وفاة أسرة كاملة في الأردن بسبب القاتل الصامت “أول أكسيد الكربون” أمر مأساوي، وهو تذكير مهم بخطورة مدافئ الغاز إذا لم تُستخدم بشكل آمن. لتجنب هذه الكوارث.

 إليك أهم الأخطاء التي يجب تجنبها عند استخدام مدفأة الغاز:

1. عدم التهوية الكافية

الخطأ: إغلاق الأبواب والنوافذ بإحكام أثناء تشغيل المدفأة.

الحل: احرص على تهوية الغرفة بفتح نافذة صغيرة أو وجود منفذ للهواء لتجنب تراكم أول أكسيد الكربون.


2. إبقاء المدفأة مشتعلة أثناء النوم

الخطأ: ترك المدفأة تعمل أثناء النوم، مما يزيد من خطر التسمم والاختناق.

الحل: أطفئ المدفأة قبل النوم واستخدم بطانيات دافئة بدلاً من ذلك.


3. استخدام المدفأة في أماكن مغلقة وصغيرة

الخطأ: تشغيل المدفأة في غرف صغيرة جدًا أو بدون فتحات تهوية.

الحل: استخدمها في أماكن ذات تهوية جيدة لتقليل خطر الاختناق.


4. عدم فحص المدفأة وصيانتها بانتظام

الخطأ: عدم التحقق من سلامة الخرطوم أو المنظم أو وجود تسريبات غاز.

الحل: افحص المدفأة دوريًا، واستعن بفني مختص إذا لاحظت أي مشكلة.


5. استخدام مدفأة غير مطابقة للمواصفات

الخطأ: شراء مدفأة رديئة الجودة أو بدون أنظمة أمان (مثل مستشعرات الغازات).

الحل: اختر مدفأة بمعايير أمان عالية، مثل خاصية الفصل التلقائي عند نقص الأكسجين.


6. وضع المدفأة بالقرب من الستائر أو الأثاث القابل للاشتعال

الخطأ: وضع المدفأة قريبًا من أشياء قابلة للاحتراق، مما يزيد من خطر الحريق.

الحل: اترك مسافة أمان لا تقل عن 1-2 متر بين المدفأة والأثاث أو الستائر.


7. استخدام أسطوانات غاز قديمة أو تالفة

الخطأ: تشغيل المدفأة بأسطوانة غاز تالفة أو غير آمنة.

الحل: استخدم أسطوانات حديثة وافحص الخرطوم والصمام بانتظام.


8. إشعال المدفأة في مكان مغلق دون التأكد من عدم وجود تسريب غاز

الخطأ: تشغيل المدفأة فورًا دون التأكد من عدم وجود تسريب.

الحل: استخدم رغوة الصابون لفحص التسريبات قبل التشغيل، ولا تستخدم اللهب للكشف عن التسرب.


9. عدم وجود كاشف أول أكسيد الكربون في المنزل

الخطأ: عدم تركيب كاشف غاز للكشف المبكر عن تسرب أول أكسيد الكربون.

الحل: استخدم كاشف أول أكسيد الكربون في المنزل، خاصةً في الأماكن التي تُستخدم فيها المدافئ.

في حال الشعور بالدوار، الغثيان، أو الصداع أثناء تشغيل المدفأة، أطفئها فورًا، وافتح النوافذ، واخرج إلى الهواء الطلق، واتصل بالطوارئ إذا لزم الأمر.

السلامة أولًا، فالوقاية خير من الندم.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المدفأة الدفاية المزيد أول أکسید الکربون

إقرأ أيضاً:

«ثاني أكسيد المنجنيز».. أسرار في حياة الفنان لطفي لبيب ودوره بفيلم «السفارة في العمارة»

نعى الناقد الفني طارق الشناوي الفنان الراحل لطفي لبيب، مؤكدًا أنه كان نجمًا في قلوب الجماهير حتى وإن لم يتصدر التترات، مشيرًا إلى أن رحيله يمثل خسارة فنية ووطنية كبيرة.

هتوحشنا ياصاحب البهجة.. شيرين رضا تنعى الفنان لطفي لبيبرشوان توفيق: حزين على أخي وحبيبي لطفي لبيب ولم أتمكن من وداعه|خاصمع السلامة يا ألطف خلق الله.. حنان مطاوع تنعي لطفي لبيبعفاف شعيب تعلن مفاجأة إنسانية عن لطفي لبيب لا يعلمها الكثيرون.. فيديو

وقال الشناوي خلال مداخلة هاتفية ببرنامج صباح البلد، تقديم أحمد دياب، المذاع على قناة صدى البلد إن لطفي لبيب لم يكن مجرد ممثل موهوب، بل إنسان وطني قاتل على الجبهة بعد نكسة 67، وخلّد تلك التجربة في مذكراته.

وأضاف: لطفي لبيب لم يسعَ يومًا للبطولة المطلقة، لكنه كان دومًا السبب في اشتعال نجاح العمل.. وصف نفسه بـ«ثاني أكسيد المنجنيز» لأنه لا يشتعل، بل يُشعل من حوله.

واعتبر طارق الشناوي أن من أهم أدواره كان دور السفير الإسرائيلي في فيلم السفارة في العمارة، مؤكدًا أن صعوبة الدور كانت تكمن في تقديمه من وجهة نظر الآخر، رغم ماضيه العسكري في محاربة إسرائيل.

وتابع الشناوي: لطفي كان يؤدي الدور بصدق، سواء كان كوميديًا أو تراجيديًا، والضحك في أعماله لم يكن تهريجًا بل جاء من جدية الأداء.

واختتم حديثه بالدعوة إلى تحويل جنازته إلى مشهد للوحدة الوطنية، قائلاً: لطفي لبيب يستحق الجنة.. وكل فنان صادق مثله مكانه في قلوبنا وذاكرتنا.

طباعة شارك طارق الشناوي لطفي لبيب صباح البلد قناة صدى البلد

مقالات مشابهة

  • مرغم: “حضرنا كما ينبغي لـ”الشان” وهدفنا الفوز بكل مبارياتنا”
  • قلق في أوروبا بسبب مبادرة ترامب للسلام
  • صحة غزة: 159 وفاة بينهم 90 طفلاً بسبب المجاعة وسوء التغذية
  • «ثاني أكسيد المنجنيز».. أسرار في حياة الفنان لطفي لبيب ودوره بفيلم «السفارة في العمارة»
  • في غضون 24 ساعة .. وفاة 7 فلسطينيين بسبب المجاعة في غزة
  • أسرة تتهم مستشفى خاصا بالبحيرة بالتسبب في وفاة طفلتها أثناء حشو ضرسها
  • وفاة 13 طفلًا بسبب سوء التغذية في مخيم بدارفور
  • وفاة طفلة بسبب الجوع في غزة
  • عقود الغاز الطبيعي الأمريكي ترتفع بسبب الحرارة
  • دراسة تحذر من اقتناء الأطفال دون 13 عاما للهواتف الذكية