محافظ أسيوط يؤكد أهمية استمرار زراعة الأشجار ورفع المخلفات بحي غرب
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
أكد اللواء دكتور هشام أبو النصر محافظ أسيوط على مواصلة زراعة الأشجار ورفع المخلفات والنظافة بحي غرب أسيوط لإضفاء المظهر الجمالي وزيادة المساحات الخضراء وخفض الاحتباس الحراري ورفع مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين وإعادة الوجه الحضاري للميادين والشوارع وفقاً للإمكانات المتاحة لافتاً إلى أهمية تكثيف الجهود للارتقاء بمستوى النظافة والحفاظ على نظافة البيئة.
وأوضح أن حملات نظافة ورفع المخلفات والقمامة مستمرة ضمن الجهود المبذولة للارتقاء بمستوى النظافة والحفاظ على نظافة البيئة ورفع مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين بالقطاعات المختلفة.
وأضاف محافظ أسيوط أن الوحدة المحلية لحي غرب أسيوط برئاسة ممدوح جبر رئيس الحي قامت بتنفيذ أعمال تشجير وزراعة عدد من أشجار الفيكس بجوار سور الجامعة التكنولوجية الألمانية بشارع مستشفى جامعة أسيوط بنطاق حي غرب أسيوط فضلاً عن نظافة ورفع مخلفات القمامة من صناديق وحاويات القمامة ونقلها إلى الأماكن المخصصة لها خارج الكتلة السكانية.
وشارك في أعمال التشجير نواب رئيس الحي وبالتعاون مع إدارة المخلفات الصلبة بالمحافظة بقيادة المهندس رجب محمود مدير إدارة المخلفات الصلبة بالمحافظة وإدارة المخلفات الصلبة بحي غرب ومسئولي النظافة وأقسام الزراعة والرصد والمتابعة والتوعية والتواصل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسيوط حي غرب أسيوط أخبار أسيوط زراعة الأشجار أخبار المحافظات المزيد
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يؤكد على أهمية استكمال مشروع المياه في منطقة الحوبان
جرى خلال اللقاء مناقشة عدد من القضايا الإنسانية الملحة، وفي مقدمتها مشروع المياه بمنطقة الحوبان بمحافظة تعز، وسبل استكمال إصلاح طريق الضالع، وأهمية إعطاء ملف الألغام أولوية قصوى.
وفي اللقاء، أكد الوزير عامر على الأهمية القصوى لاستكمال مشروع المياه في منطقة الحوبان بمحافظة تعز، مشدداً على ضرورة توفير التمويل المالي الكافي لتنفيذ هذا المشروع الحيوي، باعتباره مشروع إنساني يخدم مئات الآلاف من المواطنين في المحافظة.
ولفت إلى أهمية استكمال إصلاح طريق الضالع، والذي تم فتحه مؤخرًا بمبادرات محلية، لما له من دور في تسهيل حركة المواطنين وتخفيف المعاناة الإنسانية.
ودعا وزير الخارجية، الأمم المتحدة إلى إيلاء ملف الألغام الأهمية التي يستحقها، مشيرًا إلى أن غالبية ضحاياها من المدنيين، خاصة الأطفال والنساء وكبار السن.
وأعرب عن الأسف لتجاهل المانحين لخطورة هذه الإشكالية الإنسانية التي تزهق الأرواح وتسبب إعاقات دائمة.
بدوره، أكد المنسق المقيم للأمم المتحدة - منسق الشؤون الإنسانية هارينس، اهتمام الأمم المتحدة بالقضايا الإنسانية في اليمن وسعيها الدائم لتخفيف معاناة المواطنين.