فيديو| نائبة تركية تحصل على 200 ليرة بعد تقبيلها يد أردوغان!
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
في لفتة مرحة، قبلت النائب التركية سيدا ساريباش يد الرئيس رجب طيب أردوغان، حين كان يوزع الهدايا والمصروفات على الأولاد بحفل بمدينة آيدن ما دفعه إلى إهدائها 200 ليرة تركية كبقية الأطفال.
وقالت وسائل إعلام تركية إنه بينما كان أردوغان يوزع الهدايا والمصروفات على الأطفال عقب مشاركته في المؤتمر الإقليمي العادي الثامن لحزبه في المدينة الواقعة غرب البلاد، اقتربت النائب سيدا ساريباش منه وقبلت يده، مما أثار أجواء من البهجة والتفاعل.
شهدت فعالية للرئيس التركي رجب طيب أردوغان في مدينة أيدين لحظات ملفتة، حيث اقتربت النائبة سيدا ساريباش وقبلت يده أثناء توزيع الهدايا والمصروفات على الأطفال. في خطوة رمزية، قدم أردوغان للنائبة 200 ليرة كمصروف، مما أثار تفاعل الحضور وأجواء من المرح. الفعالية جاءت ضمن أنشطة الدورة… pic.twitter.com/UaSq2RtFyy
— ميديا ترك - Media Türk Tv (@MturkTv) January 11, 2025إثر تلك اللفتة، قام أردوغان بإهدائها 200 ليرة كمصروف، كباقي الأطفال.
والنائب ساريباش (40 عاماً) نائب عن حزب العدالة والتنمية في آيدن، فازت بلقب ملكة جمال تركيا عام 2006، ومن ثم قررت دخول السياسة.
شاركت أولاً في المجلس التنفيذي لحزب العدالة والتنمية في منطقة ديديم، وتم انتخابها رئيسة لفرع نساء آيدين لحزب العدالة والتنمية، تم انتخابها كعضو في مجلس الإدارة والقرار المركزي لحزب العدالة والتنمية المكون من 75 عضواً في 24 مارس (آذار) 2021.
وفي مقابلة صحافية، قالت ساريباش إن والدها وأمها لهما تاريخ مع السياسة، ومن هنا كانت لها رغبة دخول المعترك السياسي من بوابة العدالة والتنمية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية أردوغان 200 ليرة المجلس التنفيذي أردوغان تركيا العدالة والتنمیة
إقرأ أيضاً:
«خوري» تجتمع مع ممثلي سوق الجمعة لتسريع جهود الهدنة في طرابلس
التقت نائبة الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة، ستيفاني خوري، مع ممثلين عن أهالي سوق الجمعة، شملت أعضاء المجلس الاجتماعي لسوق الجمعة والنواحي الأربعة، ومجالسها البلدية السبعة، وحراك التغيير من أجل ليبيا، والمجلس الوطني الليبي للحريات المدنية وحقوق الإنسان، والهيئة الوطنية لمكافحة الفساد، بالإضافة إلى منظمات المجتمع المدني وممثلين عن المجتمع المحلي.
وركز الاجتماع على مناقشة الاشتباكات الأخيرة في طرابلس وتأثيراتها السلبية على سلامة المدنيين، والأضرار التي لحقت بالبنية التحتية وتعطيل الخدمات العامة.
وأكد المجتمعون على الحاجة الملحة لوقف المزيد من القتال وتهدئة الأوضاع، مع التعبير عن قلقهم من استمرار التحشيد العسكري، بما في ذلك وجود قوات من خارج طرابلس.
وعرضت نائبة الممثلة الخاصة جهود البعثة الأممية لدعم الأطراف الليبية في تعزيز الهدنة، مشددة على أهمية وضع ترتيبات أمنية تشمل انسحاب القوات العسكرية إلى ثكناتها وخارج الأحياء المدنية.
على الصعيد السياسي، أكد المشاركون ضرورة مكافحة الفساد وحماية حق الاحتجاج السلمي وحرية التعبير، مرحبين بالمقترحات التي قدمتها اللجنة الاستشارية لوضع خارطة طريق سياسية، مؤكدين على معالجة القضايا السياسية التي تؤجج الصراعات والانقسامات.
واتفق الحضور على مواصلة المشاورات بشكل مستمر لتعزيز السلام والاستقرار في ليبيا.