اُختطفت قبالة الصومال..الصين تُحرر سفينة صيد
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
أعلنت السفارة الصينية في الصومال الإثنين، تحرير سفينة صيد صينية، اختطفت قبالة الساحل الصومالي في نوفمبر(تشرين الثاني) الماضي، وعلى متنها طاقم يتألف من 18بحاراً.
وأعلنت السفارة في بيان عبر اكس إنقاذ طاقم السفينة اليوم الإثنين، بعد "جهود متواصلة من الحكومة الصينية".وجاء في بيان السفارة "الجانب الصيني يدين بشدة هذا العمل الخبيث الذي هدد سلامة طاقم السفينة والملاحة الدولية، وسيستمر في حماية الحقوق المشروعة للمواطنين والشركات الصينية في الخارج".
واختطفت السفينة وطاقمها في أواخر نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، واقتيدت إلى منطقة حافون في ولاية بونتلاند في شمال شرق الصومال. وطالب القراصنة الذين اختطفوها بفدية بـ 10 ملايين دولار. ولم يتضح على الفور إذا دفعت الفدية أم لا.
وأضاف بيان السفارة " الجانب الصيني أبقى على تشاور وتنسيق مقرب" مع السلطات الاتحادية في الصومال بالإضافة إلى الحكومة الإقليمية في بونتلاند ضمن جهودها لإنقاذ السفينة وطاقمها.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الصينية الصومال الصومال الصين
إقرأ أيضاً:
طاقم طبي متكامل لتقديم الخدمات الصحية إلى حجّاج الدولة
أكد الدكتور عصام الزرعوني، عضو لجنة الشؤون الصحية في مكتب شؤون حجّاج الإمارات، أن اللجنة تتولى متابعة الحالة الصحية لحجّاج الدولة قبل وصولهم إلى المملكة العربية السعودية وبعده، بإجراء الفحوص الطبية اللازمة وتقديم التطعيمات الوقائية، وتزويدهم بالتوجيهات والإرشادات المتعلقة بكيفية أداء المناسك بطريقة صحية وسليمة.
وقال: إن اللجنة تضم طاقماً طبياً متخصصاً ومجهزاً بكامل الأجهزة والمعدات اللازمة، لتقديم الخدمات الصحية الضرورية في جميع مخيمات المشاعر المقدسة، حيث تتوافر الأدوية والمحاليل الطبية بكميات كافية. وإذا استدعت حالة الحاج نقله إلى المستشفى، يحوّل إلى أحد المستشفيات المتخصصة، بالتنسيق مع الجهات المختصة في المملكة، مع استمرار متابعة حالته من الفريق الطبي التابع للجنة.
وأشار إلى أن اللجنة تولي التوعية والتثقيف الصحي اهتماماً بالغاً، لاسيما ما يتعلق بوقاية الحجّاج من الإجهاد الحراري وضربات الشمس، والحدّ من انتقال الأمراض التنفسية، إلى جانب إرشادات وقائية للحفاظ على صحة الحاج، بما يضمن له أداء مناسكه بيُسر وسهولة، من دون التعرض لأي مضاعفات.
(وام)