حظك اليوم برج الثور الأربعاء 15 يناير.. لا تدع التفاصيل الصغيرة تشتتك
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
مولود برج الثور يبدأ من 20 أبريل إلى 20 مايو، وأبرز مميزاته الولاء لكل أحبائه، فهو يتسم بالصبر والعزم والقدرة على تحقيق النجاح بشكل كبير، كما أنه موثوق في العمل ويجتهد بشكل كبير حتى يحقق أهدافه.
عيوب برج الثوروأبرز عيوب برج الثور العند الكبير، ما يجعله صعب التكيف في المواقف المختلفة التي تواجهه كما أنه يهتم بالمادة بشكل كبير ويركز على المال بشكل مبالغ فيه، وهو بطئ في اتخاذ القرارات أو البدء في مشاريع جديدة بسبب حرصه على التأكد من كل شيء.
وجاء حظك اليوم على الصعيد المهني والعاطفي والصحي لمواليد برج الثور على النحو التالي:
حظك اليوم برج الثور على الصعيد المهنياليوم نشعر بطاقة إيجابية تدفعك لتحقيق إنجازات ملموسة في مجالك المهني، وقد تأتي فرص جديدة لتحسين وضعك الوظيفي أو لزيادة دخلك، لذا من المهم أن تكون جاهزاً للاستفادة منها.
لا تدع التفاصيل الصغيرة تشتتك عن الهدف الأكبر، حيث أن التركيز على التقدم التدريجي سيساعدك على تحقيق النجاح المستدام، وتحقق أهدافك التي تسعى إليها بشكل كبير.
حظك اليوم برج الثور على الصعيد العاطفينشهد اليوم فترة من الاستقرار والهدوء، وإذا كنت في علاقة مستقرة، ستكون الأوقات الجيدة هي السائدة، وستقوي الروابط بينك وبين شريكك، بسبب الحوار المشترك بينكما.
أما إذا كنت عازباً، قد تلتقي بشخص يشترك معك في نفس الاهتمامات ويثير لديك مشاعر جديدة، لذا اعتمد على صراحتك في التعبير عن مشاعرك لضمان التواصل الجيد، وفق حظك اليوم على الصعيد العاطفي لمواليد برج الثور.
حظك اليوم برج الثور على الصعيد الصحيصحتك في وضع جيد اليوم، لكن من المهم أن تظل حريصاً على تجنب التوتر والضغط النفسي، لذا حاول على الحفاظ على روتين رياضي يساعدك على الحفاظ على صحتك الجسدية وتتبع نظام غذائي متوازن بتعزيز مستويات طاقتك، وذلك وفق حظك اليوم على الصعيد الصحي لمواليد برج الثور
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم توقعات الابراج الابراج اليومية حظك اليوم برج الثور توقعات برج الثور برج الثور اليوم برج الثور حظک الیوم برج الثور برج الثور على على الصعید بشکل کبیر
إقرأ أيضاً:
دمشق وتل أبيب على موعد مع جولات تشاورية جديدة.. مصدر دبلوماسي سوري يكشف التفاصيل
أوضح المصدر نفسه أن الوفد السوري شدّد خلال اللقاء السابق على أن "وحدة وسلامة وسيادة الأراضي السورية مبدأ غير قابل للتفاوض". اعلان
أفاد مصدر دبلوماسي سوري أن لقاءً جمع وفدين سوريًا وإسرائيليًا في باريس بوساطة أميركية، ناقش سبل احتواء التصعيد الأمني في الجنوب السوري، وإمكانية تفعيل اتفاقية "فضّ الاشتباك" الموقّعة عام 1974، دون التوصّل إلى اتفاقات نهائية، وفق ما نقل التلفزيون السوري الرسمي، السبت.
وبحسب ما أوردته القناة الرسمية، ضمّ الوفد السوري ممثلين عن وزارة الخارجية وجهاز الاستخبارات العامة، فيما جرى اللقاء في أجواء وصفت بأنها مشاورات أولية هدفت إلى خفض التوتر وإعادة فتح قنوات الاتصال، في ظل التصعيد المستمر منذ كانون الأول/ديسمبر الماضي.
وأشار المصدر إلى أن الحوار شمل بحثًا حول إعادة تفعيل اتفاق فضّ الاشتباك بـ"ضمانات دولية"، مع تأكيد الجانب السوري على انسحاب فوري للقوات الإسرائيلية من النقاط التي تقدّمت إليها مؤخرًا جنوب البلاد.
ويأتي هذا الاجتماع في أعقاب مواجهات عنيفة اندلعت في محافظة السويداء ذات الغالبية الدرزية في 13 تموز/يوليو، أسفرت عن مقتل أكثر من 1300 شخص، معظمهم من أبناء الطائفة الدرزية، إثر اشتباكات بدأت بين مسلحين محليين وآخرين من البدو، وتطورت إلى صدامات أوسع شملت تدخلًا للقوات الانتقالية السورية، أعقبه قصف إسرائيلي استهدف مواقع رسمية في دمشق.
Related الاتحاد الأوروبي يدعو لمحاسبة مرتكبي الانتهاكات جنوب سوريا وانتقال سلمي للسلطةالسعودية توقع اتفاقيات بـ6.4 مليارات دولار لدعم إعادة إعمار سورياسوريا: سلسلة انفجارات غامضة تهزّ إدلب مخلفةً قتلى وجرحىوتؤكد إسرائيل من جانبها أنها لن تسمح بـ"استهداف الأقلية الدرزية" أو بوجود "تموضع عسكري معادٍ" في الجنوب السوري.
وأوضح المصدر ذاته، كما نقلت القناة السورية، أن الوفد السوري شدّد خلال اللقاء على أن وحدة وسلامة وسيادة الأراضي السورية مبدأ غير قابل للتفاوض، وأن السويداء وأهلها جزء أصيل من الدولة السورية، لا يمكن المساس بمكانتهم أو عزلهم تحت أي ذريعة.
واتُّفق في ختام الاجتماع على عقد "لقاءات جديدة خلال الفترة المقبلة"، بهدف مواصلة النقاشات وتقييم الإجراءات الممكنة لاحتواء التوتر وتثبيت الاستقرار في المنطقة الجنوبية.
ومنذ تولّيها السلطة في كانون الأول/ديسمبر الماضي، أقرت السلطات الانتقالية في دمشق بوجود قنوات اتصال غير مباشرة مع إسرائيل، تؤكد أنها تهدف إلى احتواء التصعيد، عقب مئات الغارات الجوية الإسرائيلية التي استهدفت مواقع عسكرية داخل سوريا، إضافة إلى توغلات ميدانية في الجنوب بعد سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد.
وتربط دمشق هذه المحادثات غير المباشرة بالعودة إلى تطبيق اتفاق "فضّ الاشتباك" لعام 1974، لا سيما ما يتصل بوقف العمليات القتالية، وإعادة تفعيل دور قوات الأمم المتحدة لمراقبة المنطقة المنزوعة السلاح الفاصلة بين الجانبين.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة