شولتس: أعارض تماماً خطة ترامب لتهجير سكان غزة
تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT
قال المستشار الألماني أولاف شولتس اليوم الجمعة إنه يعارض تماماً إعادة توطين الفلسطينيين خارج قطاع غزة.
وأضاف خلال تجمع انتخابي في لودفيغسبورغ بغرب ألمانيا "أرفض تماماً ما يطرحه الرئيس ترامب... لا يمكننا إعادة توطين سكان غزة في مصر والأردن. هذا الأمر غير مقبول".
وأوضح المستشار الألماني أولاف شولتس اليوم الجمعة أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أخطأ في فرض عقوبات على المحكمة الجنائية الدولية لأنها تهدد مؤسسة مهمة.
Germany says Gaza, the West Bank, and East Jerusalem belong to the Palestinians. pic.twitter.com/oXDGK2CSdf
— Globe Eye News (@GlobeEyeNews) February 5, 2025وأضاف أن "العقوبات أداة خاطئة. إنها تهدد المؤسسة التي من المفترض أن تضمن عدم قدرة المستبدين في هذا العالم على اضطهاد الشعوب وبدء الحروب، وهو أمر مهم للغاية".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية شولتس ألمانيا غزة
إقرأ أيضاً:
الرئيس الإيراني: علينا أن نعمل جميعا ليسود السلام الأرض لا الصراع والحروب
قال الرئيس الإيراني الإصلاحي الجديد مسعود بزشكيان خلال كلمة ألقاها اليوم الثلاثاء بإنه يجب على ساكني كوكب الأرض بذلك الكون الواسع التعاون من أجل تحقيق السلام على الأرض لا الصراع والحروب.
ذلك خلال استقبال السفيرة النيوزيلندية الجديدة بيثاني مادن في طهران وفقا لمهر الإيرانية،وجاءت كلمة بزشكيان رافضا ازدواجية المعايير التي تمارسها الدول الكبري تجاه طهران،والتنمر السياسي الذي يقع أيضا.
وتدور الآن محادثات إحياء الاتفاق النووي الإيراني الأمريكي من جديد الذي يتوسط به الرئيس الأمريكي دونالد ترامب،ومنع ترامب نتنياهو بالفترة الماضية من توجيه ضربة عسكرية جوية للمفاعلات النووية الإيرانية التي قد تشعل المنطقة،وقال ترامب بإنه يمكن تحقيق ما نريد بالتفاوض بدلا من الحرب.
ويروج فكر نتنياهو إلى إشعال حرب مع إيران بسبب برنامجها النووي السلمي بسبب الخلافات الدولية التي تحدث بين الطرفين بسبب الحرب الإسرائيلية على فلسطين بالإضافة لاعتقاد نتنياهو بإنه سيكون سببا في إندلاع حرب نهاية العالم هرمجدون بأي شكل!
في إتجاه آخر قال العام الماضي أحد الخبراء الاستراتيجيين الإيرانيين وهو مصدق بور بإنه يمكن لإيران أن تدخل في سلام مع إسرائيل حالة تنفيذ حل الدولتين،وإقامة الدولة الفلسطينية التي أقرها مجلس الأمن الدولي على حدود عام 1967.
وتتفق الرؤية الخارجية الإيرانية مع الرؤية المنبثقة من جامعة الدول العربية،ومنظمة التعاون الإسلامي بإمكانية وجود سلام حقيقي بالمنطقة بين إسرائيل،وجيرانها حالة تنفيذ حل الدولتين.