ليبيا – روسيا تسعى لتعزيز حضورها في مشاريع الطاقة والبنية التحتية بليبيا

اهتمام متزايد بقطاع الطاقة

كشف تقرير اقتصادي لموقع “بي أن إي إنتيلي نيوز” الأوروبي عن سعي روسيا لزيادة حصتها في مشاريع الطاقة الليبية، مشيرًا إلى نجاحات سابقة حققتها شركات روسية مثل غازبروم وتاتنفط في مشاريع استكشافية وتطويرية داخل البلاد.

تصريحات روسية رسمية

ونقل التقرير عن وزير الطاقة الروسي بافيل سوروكين تأكيده على استمرار اهتمام الشركات الروسية بالمشاركة في قطاع الطاقة الليبي، معتبراً أن ليبيا تمثل شريكاً إفريقياً واعداً، وهو ما يعكس تطلع موسكو لتعزيز وجودها الاقتصادي في البلاد.

توسع التعاون ليشمل البنية التحتية

ووفقاً للتقرير، أبدت روسيا اهتمامها بالمساهمة في إعادة بناء البنية التحتية الليبية، بما في ذلك مشاريع السكك الحديدية ومحطات الطاقة ومشاريع الإسكان، في خطوة تعزز من الشراكة الاستراتيجية بين البلدين.

شراكة متعددة الجوانب

تأتي هذه التحركات في سياق رغبة موسكو في استغلال الإمكانات الاقتصادية الواعدة لليبيا، والتوسع في استثماراتها بما يخدم مصلحة الطرفين، وسط مؤشرات إيجابية عن تعافي قطاع الطاقة الليبي وتعزيزه كأحد أهم أعمدة الاقتصاد الوطني.

ترجمة المرصد – خاص

 

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: فی مشاریع

إقرأ أيضاً:

مصرع وفقدان 68 مهاجراً بعد غرق قاربهم قبالة السواحل الليبية

مصرع وفقدان 68 مهاجراً بعد غرق قاربهم قبالة السواحل الليبية

مقالات مشابهة

  • بـ3 ملايين ريال.. إسناد مشاريع تنموية في الداخلية لتعزيز كفاءة الخدمات
  • رئيس صندوق صيانة الطرق ووفد البنك الدولي يتفقدان مشاريع البنية التحتية الممولة دوليًا في العاصمة الموقتة عدن
  • اليابان تخلي محطة فوكوشيما النووية بعد زلزال روسيا
  • خالد الإعيسر يؤكد اهتمام حكومة الأمل بتوفير المناخ الملائم لعمل وسائل الإعلام الأجنبية في البلاد
  • مصرع وفقدان 68 مهاجراً بعد غرق قاربهم قبالة السواحل الليبية
  • مشاريع تنموية جديدة لتعزيز العرض الصحي وتعزيز البنيات التحتية والرياضية بإقليم اشتوكة
  • مصر تستهدف 5 مليارات دولار صادرات سنوية من البترول والغاز بحلول 2030.. خطة طموحة لتعزيز الاقتصاد وجذب الاستثمارات
  • مشاريع الطاقة الشمسية في قطر.. طاقة خضراء في أعماق الصحراء
  • تحذيرات من توقف المساعدات الغذائية للاجئين في ليبيا بسبب نقص التمويل
  • ما سلاح روسيا لمواجهة العقوبات الغربية؟