موقع 24:
2025-06-21@04:53:08 GMT

سرقة منزل لاعب شهير.. وصور تذكارية تفضح الجناة!

تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT

سرقة منزل لاعب شهير.. وصور تذكارية تفضح الجناة!

أعلن مكتب التحقيقات الفيدرالي في الولايات المتحدة عن تفكيك عصابة مكونة من مهاجرين تشيليين متهمين بسرقة منزل نجم كرة القدم الأمريكية جو بورو، لاعب فريق Cincinnati Bengals، في ولاية أوهايو.

ووقعت السرقة في 9 ديسمبر (كانون الأول) 2024 عندما كان بورو يخوض مباراة ضد فريق دالاس كاوبويز في ولاية تكساس، بينما تسلل اللصوص إلى منزله الفاخر، الذي تقدر قيمته بـ 7.

5 مليون دولار، في منطقة أندرسون تاونشيب، بحسب "abc news".
ووفقاً للمدعين الفيدراليين، تمكنت العصابة من الاستيلاء على مقتنيات فاخرة تُقدر قيمتها بنحو 300 ألف دولار، شملت ساعات يد، نظارات شمسية، حقائب لوي فيتون، ومبالغ نقدية، بالإضافة إلى سلاسل ماسية تحمل الأحرف JB9 ورقم 9، وهي رموز شخصية للنجم الرياضي.

المثير في القضية أن أفراد العصابة التقطوا صوراً لأنفسهم وهم يرتدون المجوهرات المسروقة ويتباهون بها، حيث عُثر على هذه الصور خلال تحقيقات الشرطة، وتُظهر الصور المشتبه بهم وهم يستعرضون الساعات الفاخرة والنظارات والأموال النقدية التي استولوا عليها من منزل بورو.

من جانبها، تمكنت السلطات من تحديد هوية المشتبه بهم وتعقبهم بعد رصد هاتف محمول ولوحة ترخيص سيارة مستأجرة استخدمت في الجريمة، حيث تم توقيف العصابة خلال تفتيش مروري في 10 يناير (كانون الثاني) 2025 في مدينة فيربورن، أوهايو.
وأثناء التفتيش، عثرت الشرطة على أدوات تستخدم لاقتحام المنازل وكسر الزجاج، بالإضافة إلى قميص قديم لفريق LSU وقبعة لفريق Bengals، يُعتقد أنها تعود إلى بورو. كما كشفت التحقيقات أن المشتبه بهم حاولوا حذف الصور التي التقطوها للمقتنيات المسروقة قبل إلقاء القبض عليهم.

وتم توجيه الاتهام إلى أربعة مهاجرين تشيليين، تبين أنهم كانوا إما مقيمين بشكل غير قانوني أو تجاوزوا مدة إقامتهم القانونية في الولايات المتحدة، وتتراوح أعمارهم بين 22 عاماً و38 عاماً.

باعتراف عبر "واتساب".. فتاة تقتل حبيبها طعناً في تركيا - موقع 24شهدت مدينة نيدا التركية جريمة مروعة، حيث أقدمت طالبة جامعية تُدعى بيلين أوجتيبي، (23 عاماً)، على قتل حبيبها هاكان جونكان، (25 عاماً)، بطعنة في القلب، بعد شجار نشب بينهما داخل شقة.

وكشفت التحقيقات أن العصابة كانت على اتصال مع صاحب متجر رهن مجوهرات في نيويورك يُدعى ديميتري نيزنسكي، الذي يُشتبه في أنه كان الوسيط لبيع المقتنيات المسروقة من منازل الأثرياء. وأظهرت سجلات الهاتف والمراقبة الأمنية أن نيزنسكي كان على تواصل مباشر مع اثنين من أفراد العصابة قبل تنفيذ السرقة.

ويواصل مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) تعقبه لبقية أعضاء العصابة المحتملين، وسط تكهنات بوجود شبكة إجرامية أكبر تعمل على استهداف منازل المشاهير والأثرياء، بالتعاون مع تجار السوق السوداء.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الولايات المتحدة

إقرأ أيضاً:

صواريخ إيران تفضح التمييز ضد العرب والأجانب بإسرائيل

سلّط الرد الصاروخي الإيراني على إسرائيل الضوء على تمييز عنصري صارخ في الحماية المدنية، بعدما مُنع مواطنون عرب وعمال أجانب من دخول الملاجئ خلال القصف، في حين فُتحت الأبواب لليهود فقط، في مشهد يعكس فجوة ممنهجة حتى في لحظات الخطر.

وحسب تقرير لوكالة الأناضول التركية للأنباء، فإن هذا التمييز ضد العرب في إسرائيل (فلسطينيي الداخل الذين لم يغادروا أرضهم بعد الاحتلال الإسرائيلي) يَبرز على خلفية تقارير محلية تؤكد أن معظم منازلهم تفتقر إلى ملاجئ أو غرف محصنة، ما يجعلهم أكثر عرضة للخطر في أوقات القصف.

وبدأت إسرائيل فجر 13 يونيو/حزيران الجاري، بدعم ضمني من الولايات المتحدة، هجوما واسعا على إيران استهدف منشآت نووية وقواعد صاروخية وقيادات عسكرية وعلماء نوويين، وردت طهران على هذا الهجوم بإطلاق صواريخ باليستية وطائرات مسيرة تجاه العمق الإسرائيلي، في أكبر مواجهة مباشرة بين البلدين حتى الآن.

ومنذ ذلك الحين، وثّق ناشطون وتقارير حوادث إغلاق ملاجئ في وجه العرب والمقيمين غير اليهود في عدة مناطق بإسرائيل.

طرد جماعي

وقال الصحفي العربي محمد مجادلة، الذي يعمل في القناة الـ12 الإسرائيلية، إن "سكانا يهودا في منطقة الكريوت (شمال) طردوا صباح الخميس ممرضة عربية من ملجأ لمجرد أنها عربية".

وأضاف في منشور على منصة إكس "في حادثة مشابهة، طُردت عائلة عربية قبل يومين من أحد الملاجئ في مدينة يافا (شمال)، لأن إحدى نسائها كانت ترتدي الحجاب"، وتابع مستنكرا "هذه هي إسرائيل في عام 2025".

بدوره، أفاد موقع "عرب 48″، المختص بشؤون الفلسطينيين في الداخل، بأن "عددا من السكان العرب مُنعوا يوم الاثنين الماضي من دخول ملاجئ تابعة لإحدى الكليات، رغم التوجيهات الرسمية الصادرة عن بلدية تل أبيب بفتح هذه الملاجئ للجميع خلال حالات الطوارئ".

إعلان

كما تداول ناشطون مقطعا مصورا يظهر شبانا إسرائيليين وهم يمنعون عددا من العمال التايلنديين من دخول أحد الملاجئ خلال ضربة صاروخية إيرانية، بينما يُسمَع أحدهم وهو يقول "المكان مخصص لليهود، ولا يُسمَح بدخول التايلنديين"، قبل أن يوجّه إليهم شتائم عنصرية.

وحسب "الأناضول"، يبلغ عدد الفلسطينيين في إسرائيل (الأراضي المحتلة عام 1948) نحو مليونين و118 ألف نسمة، من أصل تعداد السكان البالغ 10 ملايين و94 ألفا، وفق معطيات دائرة الإحصاء المركزية في أبريل/نيسان الماضي.

إسرائيلي مع كلابه داخل أحد الملاجئ (رويترز) يحتمون بالدرَج

ووفقا لتقرير الوكالة التركية، فلا يقتصر التمييز على الممارسات الفردية فحسب، بل يمتد إلى البنى التحتية، إذ كشفت صحيفة "غارديان" البريطانية نقلا عن هيئة الرقابة الإسرائيلية، أن أقل من 15% من السلطات المحلية العربية البالغ عددها 71 بلدية عربية وبدوية ودرزية، تملك ملاجئ عامة، مقابل أكثر من ألف ملجأ موزعة ضمن بنية تحتية شاملة في البلديات اليهودية.

ويحرم سكان هذه المناطق من أبسط سُبل الحماية، رغم كونهم مواطنين رسميين في الدولة، ما يعكس فشلا ممنهجا في ضمان الأمن المتساوي خلال أوقات الحرب والطوارئ.

وفي 15 يونيو الجاري، قُتلت امرأة وابنتاها وقريبتهن، في حين أُصيب آخرون جراء سقوط صاروخ إيراني على منزلهم في مدينة طمرة العربية بمنطقة الجليل، وفق إعلام عبري.

وتنقل صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" عن أحد الفلسطينيين بالقدس الشرقية واسمه "حسين" أنه يحتمي بدرج منزله حينما تدوي صفارات الإنذار من هجوم صاروخي إيراني، لأن المبنى الذي يعيش فيه لا توجد به ملاجئ.

وتقول الصحيفة إن معظم المنازل في الأحياء العربية بالقدس لا تحتوي على غرف آمنة معززة، وإن الملاجئ العامة، التي تقع في الغالب داخل المدارس البلدية التي تم بناؤها حديثا، قليلة ومتباعدة.

وفي حين أن مثل هذه الأماكن شائعة في جميع أنحاء الأجزاء اليهودية من القدس الشرقية، فإنها نادرة للغاية في الأجزاء العربية من المدينة، كما هو الحال مع الملاجئ العامة، وفق الصحيفة نفسها.

بدو النقب

ويبدو الأمر جنوبي إسرائيل أسوأ، إذ أطلقت منظمة "إسرائيل تتبرع" اليسارية، أمس الخميس، "حملة طوارئ" لشراء ملاجئ متنقلة لصالح السكان البدو في صحراء النقب، في أعقاب الأضرار التي سببتها الصواريخ الإيرانية، وسط إهمال مستمر من سلطات تل أبيب، وعدم توفير مناطق محمية لهم.

وتستهدف الحملة جمع تبرعات لشراء ملاجئ مطابقة للمعايير الأمنية وتوزيعها في القرى، إلى جانب الضغط السياسي لمواجهة ما وصفته بسياسات التمييز التي تحرم هذه المجتمعات من الحماية الأساسية.

ووفق المنظمة الإسرائيلية، فإن عشرات الآلاف من بدو النقب يعيشون في قرى وتجمعات عربية غير معترف بها رسميا ولا تتوفر فيها وسائل حماية من الهجمات الصاروخية، ما دفع مئات العائلات إلى المبيت تحت الجسور أو خطوط السكك الحديدية.

وتستهدف الحملة جمع تبرعات لشراء ملاجئ مطابقة للمعايير الأمنية وتوزيعها في القرى، إلى جانب الضغط السياسي لمواجهة ما وصفته بسياسات التمييز التي تحرم هذه المجتمعات من الحماية الأساسية.

إعلان

ويقيم عشرات آلاف البدو العرب في عشرات البلدات التي لا تعترف بها إسرائيل، ما يحرم سكانها من الحصول على الماء والكهرباء والبنى التحتية والمدارس والعيادات الطبية.

وفي الأسبوع الماضي، تظاهر آلاف المواطنين العرب (الفلسطينيين) في منطقة النقب، احتجاجا على سياسة تل أبيب في هدم المنازل العربية، وسط تصاعد عمليات الهدم الإسرائيلية بذريعة "البناء غير المرخّص".

وفي 15 فبراير/شباط 2023، صدق الكنيست (البرلمان الإسرائيلي) بأغلبية 95 عضوا ومعارضة 10 من أصل 120 على تعديل قانون المواطنة، بما يسمح لوزير الداخلية التوجه إلى المحكمة العليا بطلب سحب الجنسية من مواطنين عرب في إسرائيل أو شطب الإقامة الدائمة لمواطنين فلسطينيين بالقدس الشرقية حال ثبوت تلقي مخصصات مالية من السلطة الفلسطينية.

ويشير التعديل إلى أنه حال انتهاء محكومية السجن، يجري طرد الأسير إلى مناطق السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • عايش لوحده وعمره 75 عاما.. مقتل طبيب شهير داخل منزله بطنطا .. والتحفظ على الخادمة
  • ضبط وإحضار شخصين من طرفي مشاجرة عين شمس.. والنيابة تواصل التحقيقات
  • بيان من "الحرس الثوري": سنواصل قصف إسرائيل حتى "القصاص الكامل من العصابة الإجرامية"
  • لاعب شهير يشتري أسهم في باريس سان جيرمان.. تفاصيل
  • القبض على لاعب شهير بسبب الاتجار في المخدرات
  • صواريخ إيران تفضح التمييز ضد العرب والأجانب بإسرائيل
  • إيران تفضح شبكة تجسس تابعة للاحتلال في خوزستان
  • رئيس وزراء صربيا يلقى محاضرة تذكارية فى قاعة الاحتفالات الكبرى بجامعة القاهرة
  • رئيس وزراء صربيا يلقى محاضرة تذكارية فى قاعة الاحتفالات الكبري بجامعة القاهرة
  • مداهمة وكر للهجرة غير النظامية بالجبل الأخضر