وزيرة التضامن تتابع حادث مقتل موظف بـ«التضامن الاجتماعي» في الأقصر
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
تتابع الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي بكل اهتمام؛ حادث مقتل حجاج كامل أحمد من العاملين بمديرية التضامن الاجتماعي بمحافظة الأقصر، الذي قُتل في حادث مأساوي، انتشر على منصات التواصل الاجتماعي.
وتوجهت وزيرة التضامن الاجتماعي بخالص العزاء لأسرة الفقيد، ووجهت مدير مديرية التضامن الاجتماعي بالأقصر، باتخاذ ما يلزم من تدخلات لمساعدة أسرة الراحل في مصابها الأليم.
ووجهت وزيرة التضامن الاجتماعي، رئيس الإدارة المركزية للحماية الاجتماعية باتخاذ، ما يلزم من إجراءات نحو تقديم المساعدة اللازمة للأسرة، وسرعة صرف التعويضات المقررة في هذا الشأن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزيرة التضامن التضامن الاجتماعي وزارة التضامن الاجتماعي التضامن الاجتماعی وزیرة التضامن
إقرأ أيضاً:
تسريح 24 ألف موظف في شركة عريقة يثير التساؤلات .. تفاصيل
صراحة نيوز- كشفت شركة “إنتل” الأمريكية، المتخصصة في تصنيع المعالجات والشرائح الإلكترونية، عن نيتها تقليص قوتها العاملة بنحو 24 ألف موظف خلال عام 2025، وهو ما يعادل ربع عدد موظفيها الأساسيين، في خطوة وصفت بأنها من أوسع عمليات إعادة الهيكلة في تاريخ الشركة الحديث، حيث جاء الإعلان ضمن نتائج الربع الثاني من العام الحالي التي أظهرت توجهاً واضحاً لتقليص النفقات وإعادة ضبط استراتيجية التشغيل، وشمل ذلك التخلي عن مشاريع توسع في ألمانيا وبولندا، إلى جانب إغلاق مراكز للتجميع والاختبار في كوستاريكا.
ووفقاً لتقديرات الشركة، فإن عدد موظفي إنتل بلغ بنهاية عام 2024 قرابة 110 آلاف موظف، من بينهم نحو 99,500 موظف يُصنّفون ضمن الكادر الأساسي، فيما تهدف الخطة الجديدة إلى خفض هذا الرقم إلى 75 ألفاً فقط مع نهاية عام 2025، في حين أكدت مصادر داخلية أن عمليات التسريح بدأت فعلياً منذ أبريل الماضي رغم تصريحات المتحدثة باسم الشركة، صوفي ميتزجر، آنذاك، التي نفت وجود نية لخفض عدد الموظفين
. وأشارت التقارير إلى أن الشركة قامت خلال الفترة الماضية بتصفية عدد من وحداتها التجارية ضمن خطواتها لتقليص حجم المنظمة، في حين اتخذت قرارات بإغلاق وحدات كاملة مثل وحدة تصنيع رقاقات السيارات في يونيو الماضي، وتسريح ما يصل إلى 20% من العاملين في مصانع السيليكون، بالإضافة إلى إنهاء نشاط وحدة RealSense للرؤية الحاسوبية في يوليو.
وأكد الرئيس التنفيذي للشركة، ليب-بو تان، أن إنتل استثمرت بشكل مفرط في بناء مصانع جديدة دون التحقق من وجود طلب فعلي، وهو ما أدى إلى هدر في الموارد وزيادة الأعباء المالية، مشدداً على أن الخطط الجديدة تأتي لإعادة هيكلة الشركة بما يتوافق مع متغيرات سوق التقنية والذكاء الاصطناعي.