كولر يرفض عودة «عبدالقادر» لصفوف الأهلي في يناير
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
أكد الإعلامي أمير هشام، أن أحمد عبدالقادر لاعب النادي الأهلي والمعار لصفوف قطر القطري، تمت مناقشة إمكانية عودته إلى الفريق مجددًا خلال شهر يناير الجاري.
وقال عبر برنامجه بلس 90 الذي يبث على قناة النهار: "قبل سفر بعثة الأهلي إلى أبيدجان، اقترحت لجنة التخطيط في اجتماعها الأخير بحضور محمود الخطيب، إمكانية عودة عبدالقادر خلال شهر يناير في ظل حاجة الفريق للاعب في مركز الجناح".
وأضاف: "الخطيب تعهد بإنهاء ملف عودة عبدالقادر في ظل العلاقة الطيبة بين رئيس الأهلي ومسئولي نادي قطر".
وواصل: "تكمن المشكلة في موقف مارسيل كولر، وتم التوجه لسؤال المدير الفني، ورفض المدرب السويسري بشكل قاطع عودة أحمد عبدالقادر، وبذلك لن يعود اللاعب رغم رغبة لجنة التخطيط في إعادته مجددًا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد عبدالقادر قطر القطري أمير هشام الأهلي المزيد
إقرأ أيضاً:
الأهلي يوجه ضربة مفاجئة لأحمد عبدالقادر بقرار حاسم
حسم مسؤولو النادي الأهلي في خطوة غير متوقعة، موقفهم من ملف لاعب الفريق أحمد عبدالقادر، وسط تصاعد أزمة تجديد تعاقده، الذي ينتهي بنهاية الموسم المقبل، ورفضه لعدة عروض تم تقديمها له خلال الفترة الماضية.
وبحسب ما كشفه الإعلامي إبراهيم عبدالجواد خلال تصريحات عبر برنامج “ملعب أون” على شاشة قناة أون تايم سبورتس، فإن إدارة الأهلي قررت إعادة اللاعب للمشاركة في التدريبات الجماعية خلال الأيام القليلة القادمة، في وقت لا يزال فيه ملف تمديد العقد معلقا.
وتأتي هذه الخطوة رغم حالة الجفاء بين الطرفين، خاصة مع تفكير عبدالقادر مؤخراً في فسخ عقده حال استمر استبعاده من تدريبات الفريق، وهو ما كان بمثابة ورقة ضغط للرحيل المجاني في ظل تراجع فرص مشاركته الفنية.
لكن قرار الأهلي بإعادته للتدريبات الجماعية يفسد مخطط اللاعب في استخدام الغياب كوسيلة للرحيل، خصوصا أن الجهاز الفني لا يضعه ضمن حساباته في الموسم الجديد، وسط توجه واضح نحو تسويقه خارجيًا بطريقة تحفظ للنادي حقوقه المادية.
حتى الآن، لم يحسم بشكل رسمي مستقبل عبدالقادر، وإن كان الاتجاه الأقرب داخل القلعة الحمراء هو الاستغناء عنه خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، شرط الحصول على عرض مالي مناسب يتماشى مع تقييمه من جانب لجنة التخطيط.
وينتظر أن تشهد الأيام المقبلة تطورات حاسمة بشأن اللاعب، سواء بالتوصل إلى اتفاق ودي على البيع، أو بتجميده داخل القائمة انتظارا لانتهاء عقده، وهي سيناريوهات لم تكن في الحسبان قبل أسابيع قليلة.