تأكيد على اشتراطات النقل التعليمي
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
البلاد – الرياض
تزامنًا مع انطلاقة العام الدراسي الجديد، أكدت الهيئة العامة للنقل على الطلاب والطالبات بضرورة التعامل مع حافلات النقل التعليمي للمنشآت والأفراد المرخصين، كما شددت على المنشآت والأفراد المرخصين في نقل الطلاب والطالبات في الجهات التعليمية؛ كالمدارس بجميع مراحلها التعليمية والكليات والمعاهد والجامعات، بتطبيق جميع الاشتراطات الفنية؛ وفق اللائحة المنظمة لنشاط النقل التعليمي.
وأفادت الهيئة أن لائحة النقل التعليمي بينت الاشتراطات النظامية والفنية لممارسة النشاط، وحددت 3 أنواع للمركبات يمكن للمرخص استخدامها في النقل التعليمي، وتشمل السيارات التي لا تقل مقاعدها عن 7 مقاعد، ولا يزيد عن 9 مقاعد، والحافلات الصغيرة التي لا تزيد سعتها عن 15 راكبًا، والحافلات الكبيرة التي تزيد سعتها عن 15 راكبًا، ولكل نوع من هذه المركبات شروط ومواصفات فنية وعمر تشغيلي محدد.
كما أوضحت اللائحة عقوبات المخالفين لشروط وأحكام اللائحة، كممارسة النشاط بدون ترخيص، أو عدم حصول السائق على بطاقة تثبت أهليته، وتسمح له بمزاولة هذا النشاط.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: النقل التعليمي النقل التعلیمی
إقرأ أيضاً:
رسالة من أمير قطر إلى «الدبيبة».. تأكيد على شراكة متينة واستثمارات واعدة
استقبل رئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبد الحميد الدبيبة، وزير الدولة بوزارة الخارجية القطرية، محمد بن عبد العزيز الخليفي، والوفد المرافق له، حيث نقل رسالة شفهية من تميم بن حمد آل ثاني، أمير دولة قطر، تضمنت تحياته وتمنياته الطيبة للشعب الليبي.
وتناول اللقاء سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، خاصة في مجالات الاستثمار، البنية التحتية، والمواصلات، كما جرى تبادل وجهات النظر حول أبرز المستجدات الإقليمية والتحديات المشتركة، مع التأكيد على أهمية استمرار التنسيق والدعم المتبادل بين البلدين.
هذا وتجمع ليبيا وقطر علاقات دبلوماسية وسياسية متينة تعززت بعد عام 2011، حيث لعبت قطر دوراً داعماً للعملية السياسية في ليبيا، وقدمت دعماً متنوعاً في مجالات التنمية والإعمار. وشهدت العلاقات الثنائية نمواً ملحوظاً خلال السنوات الماضية، خاصة في مجالات الاستثمار والطاقة والبنية التحتية، إلى جانب تنسيق سياسي مستمر حول القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك.
آخر تحديث: 11 مايو 2025 - 14:56