تحدث أيمن كمال المدير الفني لفريق الإسماعيلي مواليد 2007 بعد انتصار فريقه على الأهلي في قمة منافسات دوري الجمهورية للناشئين.

 

وقال كمال في تصريحات للموقع الرسمي :"الانتصار يمنح اللاعبين دفعة قوية لاستكمال النتائج الإيجابية لاسيما أن  فارق النقاط مع المتصدر  بات 4 نقاط فقط ".

وواصل :"هدفنا السعي نحو حصد البطولة ،لدينا لاعبين على أعلى مستوى قادرين على تحقيق نتائج تليق بقيمة هذا النادي الكبير".

واستكمل تصريحاته :"نتمني من الله عز وجل أن نستمر في الانتصارات وتضييق فارق النقاط وأن يكون لدى اللاعبين الثقة والإيمان في حصد اللقب".

وأتم تصريحاته :"الفريق يضم مجموعة مميزة من اللاعبين انضموا لمنتخب الشباب منهم حسام نصر وإبراهيم النجعاوي وعبد الله حارس المرمي وغيرهم ينتظرهم مستقبل باهر مع الفريق الأول بشرط إشراكهم في الوقت المناسب ".

فاز فريق الإسماعيلي مواليد 2007 على ضيفه الأهلي بهدفين مقابل هدف في المباراة التي أقيمت عصر اليوم الإثنين على ملعب أحد فنادق الإسماعيلية فى إطار منافسات دوري الجمهورية للناشئين.

وفاز شباب الدراويش بهدفين مقابل هدف من توقيع أحمد عبد الحميد ومحمد سمير  من ركلتي جزاء..

بدأ الفريق اللقاء بتشكيل مكون من ..

حراسة المرمى: عبد الله عزيز.

خط الدفاع: ادهم العراقي ( عمر خضر ) و أحمد عبد الحميد و عمار عبد السلام و أحمد صابر.

خط الوسط: أحمد البلاح و محمد سمير و رائد عزائم ( محمد سمير مخبر ) و إبراهيم النجعاوي.

خط الهجوم: عبد الرحمن بوكا( أحمد حسن رابسو ) و حسام نصر ( عبد الرحمن بطيخة ).

شهد اللقاء حضور كلًا من محمود جابر و أشرف خضر و أبو طالب العيسوي و إسماعيل توتو.

يقود الفريق جهاز مكون من ..
أيمن كمال مدير فني و فتحي رشدي مدرب عام و علي حجازي مدرب حراس مرمى و باسم فتحي أخصائي علاج طبيعي و محمد فهمي إداري.

الإسماعيلي ينتظر قرار اتحاد الكرة بشأن إيقاف قمر الدولة وطارق مجدي


ينتظر مجلس إدارة النادي الإسماعيلي، رد اتحاد الكرة بشأن خطابه المرسل، بطلب إيقاف الحكمين نادر قمر الدولة، وطارق مجدي، بعد الأخطاء التحكيمية التي شهدتها مباراتي الفريق أمام طلائع الجيش والزمالك في مسابقة الدوري.

وأرسل الإسماعيلي خلال الأيام الماضية، خطابا لاتحاد الكرة أعرب فيه عن بالغ استياءه مما وصل اليه حال المنظومة التحكيمية في مصر.

وأوضح النادي في خطابه لمسئولي الاتحاد، أنه لن يتهاون مستقبلًا مع أي قرارات خاطئة تعطل مسيرة الفريق في مسابقة الدوري، حتى لو استدعى الأمر الانسحاب من المسابقة.

 

أول قرار في الإسماعيلي بعد واقعة أحمد فهيم بالاعتداء على نادر قمر الدولة


كشف نصر أبو الحسن رئيس مجلس إدارة النادي الإسماعيلي، عن موقف الإدارة تجاه أحمد فهيم عضو مجلس إدارة القلعة الصفراء، بعد واقعة الاعتداء عى الحكم نادر قمر الدولة في مباراة طلائع الجيش ببطولة الدوري المصري الممتاز .
وسقط نادي الإسماعيلي أمام طلائع الجيش في اللقاء الذي جمع بين الفريقين اليوم وانتهى بهزيمة الدراويش  بهدفين مقابل هدف في اللقاء الذي جمع بينهما على ملعب الإسماعيلية ضمن منافسات الجولة الحادية عشر ببطولة الدوري المصري الممتاز .
وقام فهيم بالاعتداء على قمر الدولة، معترضا على احتسابه ركلة جزاء لصالح نادي طلائع الجيش.
وأكد المهندس نصر أبو الحسن رئيس مجلس إدارة النادي الإسماعيلي، أن هناك اجتماع عاجل لمجلس إدارة الدراويش ، لاتخاذ القرار المناسب تجاه أحمد فهيم بعد واقعة التعدي بالضرب على الحكم نادر قمر الدولة .

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أيمن كمال الاسماعيلي نادر قمر الدولة طلائع الجیش مجلس إدارة

إقرأ أيضاً:

المرجعية الدينية صمام الأمان في الأزمات

بقلم : علي الحاج ..

لطالما كانت المرجعية الدينية في العراق الملاذ الآمن والحصن الحصين عند اشتداد الأزمات، والدليل الحي على ذلك ما شهدته البلاد من مواقف مصيرية، أبرزها ما بعد عام 2003، حيث أسهمت المرجعية بدور محوري في إعادة تنظيم الحياة السياسية والاجتماعية والأمنية.

يشير سماحة الشيخ قيس الخزعلي في كلمته إلى أن المرجعية الدينية العليا، المتمثلة بسماحة آية الله العظمى السيد علي السيستاني، كانت بحق صمام الأمان، ليس فقط للمذهب الشيعي، بل لكل العراقيين. وقد تجلّى هذا الدور في دعوة المرجعية للاستفتاء على الدستور، وفي فتوى الجهاد الكفائي التي أوقفت تمدد تنظيم داعش الإرهابي، وحمت العراق من الانهيار الكامل.

لم تكن الفتوى مجرد بيان ديني، بل كانت تحوّلًا استراتيجياً في مسار الأحداث، جمعت تحت رايتها آلاف المتطوعين ممن لبّوا نداء المرجعية وحققوا أعظم الانتصارات، مثبتين أن المرجعية ليست طرفاً سياسياً، بل قيادة أخلاقية وروحية وشرعية تتدخل عندما يبلغ الخطر ذروته.

يؤكد الشيخ الخزعلي أن المرجعية تمثل الامتداد الطبيعي للمعصومين في زمن الغيبة، فهي المرجع في الفتوى والحكم الشرعي. ومن هنا فإن كل من يخالف فتوى المرجعية أو يتنصل منها فهو يخالف الحق، لأن الحكم الشرعي الصادر عن الفقيه الجامع للشرائط هو الموقف الذي يُبرئ الذمة أمام الله.

وقد واجهت المرجعية محاولات متكررة للتشكيك بمكانتها، خصوصًا بعد الانتصار على داعش، حيث برزت أصوات تشكك في أصل التقليد وتدعو إلى الاستقلال عن العلماء، مدفوعة بمخططات هدفها تفريق كلمة الشيعة وإضعاف وحدتهم. إلا أن هذه المحاولات فشلت، لأن وعي الجماهير وتمسكهم بقيادتهم كان أقوى من حملات التضليل.

وفي زمن تتعدد فيه العناوين وتتكاثر فيه الدعوات، تبقى المرجعية الدينية هي البوصلة التي توجه الناس نحو الحق، وهي القلعة التي تتحطم على أسوارها مؤامرات الخارج وأصوات الداخل المنحرفة. فالمرجعية لم تكن يومًا عبئًا على الدولة أو المجتمع، بل كانت رافعة للمشروع الوطني والديني، ومصدر إلهام للصبر والثبات وتحقيق الانتصار.

وهكذا، فإن التمسك بالمرجعية هو تمسك بالثوابت، والابتعاد عنها هو تضييع للبوصلة. فبها يُعرف الحق، وعندها يُفصل النزاع، ومن خلالها يُحفظ الدين والوطن.

user

مقالات مشابهة

  • صاحب الأرقام القياسية.. هل يتدخل الهلال السوداني لحل أزمة كولر مع النادي الأهلي؟
  • الزمالك يبرم 8 صفقات جديدة ويفتح الباب للتعاقد مع ظهير أيمن وجناح أجنبي
  • رضا سليم يقترب من الانتقال لهذا النادي بعد رحيله عن الأهلي
  • حماية المستهلك: هدفنا خفض الأسعار فعليا ليلمس المواطن نتائج الإصلاح الاقتصادي
  • قلعة المريخ تتصدع من الداخل.. ومستقبل النادي في مهب الريح
  • الأهلي طرابلس والهلال والأخضر يتقاسمون صدارة سداسي التتويج
  • استدعاء ثنائي الإسماعيلي لمنتخب 2007
  • إدارة النادي الرياضي القسنطيني تعلن عن تسريح ثلاثة لاعبين
  • انفراجة في موقف أحمد عبدالقادر مع النادي الأهلي
  • المرجعية الدينية صمام الأمان في الأزمات