في منظومة الكهرباء دون أي بوادر حل من الجهات المسؤولة.
الحادثة ليست الأولى، بل تُضاف إلى سلسلة وفيات وإصابات سجلت خلال الأسابيع الماضية في عدن، نتيجة الانقطاع المتواصل للكهرباء، في ظل تجاهل تام لمعاناة المواطنين الذين يُجبرون على استخدام وسائل بدائية وخطرة للتبريد وسط أجواء خانقة ودرجات حرارة تتجاوز 45 درجة مئوية.
الناشطون وهيئات حقوقية حمّلوا حكومة المرتزقة والاحتلال الإماراتي والسعودي المسؤولية الكاملة عن الكارثة الإنسانية التي تعيشها المدينة، مؤكدين أن ما يجري ليس مجرد فشل إداري، بل جريمة بحق المدنيين المحرومين من أبسط حقوقهم، محذرين من كارثة صحية قادمة في حال استمرت الأزمة.
وتأتي هذه المأساة في وقتٍ تتصاعد فيه الاحتجاجات الشعبية في عدد من أحياء عدن، وسط مطالبات بفتح تحقيق شفاف ومحاسبة الجهات المسؤولة عن تدمير البنية التحتية ونهب الإيرادات، في مقابل خدمات معدومة وحياة لا تليق بالإنسان.
الصورة في عدن تختصر حال محافظة منكوبة، يُدفع بأهلها إلى الموت البطيء في وضح النهار، بلا كهرباء، ولا ماء، ولا دواء… ولا حتى كلمة عزاء من سلطة لا ترى في الإنسان سوى رقم فائض في سجل التهميش والإهمال.