بمشاركة آسر ياسين.. ڤودافون مصر تطلق حملتها الإعلانية «لما القلب والعقل يتفقوا»
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
"لما القلب و العقل يتفقوا" عنوان أحدث حملة إعلانية تطلقها ڤودافون مصر، وتدور الفكرة الرئيسية للحملة حول مجموعة جديدة من المزايا الحصرية وغير المسبوقة لعملاء ڤودافون RED و هو ما يعني أنهم لن يحتاجوا بعد اليوم إلى الاختيار بين ما يمليه عليهم عقلهم أو قلبهم، حيث يجمع نظام RED الجديد بين مجموعة متنوعة من أكبر و أهم المنصات الموجودة محليًا وإقليميًا لتلبي كافة الاحتياجات المختلفة للأسرة.
وللمرة الثانية، اختارت شركة ڤودافون مصر، النجم آسر ياسين، بطلًا للحملة الإعلانية لڤودافون RED، نظرًا لتوافق شخصيته مع خصائص ومزايا نظام RED الفريدة. تشمل هذة المزايا باقات بسعة كبيرة و اشتراكات حصرية في عدد كبير من المنصات الترفيهية المتنوعة، بما في ذلك WatchIT، Anghami، Yango Play، OSN+، TOD، Amazon Prime و Jawwy TV.
يأتي ذلك تعزيزا لمكانة ڤودافون مصر باعتبارها الشركة الرائدة في توفير محتوى ترفيهي لعملائها في مصر، بالإضافة إلى توفير تجربة استثنائية تتناسب مع كل الأذواق. بالإضافة سلسة من الخدمات الأخرى للحفاظ على أمان وسلامة العملاء
يأتي ذلك في إطار استراتيجية ڤودافون مصر لتلبية الاحتياجات المتنامية لعملائها انطلاقًا من حرصها على وضعهم دائما على قائمة أولوياتها، وإيمانًا منها بدورها الرائد والذي يتخطى مجرد مقدم لخدمات الاتصالات، حيث أصبحت ڤودافون جزءا أساسيا في جميع جوانب حياة عملائها.
من ناحية أخرى، تتضمن مزايا نظام RED خدمة جديدة تعكس اهتمام ڤودافون بسلامة عملائها، وهي خاصية "Find My Family" التي تمكن العملاء من تحديد موقع أفراد الأسرة على مدار 24 ساعة و بالتالي الاطمئنان عليهم. هذا بالإضافة إلى إمكانية إضافة أكثر من فرد من أفراد العائلة إلى نفس الباقة للاستمتاع بنفس المزايا.
ويُعد نظام ڤودافونRED الاختيار الأول للعملاء لما يتمتع به من مميزات تلبي جميع متطلبات الأسرة، بما يتماشى مع استراتيجية ڤودافون مصر في توفير تجربة فريدة لعملائها من خلال تقديم أحدث خدمات الترفيه والمحتوى الرقمي خاصة المحتوى الترفيهي الذي يشهد إقبال كبير جدا مؤخرا في المجتمع المصري، لتثري بذلك حياة عملائها وتقدم لهم تجربة حصرية بجودة عالية كجزء من التزامها بتلبية تطلعاتهم.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ڤودافون مصر
إقرأ أيضاً:
فورد تبيع الوهم لعملائها بسيارات الطرق الوعرة.. والشركة تواجه القضاء
طرحت شركة فورد سيارة ترانزيت تريل باعتبارها نسخة مخصصة وأكثر قوة من شاحنتها الشهيرة للطرق الوعرة، في خطوة استهدفت جذب عشاق المغامرات والتخييم.
لكن استدعاءً فنيًا أجرته الشركة العام الماضي تحول إلى أزمة قانونية، بعد أن شعر بعض المالكون بالغضب نتيجة ما وصفوه بـ"تشويه" خصائص الشاحنة، ورفعوا دعوى قضائية جماعية ضد الشركة.
في مارس الماضي، أعلنت شركة فورد عن وجود مشكلة فنية في إطارات جوديير رانجلر وورك هورس قياس 30.5 بوصة، والمخصصة لجميع أنواع التضاريس، حيث يمكن أن تحتك ببطانة أقواس العجلات عند الانعطاف.
وبدلًا من إيجاد حل تقني يعالج المشكلة، قررت فورد ببساطة إزالة الإطارات الأصلية وتركيب أخرى أصغر حجمًا بقياس 28.5 بوصة.
القرار لم يرضِ العديد من المستخدمين، حيث رأوا فيه تراجعًا عن الوعود المتعلقة بقدرات السيارة على الطرق الوعرة.
ووفقًا للدعوى المرفوعة في ولاية ديلاوير، فإن التعديل الجديد "أفقد الشاحنة ارتفاعها المناسب عن الأرض، وقلل من الفائدة الأساسية للطراز"، ما جعلها تقترب في خصائصها من طراز ترانزيت الأساسي الأقل تكلفة.
تشير وثائق القضية إلى أن فورد أطلقت طراز ترانزيت تريل في محاولة للاستحواذ على سوق متنامية، حيث يتجه عدد كبير من المستخدمين لتحويل شاحناتهم إلى مركبات مغامرات مخصصة للتخييم والسفر البري.
وقد وعدت الشركة بتقديم مركبة مجهزة بإطارات ضخمة وخلوص أرضي عالٍ، ما يجعلها مؤهلة للسير في أصعب الظروف.
لكن، كما تقول الدعوى، فإن استدعاء فورد أفرغ هذه الوعود من مضمونها، وأضر بالمستهلكين الذين دفعوا مبالغ إضافية مقابل مزايا لم تعد موجودة عمليًا.
لم يكتفِ بعض المالكين بالاعتراض، بل قرروا اتخاذ إجراءات على نفقتهم الخاصة للحفاظ على قدرات سياراتهم.
ميشيل بروفو هي واحدة من المدعين في القضية، قالت إنها اشترت الشاحنة في فبراير 2024 خصيصًا للطرق الوعرة، لكنها أنفقت نحو 2000 دولار أمريكي لاحقًا لتركيب نوابض وألواح حماية جديدة تسمح بالحفاظ على الإطارات الكبيرة.
أما سوزان تشيروا، فاختارت اللجوء إلى شركة متخصصة لتعديل بطانة حوض العجلة، وترقية نظام التعليق، وتعديل اللحامات، لتفادي نفس المشكلة.
تسعى الدعوى الجماعية إلى الحصول على محاكمة أمام هيئة محلفين، وتمثيل جميع مالكي ومستأجري سيارات فورد ترانزيت تريل موديلات 2023 و2024 في الولايات المتحدة، للمطالبة بالتعويض عن الأضرار الناتجة عن هذا الاستدعاء.