قيادات وكوادر مجمع الإصدار الآلي بأمانة العاصمة تزور ضريح الشهيد الرئيس الصماد
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
الثورة نت|
زارت قيادات وكوادر مجمع الإصدار الآلي بأمانة العاصمة اليوم، ضريح الشهيد الرئيس صالح الصماد بميدان السبعين .
وخلال الزيارة قرأت قيادات وكوادر المجمع الفاتحة إلى أرواح الشهيد الرئيس الصماد ورفاقه وكل الشهداء الذين قدموا أرواحهم في سبيل عزة وكرامة واستقلال الوطن.
وأشار الزائرون إلى أن التضحيات التي قدمها الشهيد الرئيس الصماد وكل الشهداء، أثمرت نصراً وحرية للشعب اليمني.
وأكدوا السير على نهج الشهيد الصماد الذي استمد عزيمته وحكمته من الثقافة القرآنية فأسس لبناء اليمن الحديث لمقارعة قوى الطغيان والاستكبار العالمي، وحقق النجاحات والانتصارات.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: ضريح الشهيد الرئيس الصماد الشهید الرئیس
إقرأ أيضاً:
مجموعة سياحية من جنسيات مختلفة تزور مدينة بصرى الشام
درعا-سانا
زارت مجموعة سياحية من أمريكا ودول أوروبا والصين، مؤلفة من 19 سائحاً مدينة بصرى الشام بريف درعا الشرقي اليوم، واطلعت على معالمها الأثرية.
وأوضح ديمتريوس كاتاكيس سائح يوناني في تصريح لـ سانا أن زيارته جاءت بهدف الاطلاع على البنية الأثرية للمدينة، والاستمتاع بجمال البنى المعمارية ذات الطراز القديم والمتداخلة ببقايا حضارات مختلفة لآلاف السنين.
بينما لفتت الأمريكية نيكول كروتيك إلى ضرورة الحفاظ على هذه الكنوز النادرة التي تشكل إرثاً غنياً ودليلاً مادياً كبيراً على تعاقب فريد لحضارات اندثرت تركت آثارها، لتثبت لنا أن الحوار الحقيقي للحضارات متكامل.
ودعت الإسبانية يوريا ماربيلانكا المنظمات الدولية وخاصة العاملة في حماية الآثار والتراث إلى القيام بدورها الحقيقي في الوقوف إلى جانب الحكومة السورية، وتقديم كل الدعم للحفاظ على هذه القيم الرائعة، لإبراز قيمتها الفنية لكل شعوب العالم.
وأشارت الألمانية فانيسيا هاريك فوشر إلى ضرورة تطوير القطاع السياحي في سوريا، لكونها تضم مقومات مهمة من آثار وطبيعة خلابة، وتطوير البنية التحية للوصول إلى صناعة سياحية بالمعنى الحقيقي.
واعتبرت الكندية غارة ناجي أن ثقافة السلام هي جزء من النسيج السوري، لما شاهدته من تلاحم مجتمعي، وطالبت دول العالم بتقديم كل الإمكانات لتسريع عملية إعادة الإعمار، ودفع عجلة التقدم والازدهار.
بدوره تمنى السائح الصيني هسوتسون بي لسوريا الاستقرار، بعد الحرب التي عصفت بها ودمرت الكثير فيها، والعودة من جديد لتتبوأ مكانتها الحقيقية على خريطة السياحة العالمية، وخاصة أنها تحوي المئات من المواقع التي تدل على عظمة الحضارات التي تعاقبت على أرضها.
وتراجعت الحركة السياحة كثيراً في عهد النظام البائد نتيجة الإهمال وغياب الأمن والاستقرار، وخاصة حركة قدوم السياح الأجانب.
تابعوا أخبار سانا على