موقع النيلين:
2025-07-30@15:59:37 GMT

مقاومة شندى تبلغ شرق النيل

تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT

*ستة من شهداء المقاومة الشعبية لجنوب شندى وكتائب البراء سقطوا في معارك تحرير شرق النيل -كوبري كهرباء عد بابكر بعد أن سجلت مقاومة شندى وكتائب البراء تحت قيادة الجيش ملاحم بطولية كبيرة هناك و استطاعت من خلالها أن تهزم مليشيا الدعم السريع و تطردها من أكبر مناطق انتشارها في ولاية الخرطوم على الإطلاق*

*إن التحرير الكبير والسريع لمناطق شرق النيل ما كان ليتم لولا بسالة المقاومة الشعبية ودربة القوات المسلحة التى فاجأت المليشيا بنقل المعارك الى داخل الصندوق الخاص بها في الوقت الذي كانت فيه المليشيا تحاول حراسة محيط المناطق التي تحتلها*

*الإنتصارات الباهرة في شرق النيل جعلت مجموعات كلنا عد بابكر وغرفة طواريء عد بابكر وغيرها من الأجسام الأهلية تتقدم بالتهنئة والتحية لمقاومة جنوب شندى بقيادة محمد عبد الوهاب ود الأسد ونائبه احمد البرهان (اخ الرئيس) وتعزيهما في شهداء المعارك في نفس الوقت*
*قفلة*
*عندما تخلف الجنجويد عن وعيدههم بغزو شندى ذهبت إليهم مقاومة جنوب شندى في مناطق تواجدهم مع الوعد بملاحقتهم من حيث أتوا*

*بكرى المدنى*

إنضم لقناة النيلين على واتساب
.

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: شرق النیل

إقرأ أيضاً:

القربي يفجر مفاجآت مدويةويكشف الكواليس : صالح توقع نهايته على يد الحوثيين.. وهادي ترك صنعاء تسقط دون مقاومة

وفي مقابلة مطوّلة نشرتها صحيفة "الشرق الأوسط"، أشار القربي إلى أن صالح بدأ يشعر بخطر الحوثيين منذ أوائل الألفية، وتحديدًا عام 2000، قبل اندلاع الحرب الأولى معهم في 2004.

وقال إن صالح تابع باهتمام تقارب الجماعة مع إيران، وحذّر من دعمها لهم، حتى إنه زار طهران بنفسه للحد من التدخل الإيراني في الشأن اليمني، دون جدوى تُذكر.

وحول سقوط صنعاء، حمّل القربي مسؤولية مباشرة للرئيس عبد ربه منصور هادي، كاشفاً أن قيادات من حزب "المؤتمر الشعبي العام" طلبت منه وقف تقدم الحوثيين عند حدود عمران، إلا أن هادي رفض، قائلاً:

"لن أكرر خطأ صالح في صعدة". وعن علاقة صالح بالحوثيين في السنوات الأخيرة من حياته، أكد القربي أن صالح لم يكن شريكًا حقيقيًا في السلطة، بل كان مهمشًا من قبل الحوثيين الذين استأثروا بإدارة الوزارات عبر ما يسمى "المشرفين"، ما فاقم التوتر وأدى لاحقًا إلى المواجهة الدامية التي انتهت بمقتله عام 2017.

وأشار القربي إلى أن صالح، رغم سطوته ونزعته الفردية، كان يملك مرونة سياسية نادرة، وفضّل تسليم السلطة بطريقة سلمية عبر المبادرة الخليجية، لتجنب انزلاق البلاد في الفوضى، مؤكدًا أن صالح كان يتفادى استخدام العنف ضد المحتجين رغم امتلاكه القوة الكافية لذلك.

كما سلط الضوء على علاقة صالح وهادي التي وصفها بـ"الممتازة" قبل انتقال السلطة، لكنها تدهورت لاحقًا بسبب ما اعتبره القربي محاولة من هادي لإقصاء صالح من المشهد السياسي، واحتكار تمثيل "المؤتمر الشعبي".

واختتم القربي حديثه بتأكيده على أن حلم صالح الأكبر كان بقاء اليمن موحدًا، وأن الوحدة ستبقى "الضمانة الوحيدة لاستقرار البلد"، محذرًا من استمرار التدخلات الخارجية التي تعرقل فرص الحل السياسي الشامل.

"صالح حكم اليمن وهو يرقص على رؤوس الثعابين، لكنه لم يتوقع أن تنغرز أنياب أحدهم في قلبه"، بهذه العبارة لخص القربي مصير رئيسٍ عرف تفاصيل اليمن المعقّد، لكن نهايته جاءت من أقرب شركائه... الحوثيين.*

مقالات مشابهة

  • الجبهة الشعبية تؤكد أن تصريحات سموتريتش تعكس التوجهات الفاشية داخل حكومة الاحتلال
  • “الجدار والاستيطان”: 1400 اعتداء للمستوطنين الصهاينة بالضفة
  • هيئة مقاومة الجدار: 1400 اعتداء للمستوطنين بالضفة
  • "الشعبية" تُعلّق على دعوة سموتريتش لعودة الاستيطان في غزة
  • عناوين الصحف السودانية اليوم الثلاثاء 29 يوليو 2025
  • سرايا القدس وكتائب الأنصار تقصفان تجمعاً لكيان العدو شرقي مدينة غزة
  • لواء البراء يكشف عن تطورات جديدة
  • حضرموت.. ضبط متهم بحوزته "الشبو" وقنبلة بعد مقاومة الأمن
  • القربي يفجر مفاجآت مدويةويكشف الكواليس : صالح توقع نهايته على يد الحوثيين.. وهادي ترك صنعاء تسقط دون مقاومة
  • مقتل 3 أشخاص بينهم شرطي في اشتباكات بين الشرطة وكتائب حزب الله في بغداد