كشف مسؤول بالاتحاد الأوروبي، اليوم الجمعة 31 يناير 2025، تفاصيل جديدة بشأن بعثته للمساعدة في تشغيل معبر رفح الحدودي بين مصر وقطاع غزة .

وقال المسؤول بحسب صحيفة "يديعوت احرونوت" العبرية، إن القوة الأوروبية ستلعب دورا مهما في وقف إطلاق النار بقطاع غزة، مؤكداً أن الفكرة هي إعادة فتح معبر رفح في المرحلة الأولى للسماح للناس بمغادرة غزة.

وأشار إلى أن "القوة الأوروبية ستلعب دورا مهما في وقف إطلاق النار بقطاع غزة"، لافتاً إلى أن الاتحاد يظهر الدعم لوقف إطلاق النار والتعاون بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية.

وأوضح المسؤول أن ضباط حدود من السلطة الفلسطينية سيتولون إدارة معبر رفح.

وأعرب عن توقعاته بأن ينشر الاتحاد الأوروبي ما يصل إلى 100 ضابط حدود مع ترتيبات أمنية جديدة.

وأعلن أنه سيكون معظم مستخدمي معبر رفح من الجرحى والأطفال والمرضى الذين يسعون إلى العلاج في الخارج.

وفي 19 يناير/ كانون الثاني الجاري، بدأ سريان وقف لإطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة " حماس " وإسرائيل، يستمر في مرحلته الأولى 42 يوما، يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية ثم ثالثة، بوساطة مصر وقطر ودعم الولايات المتحدة.

وبدعم أمريكي، ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة خلّفت نحو 159 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية ويتكوف : إعمار غزة قد يستغرق ما بين 10 إلى 15 عاما مقتل جندي إسرائيلي في جنين إسرائيل توقف عملية الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين "حتى إشعار آخر" الأكثر قراءة استطلاع: 70 بالمئة من الإسرائيليين يؤيدون إتمام مراحل تبادل الأسرى الإعلام العبري: هذا ما سيجري خلال الأيام المقبلة ومخاوف من تصرفات إسرائيل بالفيديو: الاحتلال يقتحم قباطية جنوب جنين ويحاصر منزلا الاستيلاء على الدولة العميقة ...! عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: معبر رفح

إقرأ أيضاً:

من أرض المناسك.. العراق يرتدي وشاح الريادة

9 يونيو، 2025

بغداد/المسلة: ينهض العراق من رحم المحن ليكتب على صعيد الحج ملحمة جديدة، تفوح منها رائحة الكرامة وتسطع فيها شمس الفخر.

ففي موسمٍ تتزاحم فيه الوفود وتتنافس البعثات، رفرفت راية العراق عاليًا، حين حصدت بعثته وللعام الثالث على التوالي جائزة “لبيتم” الكبرى، كأرفع بعثةٍ حج إسلامية بالتقييم والمعايير.

وما بين طواف الحجيج حول الكعبة، برزت قيادة الشيخ سامي المسعودي، لا كإداريّ بيروقراطي، بل كصانع أمل، قاد بعثته بثقة وعزيمة، وانطلق بها إلى منصة التتويج.

بهذا الإنجاز، لم يكن العراق مجرد مشارك في موسم عبادي، بل كان شاهقًا في سماء التنسيق، والالتزام بالمعايير، ورمزًا يُحتذى به أمام أعين أمةٍ مترامية الأطراف.

وإن كانت هذه الجائزة مجرّد درعٍ بين يدي الشيخ المسعودي، فإن معناها أكبر من ذلك بكثير: إنّها وثيقة عبور جديدة لوجه العراق النقي، وجسر ثقةٍ نحو المستقبل.

العراق لا يريد أن يظل في زاوية التلقي، بل في مركز الفعل، حيث تُصنع الصورة وتُعاد كتابة السيرة.

ما نأمله اليوم، أن تتّسع هذه الايجابية لتشمل كل مفاصل الدولة، وأن يتّخذ المسؤولون من المسعودي نموذجًا لرسم وجه الوطن في عيون العالم.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • الاتحاد الأوروبي يحدد استراتيجيته الرقمية الدولية
  • من أرض المناسك.. العراق يرتدي وشاح الريادة
  • كندا خارج أوروبا جغرافيًا... فهل تدخلها سياسياً عبر بوابة الاتحاد الأوروبي؟
  • حكومي غزة يرد على مزاعم إسرائيل بوجود نفق تحت المستشفى الأوروبي
  • ناصر الخليفي يتحدث بفخر عن إنجاز باريس سان جيرمان الأوروبي ويرشح ديمبلي للكرة الذهبية
  • محادثات مصرية تركية بشأن آخر مستجدات غزة وجهود وقف إطلاق النار
  • رئيس بولندا المنتخب يعارض انضمام أوكرانيا للاتحاد الأوروبي
  • الاتحاد الأوروبي يبحث فرض عقوبات على دولة الاحتلال الإسرائيلي
  • الاتحاد الأوروبي للصحفيين يطالب بحماية الصحفيين في قطاع غزة
  • الاتحاد الأوروبي يسعى لتحالف خليجي–أفريقي لحماية البحر الأحمر وسط تراجع أمريكي