إليكم السبب الذي قد يؤدي إلى رفض طلبكم نحو هذه الدولة الأوروبية
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
يتقدم العديد من المواطنين الجزائريين بطلب الحصول على تأشيرة سفر إلى بولندا. ولكن للحصول عليها لا بد من إتباع القواعد والإمتثال لشروط البلد.
وأبلغت التمثيلية الدبلوماسية لبولندا في الجزائر أنه لن يتم قبول نماذج طلب التأشيرة التي تحتوي على معلومات غير صحيحة.
ويتضمن ذلك على وجه الخصوص ما يلي:
رقم جواز السفر غير صحيح: الرقم الصحيح يعني أن جميع الأرقام مملوءة تمامًا كما هو موضح في الوثيقة.
معلومات شخصية غير دقيقة.
ومع ذلك، فإن السفارة تتسامح مع الأخطاء المتعلقة بتواريخ المغادرة والعودة.
وتؤكد السفارة البولندية في الجزائر أن موظفي القنصلية لن يقبلوا النماذج التي تحتوي على الأخطاء المذكورة.
تغيير في نظام حجز المواعيد
وفي بيان سابق، قدمت السفارة البولندية بالجزائر تغييرات في نظام حجز المواعيد. لطلبات التأشيرة الوطنية البولندية وتأشيرات شنغن.
لا ينطبق هذا التغيير على طلبات الحصول على تأشيرة الدراسة أو العمل.
ويعتمد النظام الجديد على الحصول على مواعيد المواعيد حسب ترتيب تسجيلها في النظام.
كما يتم تخصيص هذه التواريخ في هذا النظام الجديد مرة واحدة في الأسبوع. وسيتم إرسال المعلومات المتعلقة بالمكان المخصص للمتقدم إليه عبر البريد الإلكتروني.
في الواقع، سيحصل كل شخص على اقتراح تاريخ بناءً على عدد المرشحين المسجلين في النظام.
ويُطلب منهم عدم إرسال رسائل إلى عنوان السفارة، بل انتظار تأكيد مواعيدهم عبر البريد الإلكتروني.
وباختصار، لن يتم قبول نماذج طلبات التأشيرة التي تحتوي على معلومات غير صحيحة. مثل رقم جواز السفر أو معلومات شخصية غير دقيقة؛
وقد نفذت السفارة نظامًا جديدًا لحجز المواعيد للحصول على تأشيرات وطنية بولندية وتأشيرات شنغن (باستثناء تأشيرات الدراسة والعمل).
ويتم تحديد المواعيد حسب ترتيب التسجيل في النظام، مرة واحدة في الأسبوع. كما يتم إرسال المعلومات عن طريق البريد الإلكتروني.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
السفير الأمريكي في إسرائيل ينتقد الرؤية الأوروبية في تنفيذ حل الدولتين
انتقد السفير الأمريكي مايك هاكابي اليوم الأحد في كلمته لفوكس نيوز الأمريكية الرؤية الأوروبية التي تمثلها فرنسا حول الأزمة الفلسطينية الإسرائيلية،والتي يطرح بها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تنفيذ حل الدولتين بإقامة الدولة الفلسطينية ليتحقق السلام في المنطقة خلال مديد من الأعوام.
وتابع هاكابي في إنتقاده لماكرون مطالبه بإقامة الدولة الفلسطينية في ريفييرا بالدولة الفرنسية!
في إتجاه آخر جاء تحرك كبار الدول الأوروبية من دعم تنفيذ حل الدولتين استجابةً لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 242 الذي يقضي بإقامة الدولة الفلسطينية على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
ونتيجة لغياب تنفيذ الحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني منذ عام 1948 تندلع الأزمات بين الشعب الفلسطيني، والدولة الإسرائيلية التي تحتل أجزاء من أراضيه التي أقرها مجلس الأمن،وتتفجر الأوضاع في المنطقة من وقت لآخر ولذلك استقر مختلف زعماء العالم على تنفيذ القانون الدولي،وكذلك الزعماء العرب بتنفيذ حل الدولتين يتعايش فيه الطرفين بسلام.