Samsung Care+ تقدم إصلاح الشاشة مجانًا
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
من الجيد أن نرى أن Samsung Care+ مع Theft and Loss قد قامت بتحديث خطتها لتشمل إصلاحات في نفس اليوم بدون دولار للشاشات المتشققة والزجاج الخلفي. تتضمن خطة الحماية الأكثر تكلفة من Samsung أيضًا إصلاحات غير محدودة في مواقع معتمدة، لذلك لا داعي للقلق إذا انكسر مرة أخرى.
في السابق، كانت تكلفة الإصلاحات في نفس اليوم 29 دولارًا لكل إصلاح.
ومع ذلك، حتى مع التحديث، فإن هذه الإصلاحات "المجانية" ليست رخيصة. يختلف سعر جميع خطط Samsung Care+ بناءً على الجهاز المحدد، مع تقسيم كل منتج إلى مستويات. على سبيل المثال، يقع هاتف Galaxy S23 أو S24 Ultra حاليًا في المستوى 4 وسيكلف 18 دولارًا شهريًا أو 349 دولارًا لمدة عامين من Samsung Care+ مع السرقة والفقدان. بينما يقع هاتف Galaxy A15 في المستوى 1 وسيكلف 8 دولارات شهريًا أو 129 دولارًا لمدة عامين من نفس الخطة.
يتوفر Samsung Care+ مع السرقة والفقدان فقط للهواتف والأجهزة اللوحية والساعات — على الرغم من أن تكلفة إصلاح الساعات أو استبدالها ستظل 29 دولارًا. كما يتضمن الاستبدال والإعداد في نفس اليوم، وKnox Guard Security، وثلاثة مطالبات بحد أقصى "مفقودة أو مسروقة و/أو غير قابلة للاسترداد" خلال 12 شهرًا متتالية.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
آخرها اللوفر وبريستول.. عمليات سطو هزت متاحف العالم لن يناسها التاريخ
أحدثت السرقة التي طالت متحف اللوفر في باريس صدمة واسعة، بعدما تمكن اللصوص من اقتحام واحد من أشهر المتاحف في العالم خلال دقائق معدودة، وفي تطور مشابه، أعلنت شرطة مقاطعة آيفن أند سومرست في بريطانيا عن سرقة أكثر من 600 قطعة أثرية من متحف الإمبراطورية والكومنولث في بريستول، وذلك بعد أكثر من 75 يوما على وقوع الحادثة.
سرقة أكثر من 600 قطعة أثريةووفق السلطات، فإن المسروقات تحمل "قيمة ثقافية كبيرة"، وتشمل أوسمة ومجوهرات وتماثيل برونزية ومصنوعات عاجية وفضية، إلى جانب عينات جيولوجية تمثل قرنين من تاريخ الإمبراطورية البريطانية.
ورغم الصدى الواسع لهاتين الحادثتين، إلا أن العالم شهد سرقات أكبر أثرا وأكثر جرأة على مدى العقود الماضية.
سرقات هزت المتاحف العالميةسرقة متحف إيزابيلا ستيوارت غاردنر – بوسطن (1990) ففى فجر 18 مارس 1990، اقتحم لصان متنكران بزي الشرطة متحف إيزابيلا ستيوارت غاردنر، وقيّدا الحراس قبل أن يسرقا 13 عملاً فنياً لرمبرانت وفيرمير وديغا، بقيمة تجاوزت 500 مليون دولار ورغم مرور أكثر من 30 عاماً، لم يُعثر على أي من تلك الأعمال، لتظل أكبر عملية سرقة فنية في التاريخ الحديث.
في 21 أغسطس 1911، اختفت أشهر لوحة في العالم من مكانها في اللوفر وبعد عامين من التحقيق، تبين أن السارق هو موظف إيطالي في المتحف، فينتشينزو بيروجيا، بدافع “الغيرة الوطنية” وأعيدت اللوحة لاحقاً، لكن السرقة أسهمت في تعزيز شهرتها الاستثنائية.
تعرضت لوحة "الصرخة" للسرقة مرتين الأولى خلال أولمبياد 1994 في النرويج، والثانية في 2004 من متحف مونك في أوسلو
ورغم استعادتها بعد سنوات، إلا أن اللوحة عانت أضراراً جسيمة بسبب الرطوبة والتمزيق.
في واحدة من أعنف السرقات، اقتحم لصوص متحف "الخزانة الخضراء" في دريسدن وسرقوا مجوهرات مرصعة بأكثر من 4000 قطعة ألماس تعود للقرن الثامن عشر، بقيمة تقارب مليار يورو
أعيد جزء بسيط منها، بينما بقيت القطع الأثمن مفقودة حتى الآن.
فى لنادن كشف المتحف البريطاني عن سرقة 2000 قطعة في عملية وصفها بـ"السرقة الداخلية".
روتردام 2012كما تم سرقة سبع لوحات لبيكاسو ومونيه وماتيس من متحف كونشتهال.
و تجمع هذه السرقات خيطاً مشتركاً أن الفن ليس مجرد قطع جمالية، بل ثروة ثقافية واقتصادية تستقطب عصابات متخصصة.
فاللصوص اليوم باتوا أكثر تنظيماً وجرأة، ففي حادثة اللوفر الأخيرة، أنجز اللصوص عملية معقدة في أقل من 10 دقائق باستخدام أدوات كهربائية.