بوراص: جهود الجمعية الليبية لأبحاث التعليم تبني مستقبلاً مشرقاً لأجيالنا القادمة
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
احتفت عضو مجلس النواب، ربيه بوراص، بمنحها شهادت تقدير من الجمعية الليبية لأبحاث التعليم والتعلم الإلكتروني في اليوم العالمي للتعليم، مؤكدة أن الجمعية الليبية منصة ملهمة في مجال التعليم والتعلم.
وقالت بوراص، عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”:” أود أن أعبر عن خالص شكري وامتناني للجمعية الليبية لأبحاث التعليم والتعلم الإلكتروني على هذا التقدير الكريم الذي منحوه لي بمناسبة اليوم العالمي للتعليم”.
وأضافت:” إن دعمكم وتقديركم لي هو مصدر فخر واعتزاز، ويشجعني على الاستمرار في بذل الجهود لتحقيق أهدافنا المشتركة، لا يسعني إلا أن أشيد بالجهود الكبيرة التي تبذلها الجمعية الليبية لأبحاث التعليم والتعلم الإلكتروني في تعزيز دور التعليم وتحقيق أهدافه، وهي جهود تسهم بشكل كبير في بناء مستقبل مشرق لأجيالنا القادمة”.
وتابعت بوراص:” كما أود أن أشكر الدكتور عبدالسلام علي دومة رئيس مجلس إدارة الجمعية، على إسهاماته القيمة في هذا المجال، والتي تعد مصدر إلهام لنا جميعًا، والذي كان خير دليل لنا من خلال اللجان العلمية التي ترأسها في العديد من المؤتمرات والمنتديات التي قدمت لنا الكثير من المعرفة والخبرات”.
وطالب بوراص، بالتعاون مع الجمعية، قائلة:” لا تترددوا في التعاون مع الجمعية ومع الدكتور عبدالسلام، فهو مصدر غني بالمعرفة ويملك القدرة على إرواء عطشكم العلمي بكل تفانٍ واحتراف”. الوسومبوراص جهود الجمعية الليبية لأبحاث التعليم مستقبل مشرق لأجيالنا القادمة
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: بوراص التعلیم والتعلم
إقرأ أيضاً:
حزب صوت الشعب يدعو السلطات الليبية للرد على السياسات الأمريكية بالمثل
أعرب حزب صوت الشعب، عن إعجابه وتقديره للقرار السيادي الذي اتخذه رئيس جمهورية تشاد والقاضي بتعليق إصدار التأشيرات لمواطني الولايات المتحدة الأمريكية، ردًا على قرار سابق من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بمنع مواطني تشاد وعدد من الدول، من بينها ليبيا، من دخول الأراضي الأمريكية.
وجاء في بيان للحزب، تلقت شبكة عين ليبيا نسخة منه، أن الرئيس التشادي عبّر عن كرامة دولته وشعبه بكلمات صادقة حين قال: “لسنا نملك طائرات أو مليارات، لكن لدينا كرامتنا وكبرياء شعبنا”.
وأكد الحزب أن هذه الكلمات تعبّر عن مفهوم السيادة والكرامة الوطنية أكثر من أي مظاهر للقوة الاقتصادية أو العسكرية.
وتساءل حزب صوت الشعب في بيانه: “هل ستتخذ السلطات الليبية موقفًا مماثلًا؟ وهل ستتبع مبدأ المعاملة بالمثل وتصدر قرارًا يمنع دخول رعايا الولايات المتحدة إلى ليبيا؟ أم ستواصل الحكومة التزام الصمت وتقبل القرارات المفروضة من عواصم الغرب دون رد؟”.
وأشار البيان إلى أن التعامل بنديّة في العلاقات الدولية لا يتطلب إمكانيات هائلة، بل يحتاج إلى إرادة سياسية حقيقية وقرار سيادي يعكس كرامة الوطن والمواطن.
وفي ختام بيانه، دعا الحزب السلطات الليبية إلى اتخاذ خطوات واضحة تحفظ سيادة الدولة وتصون كرامة الليبيين، من بينها دراسة تعليق دخول المواطنين الأمريكيين إلى ليبيا، على غرار ما فعلته تشاد، مؤكدًا أن احترام كرامة الليبيين في الداخل والخارج لا يقل أهمية عن حماية الحدود.
القيادة تهنئ ملك المملكة الأردنية الهاشمية بذكرى يوم الجلوس