Mufasa: The Lion King يتراجع عن صدارة البوكس أوفيس ويقترب من المليار
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
تراجع فيلم Mufasa: The Lion King عن صدارة البوكس أوفيس بعد فترة طويلة من السيطرة في الوقت الذي تزداد فيه أرقام إيراداته.
فيلم Mufasa: The Lion King حقق حتى الآن أكثر من 600 مليون دولار في شباك التذاكر العالمي و220 مليون دولار في البوكس أوفيس المحلي.
وتراجع Mufasa: The Lion King للمركز الثاني محليا بعد تصدر فيلم Flight Risk الوافد الجديد الذي عرض منذ يومين.
تشارك بيونسيه مع ابنتها في بطولة فيلم Mufasa: The Lion King إلى جانب كل من آرون بيبر، دونالد غروفر، مادس ميكلسن، جون كاني، وهو من إخراج باري جينكينز.
يلتقي موفاسا، وهو شبل ضائع ووحيد، بأسد يُدعى تاكا، وريث سلالة ملكية. ويؤدي هذا اللقاء إلى بدء رحلة موسعة لمجموعة من المنبوذين يبحثون عن مصيرهم، وذلك في قصة العمل.
وتجمعت بيونسيه مع والدتها وزوجها لالتقاط الصور في العرض الخاص لفيلم Mufasa: The Lion King الذي تشارك فيه ابنتهم بلو آيفي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البوكس أوفيس المزيد فیلم Mufasa The Lion King
إقرأ أيضاً:
الملك تشارلز يهز بريطانيا .. السرطان يتراجع والسر في التشخيص المبكر
أعلن الملك تشارلز الثالث اليوم الجمعة بأن علاجه من السرطان سيخفّ في العام الجديد بفضل التشخيص المبكر والتدخل الفعال والالتزام بتعليمات الطبيب.
إصابة الملك تشارلز بالسرطانكشف تشارلز، البالغ من العمر 77 عامًا، عن هذه المعلومات في رسالة مسجلة بُثّت على التلفزيون البريطاني ضمن حملة لتشجيع الناس على الاستفادة من الفحص الذي يكشف السرطان في مراحله المبكرة عندما يكون علاجه أسهل.
وقال الملك: "التشخيص المبكر ببساطة ينقذ الأرواح"، بحسب ما أفادت به وكالة أسوشيتد برس الإخبارية الأمريكية.
وأضاف: "أعلم أيضاً مدى تأثير ذلك على حالتي، إذ مكّنني من مواصلة حياة كاملة ونشطة حتى أثناء خضوعي للعلاج".
أتاحت الرسالة المسجلة للأمير تشارلز فرصة للتأمل في تجربته خلال الـ 22 شهراً الماضية منذ إعلانه عن خضوعه للعلاج من نوع لم يُفصح عنه من السرطان.
شكل قرار الأمير تشارلز بالكشف عن تشخيصه خروجاً عن المألوف بالنسبة للعائلة المالكة البريطانية، التي لطالما اعتبرت صحتها شأناً شخصياً ولم تُشارك سوى القليل من التفاصيل مع العامة.
وقال قصر باكنجهام آنذاك: "اختار جلالته مشاركة تشخيصه لمنع التكهنات، وأملاً في أن يُسهم ذلك في تعزيز فهم الجمهور لجميع المتضررين من السرطان حول العالم".
التشخيص المبكر للسرطانومنذ ذلك الحين، استخدم الأمير تشارلز قصته الشخصية لتسليط الضوء على أهمية التشخيص والعلاج المبكرين وسجلت مؤسسة أبحاث السرطان في المملكة المتحدة زيادة بنسبة 33% في عدد زيارات موقعها الإلكتروني في الأسابيع التي تلت تشخيص الملك، حيث سعى الناس للحصول على معلومات حول أعراض السرطان.
وبينما لم يُحدد القصر نوع السرطان الذي يُعاني منه الملك، قال مسؤولون إن تم اكتشاف ذلك بعد أن كشف علاج تضخم البروستاتا عن "مشكلة منفصلة مثيرة للقلق".