آخر إيرادات فيلم الدشاش في جميع السينمات المصرية
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
حصد فيلم الدشاش ، بطولة النجم محمد سعد، باسم سمرة، زينة، أمس الإثنين ، إيرادات بلغت قيمتها مليونا و48 ألفا في شباك تذاكر دور العرض السينمائي .
كانت احتفلت أسرة فيلم الدشاش ، بالعرض الخاص بحضور الأبطال وهم :" محمد سعد، نسرين أمين، خالد الصاوي، باسم سمرة والمخرج سامح عبدالعزيز .
الدشاش ، من بطولة محمد سعد وزينة وباسم سمرة ونسرين أمين وخالد الصاوي ومريم الجندي ونسرين طافش وأحمد الرافعي وغيرهم العديد ومن تأليف جوزيف فوزي و انتاج محمد رشيدي رشيدي برودكشن وإخراج سامح عبد العزيز وكن المقرر طرحه بدور العرض السينمائية ١ يناير .
ويجسّد سعد في «الدشاش» شخصية طبيب خلال الأحداث التي تدور في إطار اجتماعي كوميدي تشويقي، ويشاركه البطولة عدد من النجوم، من بينهم باسم سمرة، وزينة، ونسرين أمين، وخالد الصاوي؛ وهو من تأليف جوزيف فوزي، وإخراج سامح عبد العزيز.
ظهر سعد في البرومو الترويجي الأول للفيلم بشكل مختلف وملامح حادّة ومغايرة، أظهرت طبيعة الأحداث التي يغلب عليها الأكشن والإثارة، كما أظهر البرومو بعض التفاصيل الكوميدية.
من جانبه، قال المؤلّف جوزيف فوزي إنّ «فكرة الفيلم تدور في إطار من الدراما والتشويق بجانب بعض اللمحات الكوميدية البسيطة»، أنّ «الجمهور سيرى تفاصيل مختلفة ومميّزة ومشوّقة تفوق توقّعات الناس، ويراهن عليها بشكل إيجابي».
وتابع: «الفكرة في بالي منذ سنوات؛ سجّلتها عام 2016، لكنني تأخّرت في تسويقها نظراً إلى ارتباطي بأفلام خاصة بالمهرجانات والمنافسة على الجوائز التي تطلّبت وقتاً ومجهوداً».
الفنان محمد سعد
ولد محمد سعد في محافظة الجيزة في أسرة متوسطة. ثم انتقلت أسرته بعدها للعيش في محافظة القاهرة في حي السيدة زينب.
بدأ حبه للتمثيل من صغره، فقد كان يشارك في مسرح المدرسة والنشاطات المدرسية. حتى أنهى الثانوية العامة ليلتحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، قسم تمثيل وإخراج. وبدأ التمثيل في أدوار صغيرة، حتى يأس وفكر في الاعتزال والتطوع في الجيش حتى تأتي فرصة. في فيلم الطريق إلى إيلات عام 1993 وأثبت فيها جدارته. برغم صِغَر الدور، لكن لفت الأنظار إليه.
وبدأ مشواره الفني بدور صغير في مسلسل ومازال النيل يجري. وفيلم الطريق إلى إيلات (1993)، ثم شارك في مسلسل ومن الذى لا يحب فاطمة (1996)، ومسلسل الشارع الجديد ، وفيلم امرأة وخمسة رجال ومسلسل مرفوع مؤقتا من الخدمة (1997) ثم قام بأول بطولة لة في فوازير تياترو (1998) لكنها لم تحقق نجاح، وشارك في مسرحية رد قرضي (1999) ليظهر موهبتة الكوميدية وحيويتة وتلونة في صوتة وحركاته الجسدية الهزلية. ثم انطلاقته الحقيقية مع شخصية اللمبي عام (2000) في فيلم الناظر مع المخرج شريف عرفة ليحقق نجاح ساحق، وحقق الفيلم أعلى إيرادات عام (2000) بإيرادا تقارب 16 مليون جنية. ليقوم بعدها بألبطولة مع أحمد حلمي بعد بفيلم 55 إسعاف (2001) لاكن حقق الفيلم نجاح متوسط . ثم قام بالبطولة المنفردة في فيلم اللمبي مع مؤلف فيلم الناظر أحمد عبد الله ليحقق نجاح كبير ويتربع على عرش الإيرادات ويحقق أكثر من 22 مليون جنيه عام (2002)،بعدها يقدم شخصية اللمبي للمرة الثالثة في فيلم اللي بالي بالك، ويحقق أيضاً أعلى إيرادات عام (2003) ويتخطى حاجز 18 مليون جنيه. وفيلم عوكل (2004)، ويحقق أعلى إيرادات ويتخطى الـ19 مليون جنيه، وفيلم بوحة، وحقق أعلى إيرادات للمرة الرابعة على التوالي ويتخطى حاجز 28 مليون جنيه عام (2005)، ليتربع علي صدارة إيرادات السينما المصرية أربعة أعوام متتالية. وفي عام (2006) بدأت المنافسة وتاخر نزول فيلمة الجديد كتكوت،وحقق الفيلم ما يقارب 18 مليون جنية جاء بها في المركز الثاني بعد فيلم عمارة يعقوبيان بفارق 2 مليون جنية فقط وكاد يتجاوزه رغم وجود عدد كبير من النجوم علي رأسهم عادل امام ونور الشريف وتأليف وحيد حامد إلا أن انتهي موسم الصيف. ، وبعدها قدم فيلم كركر (2007) وحقق أيرادات تقارب 15 مليون جنية جاء بها في المركز الخامس وتم هجوم الفيلم من النقاد ولم يحقق الفيلم النجاح الجماهيري المعتاد لأفلامة السابقة ، وبعدها فيلم بوشكاش (2008) وحقق ايرادات تقارب 15 مليون جنية،
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدشاش فيلم الدشاش محمد سعد النجم محمد سعد باسم سمرة زينة أعلى إیرادات ملیون جنیة ملیون جنیه محمد سعد فی فیلم
إقرأ أيضاً:
بعد تفاعل واسع.. النيابة المصرية تحقق في زواج شاب مصاب بمتلازمة داون من قاصر
على مدار يومين، شغلت قصة زفاف فتاة مصرية من شاب مصاب بمتلازمة داون مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، بعدما انتشر مقطع فيديو يُظهر العروس، وهي تبكي في حفل زفافها في محافظة الشرقية شمال القاهرة، ما أثار تفاعلا واسعا وجدلا بين مؤيدين ومعارضين للواقعة.
الفيديو، الذي نُشر يوم الثلاثاء 10 يونيو/حزيران 2025، وثّق لحظات مؤثرة تجمع بين فتاة عشرينية تُدعى ماجدة، وعريسها محمد المصاب بمتلازمة داون، أثناء حفل زفافهما الذي أقيم بحضور شعبي.
حالة من الجدل في مصر حول زواج شاب من ذوي متلازمة داون بعد انتشار فيديو للعروس وهي تبكي pic.twitter.com/WS2Ebygi7l
— أخبار الحروب والنزاعات????️???? (@ahkbaralhrob) June 10, 2025
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ردود فعل متباينة على تعميم "ملابس السباحة المحتشمة" بالشواطئ العامة في سورياlist 2 of 2نشطاء يسرقون تمثال الرئيس الفرنسي ماكرون احتجاجا على "الفشل المتكرر"end of list ماجدة ترد: "تزوجته عن حب"العروس ماجدة أكدت لصحيفة "المصري اليوم" المحلية، أنها تزوجت من محمد بعد خطوبة استمرت 8 أشهر، ووصفت خطوبتهما بأنها "كانت سعيدة"، مضيفة: "تزوجته بإرادتي دون أي ضغوط من أحد، ولو لم أتزوجه، كنت سأنهي حياتي".
ونفت ماجدة، أن تكون دموعها خلال الزفاف دليلا على رفضها الزواج، مؤكدة أن بكاءها جاء نتيجة تأخرها في موعد تصفيف الشعر وغياب مراسم الزفة، مشيرة إلى أن محمد "رجل طيب ويهتم بي، ويهدي لي الهدايا باستمرار، وليس به عيوب".
إعلان والد العريس: محمد أطيب أبنائيمن جانبه، قال والد العريس -ويدعى عبد العاطي-، لصحيفة "اليوم السابع" المحلية، إن محمد هو أحن أبنائه وأكثرهم طيبة، ويعمل في محل تصليح مركبات "توك توك" بمدينة الصالحية الجديدة، ويعيل نفسه بنفسه.
وأوضح أن ابنه تعرف إلى ماجدة خلال عمله، ونشأت بينهما علاقة عاطفية تحولت إلى خطوبة رسمية دامت قرابة ثمانية أشهر، قبل أن تكلل بالزواج.
وأضاف أن محمد خضع لفحص طبي قبل الزواج، وأكد الطبيب أن حالته مستقرة، مشددا على أنه لن يسامح من تسبب في التشويش على فرحة نجله بنشر الفيديو الذي لم يُظهر الحقيقة كاملة.
تحقيق قانوني: العروس قاصر والزواج عرفيقصة العروسين لم تنته هنا، إذ فتحت النيابة العامة المصرية اليوم الأربعاء، تحقيقا رسميا في الواقعة، بعد بلاغ تقدم به المجلس القومي للطفولة والأمومة، أكد فيه أن العروس قاصر ولم تبلغ السن القانونية للزواج، المحددة بـ18 عاما.
وأظهر التحقيق أن الزواج عرفي، وهو أمر تلجأ إليه بعض الأسر لتوثيق الزواج لاحقا بعد بلوغ أحد الطرفين السن القانونية، مما أضاف بُعدا قانونيا وقضائيا على القصة المثيرة للجدل.
الإفتاء: شرط الزواج بالمصاب بمتلازمة داونمن جانبها، أصدرت دار الإفتاء المصرية بيانا توضح فيه الموقف الشرعي من الزواج في مثل هذه الحالات، وقالت إن زواج المصاب بمتلازمة داون جائز شرعا، بشرط اكتمال أركان العقد وكون الزواج في مصلحته.
وأضافت الدار، أن الإعاقة العقلية لا تمنع من الزواج، شريطة أن يتولى من يرعاه اتخاذ القرار بما يخدم مصلحته. أما عن مخاوف الإنجاب، فأوضحت أن ذلك يُترك لتقدير الأطباء المختصين، ولا يجوز رفض الزواج بناء على افتراضات طبية.
وبينما يستمر التحقيق، تُبرِز هذه القصة تعقيد التفاعل المجتمعي مع قضايا زواج ذوي الهمم، خاصة حين يتقاطع الأمر مع سن الزواج القانونية، والتحفظات الطبية والاجتماعية، وحق الأفراد في الاختيار.