الفنانة صابرين لـ«كلمة أخيرة»: «استخدمت الحقن لفترة قصيرة ثم لجأت للرياضة»
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
كشفت الفنانة صابرين عن أسرار فقدانها للوزن، موضحة أنها اتخذت هذا القرار منذ فترة طويلة، خاصة مع التغيرات التي تطرأ على الجسم مع التقدم في العمر.
وقالت «صابرين» خلال لقائها في برنامج كلمة أخيرة، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، : «مع مرور السنوات، نفقد الوزن ثم نكتسبه مجددًا، لكن عندما لاحظت أن معدل الحرق لدي توقف تمامًا، فكرت في الاستعانة بالحقن لفترة قصيرة، تحت إشراف طبي، ثم توقفت عنها».
وأضافت موضحة: «لم ألجأ للأنواع المنتشرة مؤخرًا، بل استخدمت نوعًا بسيطًا ساعدني على تنشيط عملية الحرق، لأنني لم أكن من الأشخاص الذين يتناولون الطعام بكثرة، لكن معدل الحرق كان شبه معدوم، وبعد أن فقدت الوزن، اعتمدت على الرياضة، وأصبحت أواظب على ممارسة اليوجا والتمارين في الجيم».
روتين العناية بالبشرة خلال فقدان الوزنأشارت «صابرين» إلى أنها كانت تحرص خلال رحلتها في فقدان الوزن على العناية ببشرتها، قائلة: «استخدمت كريمات الترطيب، وتناولت أطعمة غنية بالكولاجين، وأهمها الكوارع، لأنها تحتوي على الجيلاتين المفيد للبشرة، ولا تسبب زيادة في الوزن، كما كنت أتناول فيتامين C من مصادر طبيعية مثل البرتقال واليوسفي».
هل خضعت لعمليات تجميل؟عند سؤال لميس الحديدي لها عمّا إذا كانت قد أجرت عمليات تجميل، أجابت صابرين: «نستخدم الكولاجين والفيلر، لكن هذه ليست عمليات تجميل بالمعنى التقليدي، عمليات التجميل تشمل شدّ الرقبة، وأنا بصراحة أخاف من هذه الإجراءات، لأننا رأينا أشخاصًا تعرضوا لمشكلات مثل التواء الفم أو تلف الخدود»، مردفة بحزم: «لست مهتمة بعمليات نحت الجسم أو أي إجراءات مماثلة، لأنها ببساطة تخيفني».
رأيها في التجاعيد وتقبلها لهاحول مدى تقبلها لعلامات التقدم في العمر، قالت صابرين بصراحة: «ليس دائمًا.. أحيانًا عندما أنظر في المرآة، لا أكون سعيدة بها، لكن إذا كان هناك دور يتطلب ظهور التجاعيد، أكون سعيدة بها بل وأتمنى أن تزيد».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صابرين فقدان الوزن الحقن الرياضة عمليات التجميل
إقرأ أيضاً:
السعداوي: مهلة أخيرة من البعثة أمام النواب والدولة
السعداوي: مهلة البعثة الأخيرة أمام النواب والدولة لحسم المسار الانتخابي
ليبيا – قال الناشط السياسي الليبي جمال السعداوي إن المسارات باتت واضحة أمام جميع الأطراف الفاعلة في المشهد الليبي، مشيرًا إلى أن بعثة الأمم المتحدة أوضحت بشكل لا يحتمل الالتباس أن الفترة الفاصلة بين الإعلان عن الحوار والإحاطة المقبلة تمثل الفرصة الأخيرة أمام مجلسي النواب والدولة لإنجاز المهام المنوطة بهما.
مهام محددة قبل الإحاطة الأممية
وأوضح السعداوي، في تصريحات خاصة لصحيفة «الشرق الأوسط»، أن هذه المهام تتمحور حول الاتفاق على إعادة تشكيل المفوضية الوطنية العليا للانتخابات بما يضمن نزاهة الإشراف على العملية الانتخابية.
القوانين الانتخابية وهيكلة الحكومة
وأضاف أن المطلوب كذلك تعديل القوانين المنظمة للمسار الانتخابي، إلى جانب تقديم تصور وطني متوافق عليه بشأن هيكلة الحكومة القادمة، بما يضع أسسًا واضحة للمرحلة المقبلة.