اختل توازنها.. وفاة طالبة تمريض إثر سقوطها من شرفة منزلها بالفيوم
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
لقت فتاة مصرعها إثر سقوطها من الطابق الثالث بمنزلها بمدينه سنورس بمحافظة الفيوم، نتيجة اختلال توازنها- تم نقل الجثمان إلى مشرحة المستشفى وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت الجهات المختصة لمباشرة التحقيق.
تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الفيوم بلاغ من مأمور مركز شرطة سنورس يفيد بورود اشارة من غرفة عمليات شرطة النجدة تفيد بتلقيه إخطارا من غرفة عمليات النجدة تفيد بوصول فتاة مصابة بكسور متفرقة في أنحاء الجسم إلى مستشفى سنورس المركزي، إضافة إلى نزيف داخلي.
توفيت الفتاة أثناء محاولة إسعافها، بالفحص، تبين أن الضحية تدعى "بسمله.أ "، تبلغ من العمر 18 عامًا، وتقيم بأرض حماد بدائرة مركز شرطة سنورس .
وأوضحت التحريات التي أجرتها أجهزة مباحث مركز شرطه سنورس بمحافظة الفيوم أن الفتاة كانت تقف بشرفة منزلها بالدور الثالث، وأثناء ذلك اختل توازنها وسقطت من الطابق الثالث.
وكشفت التحقيقات أن أسرة الفتاة لم توجه أي اتهامات، مؤكدة أن الواقعة حدثت بسبب فقدانها للتوازن أثناء وقوفها بشرفة منزل اسرتها .
تم تحرير محضر بالواقعة وإخطار النيابة الجهات المختصة التي قررت تسليم الجثمان لأسرتها لدفنه بمقابر العائلة، وذلك بعد التأكد من عدم وجود شبهة جنائية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محافظة الفيوم أخبار الفيوم مركز سنورس
إقرأ أيضاً:
تفاصيل مخفية عن انفجار صرف: 250 ضحية وإبادة7 عائلات بالكامل ومقتل 20 طالبة .. صحفي من بنى الحارث يكشف تفاصيل الكارثة التي تتستر عليها جماعة الحوثي
كشف الصحفي المحرر من سجون المليشيا الحوثية وأحد وجهاء مديرية بني الحارث في صنعاء، الزميل حارث حميد، عن معلومات صادمة تتعلق بجريمة انفجار مخزن الأسلحة في حي صرف، مؤكدًا أن الحادثة لم تكن عرضية، بل جريمة متعمدة نفذتها مليشيا الحوثي الإرهابية بحق المدنيين.
وأضاف ان الانفجار الحوثي تسبب في واحدة من أبشع صور المأساة، حيث أُبيدت سبع عائلات من أبناء منطقة وصاب بمحافظة ذمار بالكامل، قائلاً: "ثلاثة أجيال انتهت، الأب والابن والحفيد، لم يبقَ منهم أحد".
وفي بث مباشر عبر صفحته على "فيسبوك"، قال حميد إن الانفجار الذي أودى بحياة أكثر من 250 شخصًا بين قتيل وجريح، يندرج ضمن سلسلة طويلة من الجرائم الحوثية
التي تستهدف السكان، مشددًا على أن هذه ليست الحادثة الأولى، بل تكرار لنهج دموي ممنهج.
وكشف حميد ان مخزن الأسلحة الذي انفجر في منطقة صرف كان بجوار مدرسة الراعي، التي راح ضحيتها 20 طالبة بريئة، إضافة إلى جريمة اختطاف الصحفيين عبد الله قابل، ويوسف العيزري، والشيخ أمين الرجوي، الذين احتجزتهم المليشيا داخل مخزن سلاح تعرض لاحقًا للقصف.
وأضاف حميد ان الأهالي رصدوا أكثر من 250 مخزنًا للسلاح منتشرة في عدة مناطق مدنية.
واضاف أن الصراع الداخلي بين أجنحة الحوثيين منذ عام 2015، دفع المليشيا إلى نقل مخازن الأسلحة من المعسكرات إلى الأحياء السكنية، ما حول العاصمة صنعاء إلى قنبلة موقوتة، مشيرًا إلى
وأشار إلى أن المليشيا حاولت التستر على الجريمة، إذ زعمت في البداية أن الانفجار ناجم عن قصف خارجي، قبل أن تسارع إلى مصادرة هواتف السكان، ومنع التصوير، وإخفاء معالم المأساة، بما في ذلك حظر إقامة العزاء في العاصمة.
وكشف حميد أن 60 حيًا سكنيًا في صنعاء معرضة لخطر الانفجار في أي لحظة، بفعل انتشار ورش تصنيع الأسلحة داخل الأحياء تحت واجهات تجارية كاذبة مثل "محلات زجاج"، وتخزين الذخائر في الطوابق الأرضية.
وفي ختام رسالته، دعا حميد أبناء العاصمة إلى عدم الصمت أمام جرائم الحوثيين، مطالبًا بتوثيقها ونشرها، ومؤكدًا أن: "الفضاء مفتوح، والإعلام لا يمكن تكميمه، وعلى الشعب أن يرفع صوته قبل أن تُفنى أجيالٌ أخرى تحت أنقاض الجريمة الحوثية."
أسعار الأسماك والجمبري اليوم السبت 31 مايو 2025.. البوري بـ 200 جنيه