خالد بن حمد يتلقى تهنئة من سلمان بن محمد بفوز المهر فان ديك بكأس «سامبي بريكس مورني»
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
تلقى سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، تهنئة من سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة نائب رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس المجلس البحريني للألعاب القتالية، بمناسبة فوز المهر «فانديك» بشعار (KHK) بالمركز الأول، والذي توّج بكأس سامبي بريكس مورني للفئة الأولى لخيول السرعة والممتد على مسافة 1200 متر على أرضية مضمار دوفيل في فرنسا.
وأكد سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة أن هذا الإنجاز المشرف يأتي تجسيدا لما وصلت إليه الرياضة في مملكة البحرين من تقدم كبير لاسيما في رياضة الفروسية وسباقات الخيل، والتي تحظى برعاية ودعم من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، ومتابعة ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، والتي دفعت بهذه الرياضة لتتبوأ مكانة متقدمة عززت من المكانة المرموقة للرياضة البحرينية على الصعيدين القاري والدولي.
وقال سموه: «إن هذه النتيجة المشرفة تعكس الجهود المتميزة لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة من خلال الدعم الكبير الذي يوليه سموه لفريق (KHK RACING)، والذي دفع بالفريق نحو الظهور بمستويات مميزة وتحقيق النجاحات تلو النجاحات في كبرى سباقات الخيل على المضامير الدولية، والتي عززت بشكل واضح إنجازات مملكة البحرين في رياضة الفروسية وسباقات الخيل»، متمنيا سموه دوام التوفيق والنجاح للفريق لحصد المزيد من الإنجازات للرياضة البحرينية.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا حمد آل خلیفة سلمان بن بن حمد
إقرأ أيضاً:
رئيس الدولة يأمر بالإفراج عن 963 نزيلاً بمناسبة عيد الأضحى المبارك
أمر صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، “حفظه الله”، اليوم بالإفراج عن 963 نزيلاً من نزلاء المنشآت العقابية والإصلاحية ممن صدرت بحقهم أحكام في قضايا مختلفة وتكفل سموه بتسديد الالتزامات المالية التي ترتبت عليهم تنفيذاً لتلك الأحكام..وذلك بمناسبة قرب حلول عيد الأضحى المبارك.
وتأتي مبادرة سموه الإنسانية في إطار حرصه على إعطاء المفرج عنهم فرصة لبدء حياة جديدة وتعزيز الروابط الأسرية وترسيخ قيم العفو والتراحم في المجتمع.