وزير الطيران المدني يوجّه بتقديم كافة التسهيلات لاستقبال جثمان الأمير الراحل كريم آغاخان
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجه الدكتور سامح الحفني وزير الطيران المدني، بتقديم كافة التسهيلات لاستقبال جثمان الأمير الراحل كريم الحسيني آغاخان الرابع، حيث قامت إدارة مطار أسوان الدولي، بالتنسيق مع الجهات المعنية، باتخاذ جميع التدابير اللازمة لضمان حسن الاستقبال والتنظيم خلال مراحل الوصول والمغادرة للوفود المشاركة في مراسم تشييع الجنازة.
حيث وصلت الطائرة الخاصة التابعة لشركة "جلوبل جيت"، القادمة من العاصمة البرتغالية لشبونة، إلى مطار أسوان الدولي مساء يوم السبت ٨ فبراير، وعلى متنها 80 راكبًا من أسرة آغاخان وأعضاء الطائفة الإسماعيلية للمشاركة في المراسم.
وكان في استقبالهم اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان، واللواء طيار أحمد الباز مدير مطار أسوان الدولي، والدكتورة حنان الجندي
المدير التنفيذي لمؤسسة أم حبيبة، بالإضافة إلى فريق العلاقات العامة بالمطار الذي تولى تقديم كافة التسهيلات اللوجستية وفتح صالة كبار الزوار لاستقبال أسرته والوفود المشاركه.
هذا وقد وصلت الطائرة الخاصة الثانية التي تقل جثمان الأمير الراحل بمطار أسوان الدولي فى تمام الساعة الثانية عشر صباح اليوم وعلى متنها عدد من أفراد العائله والطائفة الإسماعيلية، استعدادًا لإتمام إجراءات نقله إلى مقابر عائلة آغاخان بأسوان.
وقد تولت فرق العلاقات العامة بالمطار التنسيق مع الجهات المختصة لتسهيل الإجراءات، بما يضمن انسيابية وصول الوفود وإتمام المراسم وفقًا للترتيبات الرسمية المقرره لها.
ومن المقرر أن تتم مراسم الدفن في محافظة أسوان، حيث سيوارى الثرى في الضريح العائلي الذي يضم رفات والده، آغاخان الثالث (السلطان محمد شاه)، الذي تُوفي عام 1957، إلى جانب زوجته البيجوم أم حبيبة، التي توفيت عام 2000.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أسوان الدولی
إقرأ أيضاً:
وصول جثمان زياد الرحباني كنيسة رقاد في لينان| صور
وصل جثمان الموسيقار الراحل زياد الرحباني الي كنيسة رقاد بجبل بكفيا بلبنان، تمهيدًا لبدء مراسم القداس عليه.
واحتشد جمهور الفنان الراحل زياد الرحباني ، أمام ساحة المستشفي التي يرقد بها بمنطقة الحمراء، تمهيدًا لبدء مراسم القداس عليه. .
وتوفي الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني صباح السبت الماضي 26 يوليو 2025، عن عمر ناهز 69 عامًا، بعد معاناة طويلة مع مرض تليّف الكبد، وهو السبب الرئيسي الذي أدى إلى تدهور حالته الصحية في الفترة الأخيرة، وتسبب في وفاته.
تعرض الرحباني لوعكة صحية شديدة تمثلت في ضيق حاد في التنفس وتعب عام، فتم نقله إلى مستشفى خوري في بيروت. وعند وصوله، تبين أن مرض الكبد أثر أيضًا على عضلة القلب، وأدخل في غرفة العناية الفائقة إثر أزمة قلبية حادة.
وحاول الأطباء إنعاشه، لكن بسبب تدهور حالته العامة وضعف قدرته على مقاومة الصدمة، توقفت عضلة القلب نهائيًا في صباح اليوم التالي، وأُعلن خبر وفاته رسميًا.