اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. السيسي: نسعى للتحول إلى مجتمع رقمي متكامل
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدا الخميس، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- «السيسى»: نسعى للتحول إلى مجتمع رقمى متكامل
- الحكومة: زيادة المرتبات والأجور والمعاشات مع بداية العام المالى
- انتشال جثامين 19 شهيداً من مقبرة عشوائية فى قطاع غزة
- هيئة الشراء الموحد: مصر تمتلك 20% من مصانع اللقاحات بالعالم
- «غزة والضفة» لفلسطين.
- موقف واحد.. الدول العربية تتمسك بحل «الدولتين».. ومصر تؤكد على الحقوق المشروعة للشعب الفلسطينى
- فلسطين.. السلطة والفصائل: لن نسمح بالمساس بأرضنا وحقوقنا
- رفض أمريكي.. «الديمقراطى»: أمر جنونى و«الجمهورى»: قضية صعبة
- العالم ينتفض: نؤمن بـ«حل الدولتين».. ولا يمكن الاستيلاء على غزة.. ونرفض التطهير العرقى
- مصطفى عمار يكتب: مصر والموقف العربى.. الأمل الأخير للقضية الفلسطينية
- أمن قومى عربى.. أحزاب ونواب: انتهاك مرفوض وتجاوز لكل الخطوط الحمراء.. والقضية الفلسطينية لا تقبل المساومة
- جريمة حرب.. دبلوماسيون: تقويض للسلام والاستقرار فى الشرق الأوسط
- الأرض لأهلها.. محللون فلسطينيون: توحيد الجبهة الداخلية يدعم القضية
- عمار على حسن: طه حسين والتعليم (3)
- محمد عبدالحافظ: تعقيم غزة والقضية الفلسطينية
- أحمد رفعت: إلى قمة عربية عاجلة!
- لؤى الخطيب: مشروع أمريكى لا إسرائيلى
- بلال الدوى: أنقذوا «غزة» ولا تغتالوها
- د. خديجة حمودة: خط أحمر.. يا «دانون»
- «القاهرة للكتاب» يختتم الدورة الأكثر جماهيرية فى تاريخه
- .. واختيار رومانيا لدورة 2026.. وسفير سلطنة عُمان: مشاركتنا أتاحت تجسيد روح التواصل الحضارى والمعرفى المعزز لأواصر التفاهم والحوار الإنسانى
- الشاعرة المغربية: الأدب رحلة بحث عن الحقيقة والحرية والمغرب لها تأثير وأثر عميق فى المشهد الثقافى العربى
- جناح «حلايب وشلاتين» ينقل سحر التراث إلى المعرض
- «مدبولى»: مصر تواصل جهود تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار الكامل فى غزة.. وموقفها ثابت تجاه «القضية» وإعادة الإعمار
- الأب بطرس دانيال: أخلاقك عنوانك
- «الوزير»: ربط المناطق الصناعية بوسائل نقل جماعى حديثة
- «التعليم»: خطة للتوعية بمخاطر الاستخدام السيئ للأجهزة الذكية
- «التضامن»: رفع نسبة الحضانات لتوفير فرص عمل للسيدات
- «فؤاد»: السياحة البيئية تُحقّق الربط بين التنمية والحفاظ على الموار
- «الرى»: تأهيل مناطق شمال الدلتا المتأثرة بارتفاع منسوب سطح البحر
- الصدارة المؤقتة.. الأهلى يستضيف بتروجت وسط غيابات بالجملة بحثاً عن قمة دورى NILE.. وحيرة بسبب الصفقة الشتوية الأخيرة
- الحل الودى مرفوض.. أزمة فى الزمالك بسبب «ميشالاك» ومعسكر مغلق استعداداً لـ«الدراويش»
- تصحيح المسار.. غزل المحلة فى أول ظهور مع «فاسيليو» يستضيف مودرن
- عادل عزام يكتب: «يا كولر ارفع إيدك.. شعب مصر هو سيدك»
- انتعاش رحلات اليخوت فى منطقة الميناء الشرقى بالإسكندرية .. «من سيدى بشر لأبوالعباس»
- معجنات وحلوى ومجسمات من الشيكولاتة.. 300 شيف يتنافسون على فنون الطبخ فى الغردقة
- سهر الصايغ: الدراما الصعيدية الأقرب إلى الجمهور
- بالذكاء الاصطناعى.. أغنية لأشهر فرق الستينات تفوز بجائزة «جرامى»
- مطار براج الدولى.. «يوسف» يدخل «قاعة المشاهير» بسبب «ثغرة أمنية»
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
علي جمعة: السنة ليست مجرد رواية بل علم متكامل بالأسانيد
أكد الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، ومفتي الجمهورية الأسبق، أن المنهج النقدي في توثيق السنة النبوية لم يتوقف عند الإمام مالك بن أنس، بل استمر وتطور من بعده بشكل كبير.
وأوضح عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، ومفتي الجمهورية الأسبق، خلال تصريحات له، اليوم الثلاثاء، أن الإمام مالك، مؤلف الموطأ، كان علَماً في هذا المجال، وقد تتلمذ على يده علماء كبار، أبرزهم الإمام الشافعي ومحمد بن الحسن، كما عاصر أئمة آخرين مثل سفيان الثوري وسفيان بن عيينة.
وأضاف الدكتور علي جمعة أن عملية جمع الأحاديث وتوثيقها توسعت وانتشرت مع تعدد الأسانيد والرواة، مشيرًا إلى أن الحديث الواحد قد يُروى عن عشرات الصحابة، وكل صحابي يرويه عنه عشرات من التابعين، ما أدى إلى ثروة إسنادية ضخمة شكّلت أساس علم الحديث.
وأشار الدكتور علي جمعة إلى أن القرن الثاني الهجري شهد ذروة هذه الجهود، حيث ظهرت فيها مسانيد لكبار العلماء، بل وحتى للخليفة عمر بن عبد العزيز، مما يعكس اهتمام الأمة بالسنة كمصدر أصيل للتشريع.
علي جمعة يكشف عن السنن المستحبة أثناء أداء فريضة الحج
حكم الجمع بين نية صيام العشر الأوائل من ذي الحجة وقضاء رمضان.. الإفتاء تجيب
علي جمعة: الموطأ للإمام مالك يعد أعظم ما أُلف في الإسلام
علي جمعة يرد على منكري السنة: واحد مستلقي على قفاه ويتكلم دون علم
وتابع مفتي الجمهورية الأسبق أن الإمام الشافعي، الذي وُلد في منتصف القرن الثاني الهجري، أسس لعلم أصول الفقه وارتبط بقوة بتوثيق السنة، حيث وضع كتابه "الأم"، وهو بمثابة توثيق فقهي مدعّم بالأحاديث.
ولفت مفتي الجمهورية الأسبق إلى أن تلميذ الشافعي، الإمام المزني، اختصر الفقه في "مختصر المزني" دون ذكر الأحاديث، فجاء الإمام البيهقي لاحقًا ليؤلف "السنن الكبرى"، الذي جمع فيه أدلة كل كلمة في مختصر المزني، حتى صار مرجعًا هائلًا في الجمع بين الفقه والحديث.
علي جمعة: القرن الثالث الهجري كان نقطة تحول في علم الجرح والتعديلوأكد أن القرن الثالث الهجري كان نقطة تحول في علم الجرح والتعديل والقبول والرد، حيث جلس العلماء لتحديد من هم الثقات من الصحابة والتابعين، وأسسوا لقواعد نقد الرواية بشكل منهجي.
واختتم مفتي الجمهورية الأسبق: "السنة النبوية لم تُروَ مجردة، بل نُقلت مع فقهها، وأُسِّست لها ضوابط علمية دقيقة منذ القرن الأول، ثم تطورت مع الإمام مالك، وترسخت مع الشافعي وتلاميذه، وظل علماء الأمة يعضدونها بالعلم والنقد حتى صارت كما نراها الآن: علمًا له أصول وقواعد، ومنهجًا له تاريخ وجذور."