“الثانوية الجديدة".. خبراء التربية يناقشون البكالوريا في ندوة بنقابة الصحفيين
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنظم اللجنة الثقافية والفنية بنقابة الصحفيين، يوم الثلاثاء الموافق 28 يناير، ندوة بعنوان “الثانوية الجديدة (البكالوريا) في الميزان”، لمناقشة آفاق وتحديات النظام التعليمي الجديد في مصر.
ويشارك في الندوة نخبة من خبراء التربية والبحث العلمي، بينهم:
• الدكتورة نادية جمال الدين، أستاذ أصول التربية ومدير المركز القومي للمناهج سابقًا.
• الدكتور سامي نصار، أستاذ التربية والعميد الأسبق لمركز البحوث التربوية.
• الدكتور أنور مغيث، أستاذ الفلسفة ومدير المركز القومي للترجمة سابقًا.
• الدكتور عماد جاد، نائب مدير مركز الأهرام للدراسات والباحث في الشئون السياسية والثقافية.
تدير الندوة الكاتبة الصحفية إيمان رسلان، المتخصصة في شئون التعليم، وذلك في تمام الساعة الخامسة مساءً، بالقاعة المستديرة “أمين الرافعي” بالدور الثالث في
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ندوة
إقرأ أيضاً:
ندوة علمية بتعز تناقش أزمة المياه والحلول المستدامة
شمسان بوست / تعز:
نُظمت بمحافظة تعز، اليوم، ندوة علمية خاصة بعنوان (مياه مدينة تعز: الأزمة والمعالجات) لمناقشة العديد من المحاور حول الموارد المائية، والتغيرات المناخية، والبيئة، وآفاق تطوير آليات حصاد المياه في المحافظة.
وثمّن وكيل محافظة تعز، المهندس رشاد الأكحلي، هذه المبادرة العلمية التي وصفها بالهامة لارتباطها الوثيق باحتياجات المواطنين..مشيداً بدور الجامعات ومراكز البحوث في تبني القضايا المجتمعية ووضع التصورات والحلول العملية لها ..داعيا المشاركين إلى الخروج بتوصيات واضحة تلخص جوهر الأزمة وتضع أوجه المعالجات الممكنة، بما يتيح البناء عليها وتحويلها إلى برامج عمل قابلة للتنفيذ.
من جهته، أوضح رئيس جامعة الجند، الدكتور محيي الدين القباطي، أن تنظيم الندوة يأتي في إطار الدور المجتمعي للجامعة وحرصها على الإسهام في دراسة القضايا العامة، من خلال البحث العلمي ووضع رؤى تشاركية تسهم في الوصول إلى حلول مستدامة بمشاركة مختلف الجهات المعنية.
وتركزت أوراق العمل، على تحليل أزمة المياه في تعز من عدة جوانب، أبرزها محدودية الموارد المائية، وتراجع معدلات تجددها، والتأثيرات المناخية، وشحة المياه، إضافة إلى الاستنزاف الجائر للمياه الجوفية، واتساع الفجوة بين حجم الاستهلاك والموارد المتاحة، كما تناولت الانعكاسات البيئية الناتجة عن تدهور النظام البيئي وتأثيره المباشر على كمية وجودة المياه.
وطرحت الأوراق العلمية التي استعرضها كلا من الدكتور عبداللطيف المنيفي، والدكتور جمال الرامسي، والمهندس أديب الأبي، مصفوفة من المعالجات الآنية والمستقبلية، في مقدمتها استئناف مشروع تحلية المياه من مدينة المخا، الذي كان على وشك الإنجاز قبل اندلاع الحرب، إلى جانب التوسع في مشاريع حصاد مياه الأمطار على مستوى الأودية والمنحدرات، واستغلال أسطح المباني الكبيرة مثل المنشآت الحكومية، والمدارس، والجامعات، والمستشفيات.
وأثريت الندوة بجملة من الرؤى والمداخلات العلمية من الحاضرين، شددت على أهمية تبني معالجات مستدامة لأزمة المياه المتفاقمة، والابتعاد عن الحلول المؤقتة ، وذلك في سبيل ضمان الأمن المائي للمدينة.