اصطادته الكاميرا.. نظرة زوكربيرغ إلى خطيبة جيف بيزوس في مراسم تنصيب ترامب تشعل تكهنات بين روّاد مواقع التواصل
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— أشعلت إطلالة لورين سانشيز، خطيبة رجل الأعمال الأمريكي ومؤسس شركة أمازون، جيف بيزوس، ونظرات الرئيس التنفيذي لشركة ميتا (فيسبوك سابقا)، مارك زوكربيرغ إليها تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأبرز نشطاء ما زعموا أنه نظرات غير عادية لزوكربيرغ إلى سانشيز، وسط تكهنات ومزاعم تنوعت تفسيراتها، وذلك خلال مراسم تنصيب الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في واشنطن بـ20 يناير/ كانون الثاني الجاري.
وأعلن بيزوس وسانشيز، وهي صحفية إذاعية سابقة، عن علاقتهما لأول مرة في عام 2019. منذ أن بدأ بيزوس وسانشيز في المواعدة، احتفظا بتفاصيل حياتهما معًا خاصة في الغالب بعيدًا عن تصويرهما في مناسبات مختلفة.
وفي عام 2022، ظهر الزوجان على شبكة CNN من منزلهما بواشنطن العاصمة لإجراء أول مقابلة مشتركة لهما حيث تحدثا عن عملهما الخيري، وقالت سانشيز إنهما يشكلان "زملاء رائعين حقًا في الفريق"، مضيفة وهي ضاحكة أنهما يمكن أن يكونا أيضًا "مملين نوعًا ما".
ومضى بيزوس في وصف الصحفية الحائزة على جائزة إيمي بأنها "الشخص الأكثر كرمًا وقلبًا كبيرًا الذي يمكن أن تقابله على الإطلاق"، وقال إنها "مصدر إلهام".
وكان بيزوس متزوجًا سابقًا من ماكينزي سكوت لمدة 25 عامًا، وأنجب منها أربعة أطفال. في حين أن سانشيز لديها ثلاثة أطفال من علاقات سابقة، وكانت متزوجة من وكيل هوليوود باتريك وايتسيل لمدة 13 عامًا قبل إنهاء معاملة طلاقهما في عام 2019.
يذكر أن بيزوس هو أيضًا مؤسس شركة الفضاء Blue Origin، وكان على متن رحلة إلى الفضاء عام 2021 وعاد على متن صاروخ New Shepard التابع لشركة Blue Origin. أما سانشيز، فهي قائدة طائرة مروحية سابقة.
وتواصلت CNN بالعربية مع شركة ميتا للحصول على تعليق دون رد حتى كتابة هذا التقرير.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: جيف بيزوس مارك زوكربيرغ أثرياء أمازون جيف بيزوس زواج وطلاق شركات فيسبوك مارك زوكربيرغ وسائل التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
صورة لافتة لقصر “البتسان” تثير الجدل وسط أرض فضاء في حي الهنداوية بجدة
جدة
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة لافتة لقصر وحيد يقع وسط أرض فضاء واسعة في حي الهنداوية بمدينة جدة، مما أثار تساؤلات عديدة حول قصته وأسباب بقائه بعد أعمال الإزالة الواسعة التي شهدها الحي مؤخرًا ضمن مشاريع التطوير.
وبحسب مصادر محلية، فإن القصر يُعرف باسم “قصر البتسان” ويعود إلى شخص يُدعى نصيب الحبشي، وقد نجا المبنى من الإزالة رغم اختفاء معظم الأبنية المحيطة به، ما جعله يظهر بشكل ملفت وفريد وسط المساحة الخالية، وأثار فضول المتابعين عبر الإنترنت.
الصورة تحولت إلى حديث مستخدمي مواقع التواصل، بين من أبدى إعجابه بجمال التصميم وعزلة الموقع، ومن تساءل عن سبب استثنائه من الإزالة حتى الآن، في ظل حملة تطوير الأحياء القديمة التي تنفذها الجهات المختصة بمدينة جدة.
وتبقى تفاصيل مستقبل القصر غير واضحة حتى اللحظة، بينما يظل صامدًا كأحد أبرز المشاهد البصرية في منطقة شهدت تغييرات عمرانية جذرية.