تأثير الألعاب الإلكترونية على دماغ الأطفال
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
الألعاب الإلكترونية وألعاب الفيديو انتشرت بشكل كبير وواسع بين الأطفال وأصبحت ظاهرة عالمية تتجاوزت الترفيه، وتمتد تأثيراتها إلى الجوانب الثقافية والاجتماعية وحتى الصحية، بينما يرى بعضهم أنها وسيلة لتعزيز الإبداع والتفكير الاستراتيجي، ويحذر آخرون من مخاطرها، كالإدمان والعزلة الاجتماعية وإلى جانب تأثيراتها الإيجابية هناك تأثيرات سلبية بناء على دراسات أقيمت عليها لمعرفة خطرها على صحة على الأطفال النفسية والعقلية.
وأظهرت الدراسات الحديثة أن ممارستها يمكن أن تحسن مجموعة من المهارات المعرفية والوظائف الذهنية، مما يجعلها نشاطاً قد يكون مفيداً عند ممارسته بطريقة معتدلة ومتوازنة، ومن أبرز الفوائد التي تقدمها هذه الألعاب للعقول وفقا لـhealthline:
*تحسين المهارات المعرفية.
*الانتباه والتركيز.
*حل المشكلات.
*سرعة البديهة.
*التعلم والتطور.
*التواصل الاجتماعي.
الآثار السلبية لألعاب الفيديو:
*الإدمان.
*العزلة الاجتماعية.
*العنف والسلوك العدواني.
*الاهمال الدراسي.
*تدهور حالة الطفل النفسية.
طرق الاستفادة القصوى من ألعاب الفيديو مع الحد من مخاطرها:
* الاعتدال في استخدامها وتنظيم الوقت.
*التفاعل مع الآخرين.
*ممارسة النشاطات الأخرى ويفضل ممارسة رياضة معينة.
*اختيار الألعاب المناسبة.
*متابعة جيدة من الأهل والتحكم في مواعيد الالعاب والدراسة والتمارين.
*تنظيم مواعيد النوم.
*الوعي بتأثير هذه الألعاب في الدماغ .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الألعاب الإلكترونية ألعاب الفيديو العزلة الإجتماعية
إقرأ أيضاً:
ظهور صارم لماكرون بعد دفعة على وجهه من زوجته.. ما حقيقة الفيديو؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- انتشر مقطع فيديو عبر الشبكات الاجتماعية بزعم أنه يظهر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بعد حادثة "الدفعة على وجهه" من جانب زوجته بريجيت ماكرون، في مستهل جولتهما الآسيوية الأسبوع الماضي.
حظي الفيديو المتداول بمئات الآلاف من المشاهدات في مختلف المنصات الاجتماعية. وصاحب المقطع تعليق مٌضلل يقول: "في أول ظهور له بعد الصفعة، ماكرون يظهر بشكل رجولي وشديد الصرامة أمام جنوده".
عندما تحقق موقع CNN بالعربية من الفيديو وجد أن المقطع قديم ولم يتم تصويره بعد حادثة الرئيس الفرنسي وزوجته لدى وصولهما مطار ناي باي في العاصمة الفيتنامية هانوي، الأحد الماضي.
وجرى تصوير الفيديو مطلع فبراير/شباط، عندما كان ماكرون يزور مدينة كولمار (شرق فرنسا) بمناسبة الذكرى الثمانين لتحريرها خلال الحرب العالمية الثانية.
ونشر قصر الإليزيه الرئاسي مقطعًا يحتوي لقطات مشابهة للفيديو المتداول لدى استعراض ماكرون القوات في مدينة كولمار.
وكانت كولمار آخر مدينة فرنسية تنسحب منها القوات الألمانية بعد هزيمتها على يد قوات الحلفاء، في 2 فبراير/شباط 1945. وهي آخر معركة كبرى في الحرب العالمية الثانية على الأراضي الفرنسية.