تتويج أبطال «الحر» و«الشاهين» في «فزاع للصيد بالصقور»
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
دبي (الاتحاد)
أسدلت منافسات أشواط «المحلي المفتوح» و«الحر» و«الشاهين»، الستار على بطولة فزاع للصيد بالصقور الرئيسية «التلواح»، التابعة لإدارة بطولات فزاع، في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، بمشاركة كبيرة من داخل الدولة وخارجها لأكثر من 5000 طير، ومجموع جوائز تجاوز 17 مليون درهم.
وفي منافسات «الحر»، شهد شوط الرمز حر فرخ، تفوق فريق «الوصل» الذي حصد المركزين الأول والثاني بالطير «مقدم» والطير «نبراس» قاطعاً مسافة السباق بزمن 18.
وتمكن فريق «إس بي كي» من الفوز بشوط الرمز حر جرناس، بالطير «اش 10» بزمن 17.704 ثانية، فيما جاء فريق «إف 3 إس» بالمركز الثاني بالطير «مبهر» بزمن 18.092 ثانية، ليعود فريق «إس بي كي» ويحصل على المركز الثالث بالطير «إش 20» بـ18.171 ثانية.
وفي أشواط الرمز فئة الشاهين فرخ، نجح فريق «إم 7» في الحصول على المركزين الأول والثاني بالطير «إس إس 9» بزمن 18.326 ثانية، والطير «إس كي 3» بزمن 18.328 ثانية، وجاء «الوصل» في المركز الثالث بالطير «الذهب» بزمن 18.372 ثانية.
أخبار ذات صلة
وفي شوط الرمز شاهين جرناس، حقق «آر بي جي» المركز الأول من خلال الطير «مزيون» بزمن 17.871 ثانية، فيما جاء «الهلال» في المركز الثاني بالطير «بخيت» بزمن 18.150 ثانية، وحلّ «إم 7» ثالثاً بالطير «إس 3» بزمن 18.456 ثانية.
وفي ختام المنافسات، توّج راشد حارب الخاصوني، مدير إدارة بطولات فزاع، في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، ودميثان بن سويدان، رئيس اللجنة المنظمة للبطولة، الفائزين بالمراكز الأولى، في منافسات المحلي مفتوح، حرار وشاهين، التي شهدت إقامة 8 أشواط على مدار يومين حافلة بالندية، بحضور راشد بن مرخان، نائب الرئيس التنفيذي لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات دبي بطولة فزاع للصيد بالصقور مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث
إقرأ أيضاً:
نادي جعلان يعلن نتائج الإبداع الثقافي
أعلن نادي جعلان نتائج المرحلة الأولى لمسابقة الأندية للإبداع الثقافي ٢٠٢٤-٢٠٢٥، وعلى هذا ينظر النادي بعين الأمل إلى مواصلة هذه الجهود على مستوى المرحلة الثانية والثالثة والتوفيق لتلك الإبداعات الشبابية المتنوعة لهذا الموسم، وعلى امتداد تلك الجهود الحثيثة التي نالت المراكز المشرفة أعلنت اللجنة الشبابية بالنادي المراكز المتقدمة في شتى المجالات الإبداعية. ففي مسابقة الشعر الشعبي جاء ناصر بن بدر الشحيمي في المركز الأول، وعبدالله بن ثابت الجابري في المركز الثاني، وصالح بن علي المسروري في المركز الثالث. وفي الشعر الفصيح نال محمد بن سعيد الحسني المركز الأول، وفي مسابقة التعليق الرياضي أحرز أحمد بن سالم الخوذيري المركز الأول وحمد بن مسلم العويسي المركز الثاني وسالم بن محمد الراجحي المركز الثالث، وفي مسابقة الألعاب الإلكترونية تأهل كل من محمد المقاحمي وعمار المشرفي والقاسم المسروري ورياض المطاعني وداؤود المسروري والمنتصر المطاعني ومحمد المسروري والحارث الحارثي ومحمد الحسني وناصر المقاحمي للمرحلة الثانية بعد فوزهم في المرحلة الأولى.
أما في مسابقة الإنشاد فقد ظفر يحيى بن سعيد الحسني بجائزة المركز الأول وفجر بنت جمعة الخوذيرية بالمركز الثاني وسالم بن جابر العريمي بالمركز الثالث، أما الجوائز التشجيعية فكانت من نصيب كل من عبدالرحمن بن خميس المشايخي والعنود بنت جميل المشايخية وماهر بن محمود البهلولي وديمة بنت صالح بن تعيب. وفي مسابقة الإبتكار وريادة الأعمال جاء المنصور بن ناصر المطاعني أولا، والمنذر بن ناصر الراجحي ثانيا وسلطان بن سيف الإسماعيلي ثالثا. أما في مسابقة التصوير الضوئي فقد نال خميس الشكيلي المركز الأول وفارس بن علي المشرفي المركز الثاني وصلاح بن ناصر الشكيلي المركز الثالث. أما الجوائز التشجيعية فنالها كل من حاتم بن ضحي الراشدي ومحمد بن راشد المسروري. وفي الفنون التشكيلية (الخط العربي) حصلت وعد بنت ناصر الحسنية على المركز الأول وصالح بن حميد الدغيشي على المركز الثاني وإسراء بنت خليفة المسرورية على المركز الثالث، وفي مسابقة الموسيقى جاء عوف بن عبدالرحمن البلوشي أولا ومنذر بن مبارك المسروري ثانيا وسالم بن ناصر المشايخي ثالثا. أما في مسابقة المناظرات فقد حصل مهند بن سالم المشايخي على المركز الأول ويمنى بنت راشد الراجحية على المركز الثاني ومعاذ بن خالد المسروري على المركز الثالث ومصعب بن سعيد المنذري على المركز الرابع ومروان بن عبدالملك المسروري على المركز الخامس. وأكد أحمد بن محمد الراجحي رئيس اللجنة الشبابية بنادي جعلان أن روح التنافس كانت حاضرة بقوة بين المتنافسين وبلغت أوجها في كل مسابقة، وهذا يدل على المداومة القوية لدى هؤلاء المتسابقين مع مواهبهم والتعامل المناسب معها، كما أن المسابقات حظيت بلجان تحكيمية رائعة وعلى مستوى عالٍ، إذ ضمت كل مسابقة من حكمين إلى خمسة حكام، أما عن صعوبات مسار هذه المرحلة فتجلت في مسألة الوقت وموضوع امتحانات الطلبة للاختبارات الفترية، ولكن تم التعامل معها بتجاوز هذا الظرف ونجحنا في اجتياز المرحلة الأولى بمثالية.