تصدرت الولايات المتحدة الأمريكية قائمة أكبر مستوردي الحجر الطبيعي التركي في عام 2024، متفوقة على الصين لأول مرة منذ 14 عامًا. حيث سجلت الولايات المتحدة استيرادًا بقيمة 432 مليون دولار، متفوقة بذلك على الصين التي توقفت صادرات الحجر الطبيعي إليها عند 389 مليون دولار.

زيارة تجارية لتوسيع الفرص في السوق الأمريكية

في إطار سعيها لتعزيز مكانتها في السوق الأمريكية، تستعد الشركات التركية لتنظيم بعثة تجارية إلى الولايات المتحدة في الفترة من 27 يناير إلى 2 فبراير 2025.

يشارك في البعثة 30 شركة تركية تهدف إلى تعزيز الصادرات وزيادة الوعي بالحجر الطبيعي التركي على مستوى العالم. وستشمل الزيارة لقاءات ثنائية مع كبار المستوردين والمشترين في الولايات المتحدة، فضلاً عن حضور The International Surface Event، الحدث الأبرز في قطاع الأرضيات والحجر والسيراميك الذي يُنظم منذ أكثر من 30 عامًا.

اقرأ أيضا

إسطنبول في أزمة

الأحد 26 يناير 2025

زيادة الصادرات إلى 500 مليون دولار في 2025

وأشار إبراهيم عليم اوغلو، رئيس اتحاد مصدري الحجر من بحر إيجة، إلى أن الولايات المتحدة كانت السوق الأول لصادرات الحجر الطبيعي التركي حتى أزمة الرهن العقاري في عام 2010، حيث فقدت الريادة لصالح الصين. لكنه أكد أن تراجع أسعار العقارات في الصين ساعد في عودة الولايات المتحدة إلى موقعها الأول في عام 2024.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا اقتصاد تركيا الحجر الطبيعي الصين الولايات المتحدة الولایات المتحدة

إقرأ أيضاً:

الولايات المتحدة تنتقد إفراج فرنسا عن المناضل جورج عبد الله

انتقدت الولايات المتحدة إفراج فرنسا عن المناضل اللبناني جورج إبراهيم عبد الله بعد اعتقال دام نحو 41 عاما.

وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية تامي بروس في بيان على وسائل التواصل الاجتماعي إن الولايات المتحدة تعارض إطلاق الحكومة الفرنسية سراح جورج عبد الله وترحيله إلى لبنان.

واعتبرت بروس أن "إطلاق سراحه يهدد سلامة الدبلوماسيين الأميركيين في الخارج، ويمثل ظلما فادحا للضحيتين وعائلات القتيلين. ستواصل الولايات المتحدة دعمها لتحقيق العدالة في هذه القضية".

وغادر جورج عبد الله العضو السابق في تنظيم الفصائل المسلحة الثورية في لبنان سجنا في جنوب غرب فرنسا أمس الجمعة، ووصل لاحقا إلى مسقط رأسه في لبنان.

يذكر أنه حُكم على عبد الله البالغ حاليا 74 عاما، سنة 1987 بالسجن مدى الحياة بتهمة الضلوع في اغتيال دبلوماسي أميركي وآخر إسرائيلي عام 1982.

ولم يقر عبد الله بضلوعه في عمليتي الاغتيال اللتين صنفهما في خانة أعمال "المقاومة ضد القمع الإسرائيلي والأميركي" في سياق الحرب الأهلية اللبنانية (1975-1990) والغزو الإسرائيلي لجنوب لبنان عام 1978.

ورغم أن جورج عبد الله كان مؤهلا للإفراج المشروط منذ عام 1999، فإن طلباته السابقة رُفضت لأن الولايات المتحدة، وهي طرف مدني في القضية، كانت تعارض باستمرار خروجه من السجن.

ولكن محكمة استئناف فرنسية أمرت الأسبوع الماضي بالإفراج عن عبد الله بشرط مغادرته الأراضي الفرنسية وعدم عودته إليها.

مقالات مشابهة

  • ثقة دولية في الاقتصاد التركي: صندوق النقد يرفع توقعات النمو!
  • نائب وزير الخارجية التركي: تمكين دولة فلسطين يستدعي إنهاء الاحتلال الإسرائيلي
  • سي إن إن: الولايات المتحدة خسرت ربع صواريخها في الحرب مع إيران
  • ما المساعدات التي دخلت قطاع غزة؟ ومن المستفيد منها؟
  • سي إن إن:الولايات المتحدة استنفدت نحو ربع مخزونها من صواريخ ثاد خلال حرب إسرائيل مع إيران
  • ارتفاع أسعار النفط بعد الاتفاق التجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي
  • لماذا تراجع سفر الكنديين إلى الولايات المتحدة هذا العام؟
  • إصابة 14 شخصاً في حادث طعن في الولايات المتحدة
  • الولايات المتحدة تنتقد إفراج فرنسا عن المناضل جورج عبد الله
  • مؤشرات بلا ضجيج: الصين تغيّر طبيعة السوق العراقية من دون جيوش