دخل كأس العالم لسباق الدرونز موسوعة غينيس للأرقام القياسية بمشاركة 50 دولة، كأكثر سباق للدرونز في العالم تشارك فيه الدول.
ويتنافس في الحدث الأبرز رياضيًا وتقنيًا "كأس العالم لسباق الدرونز" الذي يقام في الرياض أكثر من 140 طيارًا ينتمون لأكثر من 50 دولة.كأس العالم لسباق الدرونزوذلك في تحد تصل السرعات فيه إلى 350 كيلومترًا في الساعة، للفوز بجوائز تبلغ 1,300,000 ريال سعودي، في سلسلة جولات تمنح الفائزين ألقابًا استنادًا إلى النتائج المحققة خلال العام.


أخبار متعلقة "تنظيم الكهرباء": تحقيق لتحديد أسباب انقطاع الخدمة بالمنطقة الجنوبيةأمطار وصواعق رعدية.. تفاصيل طقس مكة المكرمة والمدينة المنورةويخوض غمار المنافسات التي تحتضنها المملكة بتنظيم الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز، بالتعاون مع الاتحاد الدولي للرياضات الجوية، وبرعاية موسم الرياض، في منطقة بوليفارد سيتي.
لتكون بذلك المدينة الأولى في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا التي تستضيف هذه البطولة العالمية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أكثر من 140 طيارًا ينتمون لأكثر من 50 دولة - واسريادة الرياضات الإلكترونيةهذا ويجمع هذا الحدث الذي انطلق عام 2016، بين التقنية المتطورة والإثارة الرياضية.
كما يعكس التزام المملكة بريادة الرياضات الإلكترونية، في إطار جهودها لتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 التي تركز على تطوير القطاعات التقنية والرياضية وتعزيز الابتكار.
وتعدّ هذه البطولة الأولى من نوعها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وواحدة من أبرز الفعاليات العالمية في مجال سباقات الدرونز.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الدمام موسوعة غينيس للأرقام القياسية السعودية اخبار السعودية كأس العالم لسباق الدرونز کأس العالم لسباق الدرونز

إقرأ أيضاً:

وسائل إعلام دولية ترصد جهود المملكة لتسهيل تأدية مناسك الحج

رصدت وسائل الإعلام الدولية، قيام الحجاج باستكمال مناسك الحج، وأداء رمي الجمرات في أول أيام عيد الأضحى، بسهولة ويسر بفضل التدابير التي اتخذتها السلطات السعودية، حرصا على سلامة الحجاج وحمايتهم.فرانس 24: رمي الجمرات بسهولة في 5 دقائقذكرت وكالة "فرانس 24" إن أكثر من مليون ونصف حاج أدوا شعيرة رمي الجمرات في وادي منى صباح الجمعة، تزامنا مع أول أيام عيد الأضحى، في ختام المناسك الكبرى لموسم الحج.
وقالت إن السلطات السعودية فرضت إجراءات مشددة للتعامل مع الحرارة المرتفعة والحد من الحجاج غير النظاميين، وسط انتشار أمني واسع في مكة والمشاعر.
أخبار متعلقة الكشافة السعودية بالميدان.. دعم إدارة حشود المسجد الحرام خلال موسم الحجولي العهد يستعرض آفاق التعاون الثنائي مع رئيس الوزراء الباكستاني .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } فرانس 24
ونقلت الوكالة عن وائل أحمد عبد القادر، 34 عامًا، من مصر، بعد رمي الجمرات عند الفجر في أول أيام التشريق: "كانت تجربتنا في منى سهلة وبسيطة. دخلنا، وفي غضون خمس دقائق، أتممنا رمي الجمرات".
كما نقلت الوكالة عن هواكيتا، وهي حاجة من غينيا، إن فكرة الاحتفال بالعيد في مكة المكرمة ملأتها بالفرح . وقالت: "عندما رميت الحجارة شعرت بالارتياح. لقد كنت فخورة حقا".
وقالت الوكالة إن موسم الحج هذه السنة شهد إجراءات مكثفة للتخفيف من آثار الحرارة المرتفعة، إلى جانب حملة أمنية صارمة ضد الحجاج غير النظاميين، ما أدى إلى انخفاض في كثافة الحشود.
ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن مساعد وزير الصحة السعودي محمد العبد العالي، أن عدد الإصابات المرتبطة بالحرارة هذا العام محدود، معتبرا ذلك مؤشرًا على نجاح التدابير الوقائية والتنظيمية.
واعتمدت السلطات السعودية على تطوير البنية التحتية، وتوظيف الآلاف من الكوادر الإضافية، واستخدام تقنيات متقدمة تهدف إلى تحسين إدارة الحشود وضمان سلامة الحجاج.يورو نيوز: المملكة أنفقت مليارات الدولارات على تدابير السلامةقالت وكالة الأنباء الأوروبية "يورونيوز" إن المملكة أنفقت مليارات الدولارات على تدابير ضبط الحشود والسلامة.
ونقلت عن معالي وزير الصحة بالمملكة العربية السعودية فهد عبد الرحمن الجلاجل، قيام المملكة بغرس 10 آلاف شجرة لتوفير المزيد من الظل، كمبادرة حكومية لحماية الناس من حالات الطوارئ الطبية المرتبطة بالحر.
وأضاف أيضًا أن سعة الأسرة في المستشفيات زادت بشكل كبير، وأن عدد المسعفين والكوادر الطبية تضاعف ثلاث مرات.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } يورو نيوزتي آر تي: السلطات السعودية نجحت في تسهيل تنقلات الحجاجسلطت " تي آر تي" التركية، الضوء على نجاح السلطات السعودية في تسهيل تنقلات الحجاج والتيسير عليهم، بمساعدة تقنيات الذكاء الاصطناعي. وأكدت وزارة الحج والعمرة السعودية، نجاح خطة نقل الحجاج إلى عرفات.
وأضافت أن التحرك إلى مشعر عرفات تم وفق جداول زمنية دقيقة باستخدام الحافلات الحديثة وقطار المشاعر، في ظل مراقبة ميدانية دقيقة وإجراءات أمنية مشددة. وأشارت إلى أن ذلك أدى إلى انسيابية حركة المرور على الطرق المؤدية إلى عرفات، وتوزيع منظم للحجاج على المخيمات، دون أي ازدحام يُذكر.
كتم أشارت إلى استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحليل البيانات الآنية والتنبؤ بالمناطق ذات الكثافة العالية، مما يسمح بإعادة توجيه الحشود بمرونة وسرعة.
وبعد قضاء عرفات، توجه الحجاج إلى مزدلفة، ثم العودة إلى منى لأداء رمي الجمرات. وبعد رمي الجمرات يوم الجمعة، قام الحجاج بذبح الأضاحي إيذانا ببدء عيد الأضحى المبارك الذي يستمر أربعة أيام.
وقالت المحطة التركية إن موسم الحج هذا العام شهد تطبيق السلطات مجموعة من التدابير للحد من آثار الحر، إلى جانب حملة واسعة النطاق على الحجاج غير النظاميين، مما أدى إلى انخفاض ملحوظ في أعداد الحشود ووجود أمني مكثف في المشاعر المقدسة بمكة المكرمة والمناطق المحيطة بها.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تي آر تيدويتشه فيله: التكنولوجيا سهلت الرحلة أكثر من اللازمركزت هيئة الإذاعة الألمانية "دويتشه فيله" على أن موسم الحج هذا العام، شهد استخدام التكنولوجيا من قبل السلطات السعودية لتحسين إدارة الحشود وتلبية احتياجات زوارها.
وقالت إن السلطات السعودية استخدمت طائرات بدون طيار مزودة بتقنيات التصوير الحراري، بالإضافة إلى الذكاء الاصطناعي وتقنية التعرف على الوجه، لضمان دخول من يحملون تصاريح الحج فقط.
ولتجنب الازدحام، يتيح موقع "نسك" الإلكتروني السعودي، وهو أيضا تطبيق للهواتف المحمولة، للحضور التسجيل لدخول مناطق محددة في أوقات محددة. يتضمن نظام "نسك" بطاقة هوية إلكترونية وسوارا ذكيا يحمل معلومات عن هوية المستخدم، وخطط سفره، وأمواله، وصحته، وإقامته، وغيرها. يجب حمل بطاقة "نسك" طوال فترة الحج، وتستخدم للوصول إلى وسائل النقل وغيرها من الخدمات.
بعض الأساور مزودة بخاصية تتبع الموقع، ومراقبة مستويات الأكسجين في الدم ومعدل ضربات القلب، ويمكن استخدامها حتى لطلب المساعدة الطبية.تسخير التكنولوجيا لتعزيز الراحةتشمل التطورات التكنولوجية الأخرى في حج هذا العام روبوتات لإرشاد الزوار في الأماكن المقدسة، وتوزيع الماء والمصاحف، أو تقديم النصح بإحدى عشرة لغة.
كما شيدت شوارع جديدة معبدة وأكثر انعكاسا (وبالتالي أكثر برودة)، ومسارات تقلل الاهتزازات لراحة المشي، وعباءة بيضاء خاصة للحجاج مصنوعة من قماش عصري يبقي من يرتديها أقل حرارة بدرجتين مئويتين.
وتهدف جميع هذه التقنيات والمراقبة والحسابات الخوارزمية المتقدمة إلى جعل أداء مناسك الحج أكثر أمانا، وتقليل احتمالية وقوع الحوادث.
ولفتت "دويتشه فيله" إلى أن التكنولوجيا سهلت الرحلة أكثر من اللازم، حيث كان الحجاج يتنقلون بين المشاعر المقدسة سيرا على الأقدام، وأصبحوا الآن يستقلون قطارا فائق السرعة، وأصبحوا الآن يقيمون في 10,000 خيمة مكيفة ومقاومة للحريق.التليجراف: التقنيات المتطورة حافظت على سلامة الحجاجذكرت صحيفة " التليجراف" البريطانية، إن التدابير التي اتخذتها السلطات السعودية والتكنولوجيا التي استخدمتها ساعدت الحجاج على أداء المناسك بيسر وسهولة وأمان.
وقالت الصحيفة إن المملكة جددت خططها الأمنية لموسم الحج هذا العام، حيث ساعدت التكنولوجيا والضوابط الأكثر صرامة في تجنب تكرار ما حدث العام الماضي، عندما توفي 1301 شخص بسبب الحر الشديد.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } التليجراف برنتزراعة الأشجار واستخدام أنظمة تبريد عالميةوزرعت السلطات السعودية 20 ألف شجرة لتوفير الظل وتبريد الهواء، وتركيب 400 مبرد مياه، وآلاف المراوح الضبابية في نقاط رئيسية على طول طريق الحج، الذي يمتد من مدينة منى عبر سلسلة من المواقع المقدسة إلى مكة المكرمة.
وتم استخدام أحد أكبر أنظمة التبريد في العالم للحفاظ على درجات الحرارة في المسجد الحرام بمكة المكرمة بين 22 و24 درجة. وتم رصف طرق الحج بمواد بيضاء عاكسة لتقليل امتصاص الحرارة. وتشمل هذه الطرق، المسماة "الطرق البيضاء"، مسارا جديدا بطول أربعة كيلومترات يؤدي إلى جبل عرفات.
وتم حشد ما مجموعه 50,000 عامل صحي، بزيادة قدرها 25% عن العام الماضي، بالإضافة إلى 7,500 مسعف. وتم توزيع هؤلاء العاملين الصحيين بين 71 نقطة طوارئ و15 مستشفى ميدانيًا، كل منها بسعة تزيد عن 1,200 شخص.
وحرصت السلطات السعودية على الترويج للتقنيات المتطورة للحفاظ على سلامة الحجاج. وأعلن الدفاع المدني السعودي عن نشر طائرات بدون طيار لأول مرة في المشاعر المقدسة. وتم استخدام أسطول من الطائرات بدون طيار لمراقبة الحشود الكبيرة، باستخدام الذكاء الاصطناعي لرصد أي مؤشرات على وقوع تدافع وشيك.
أجريت مئات من عمليات المحاكاة والتدريبات واسعة النطاق، بما في ذلك التدريب على كيفية التعامل مع حالات الإصابات الجماعية والحرائق وإخلاء المستشفيات.
ولتقليل الوقت الذي يقضيه الحجاج في الهواء الطلق، تم تشغيل قطارات كهربائية عالية السرعة كل ساعة من مطار الملك عبد العزيز الدولي الرئيسي في جدة إلى مكة المكرمة. كما مُنح الحجاج سوارا ذكيا يعرف باسم "نسك". يراقب هذا الجهاز معدل ضربات القلب ومستويات الأكسجين في الدم بشكل آني، ويرسل تنبيهات تلقائية إلى الجهات المختصة في حال اكتشاف أي خلل.

مقالات مشابهة

  • “رذاذ الرحمة”.. كشافة المملكة يُلطفون حرارة المشاعر المقدسة بالإنسانية
  • إكسبو 2025.. جناح المملكة يحتفي بالذكرى 70 للعلاقات مع اليابان
  • الدمام 43 مئوية.. بيان درجات الحرارة العظمى على بعض مدن المملكة
  • مليار دولار جوائز وتكنولوجيا فائقة.. مونديال الأندية يدخل المستقبل
  • مكة الأعلى.. بيان درجات الحرارة اليوم السبت على مدن المملكة
  • ضيوف خادم الحرمين: خيرات المملكة تجوب العالم والبرنامج يحظى بتقدير عالمي
  • وسائل إعلام دولية ترصد جهود المملكة لتسهيل تأدية مناسك الحج
  • غيانا.. الدولة الوحيدة في العالم التي تُطعم شعبها بالكامل دون استيراد!
  • أمطار وأتربة.. طقس أول أيام عيد الأضحى على مناطق المملكة
  • "نسك وعناية".. كشافة المملكة يرشدون التائهين في مشعر منى