تفاصيل عقد رونالدو “الأربعيني” الجديد مع النصر وتحديد موعد الإعلان
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
#سواليف
أتم البرتغالي كريستيانو #رونالدو نجم وقائد #نادي_النصر، منذ أيام عامه الـ40، وهو على وشك تجديد عقده مع الفريق السعودي، والذي من المقرر أن ينتهي في يونيو 2025.
ووفقا لمصادر صحيفة”الشرق الأوسط”، توصل رونالدو إلى اتفاق مع إدارة النصر لتمديد عقده لمدة عام إضافي، ليستمر مع الفريق حتى صيف 2026.
وأضافت المصادر أن هناك إمكانية لمناقشة تمديد العقد مرة أخرى عند انتهائه في نهاية الموسم 2025-2026، حيث إن العقد قابل للتجديد.
ومن المتوقع أن يعلن النصر رسميا عن التفاصيل خلال الأيام القليلة المقبلة.
ولم يتم الكشف بعد عن التفاصيل المالية للعقد الجديد، لكن مصادر غير رسمية أشارت إلى أن العقد سيحتفظ بنفس الشروط المالية السابقة، وفقا لتقارير صحيفة “الرياضية” السعودية.
وانضم رونالدو إلى النصر في يناير 2023 بعقد لمدة عامين ونصف العام، في صفقة انتقال حر.
ومنذ ذلك الحين، قدم البرتغالي أداء استثنائيا، حيث سجل 82 هدفا وصنع 19 تمريرة حاسمة في 90 مباراة مع الفريق. كما يتصدر رونالدو قائمة هدافي الدوري السعودي للموسم الحالي برصيد 16 هدفا.
وتمكن رونالدو من تحقيق لقب وحيد مع الفريق حتى الآن، وهو كأس الملك سلمان للأندية العربية، الذي يُعتبر بطولة غير رسمية.
ويواصل رونالدو مطاردة أهدافه الشخصية، حيث يسعى للوصول إلى علامة الـ1000 هدف في مسيرته الكروية، بعد أن أحرز حتى الآن 924 هدفا.
وصرح رونالدو مؤخرا بأنه ينوي إنهاء مسيرته الكروية مع النصر، معربا عن سعادته الكبيرة باللعب في المملكة العربية السعودية.
وأضاف أنه لا يعرف بالضبط متى سيعتزل كرة القدم، لكنه يتوقع أن يكون ذلك خلال العامين أو الثلاثة أعوام المقبلة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف رونالدو نادي النصر مع الفریق
إقرأ أيضاً:
أمين حسن عمر يكشف مشروع “سايكس بيكو” الجديد في السودان
متابعات ـ تاق برس- قال القيادي في حزب المؤتمر الوطني المحلول، أمين حسن عمر، إن مفاوضات واشنطن التي وصل إليها شركاء عرب مستجلبون، هي ذات المشروع “الإسرو أمريكي” وإنما تتنقب في ثوب عربي قشيب، وهي ذات مشروع التقسيم والتجزئة الممتد منذ عقود لتقسيم العالم العربي.
وأضاف في مقال له ان من لا يستطيع أن يرى أن حرب الدعم السريع وحكومتها جزء من مشروع إعادة رسم الخرائط الأمريكي لمصلحة الكيان فهو ربما كفيف البصر والبصيرة والفهم.
وأردف: “من ظنّ أن حكومة تأسيس الأراجوزية هي من قدح زناد حميدتي وحمدوك وأتباعهم فهو إما غافل أو جاهل”.
وأضاف: “وكأنه لم يسمع أنّ العراق كان دولة واحدة والآن تقوم فيها سلطتان واحدة في الجنوب وأخرى في الشمال، وأن اليمن كان دولة واحدة والآن تقوم فيها سلطتان واحدة في الجنوب وواحدة في الشمال، وأن الصومال كان بلدا واحدا والآن تقوم فيه سلطتان واحدة في الجنوب وواحدة في الشمال، وأنّ ليبيا كانت بلدا واحدا والآن تقوم فيه سلطتان واحدة في الغرب وأخرى في الشرق”.
وأوضح حسن أن ما حدث من انفصال لجنوب السودان كان عملا دؤوبا منذ الخمسينيات رعاه الكيان ورعاته، وأنٌ ما يحدث في السويداء وجنوب سوريا هو ذات السيناريو الذي يعد لدارفور وأجزاء من كردفان.
وأضاف من ظنّ أن التفاوض والتحدث للأراجوز المليشي سوف يحل المشكلة ويزيل الغمة وخطر تقسيم البلاد وإخضاعها وجعلها “ترلة” يجرها من هو “ترلة” أخرى في مشروع الكيان ويظن نفسه هو فيها القاطرة.. من ظنّ أن التحدث للدعم السريع أو لأزلامه والتفاوض معهم سوف يوقف مشروع “سايكس بيكو الجديد” فهو أمي في السياسة وإن اعتلى فيها ربوة السياسة العلياء في هذا البلد الجريح.
واعتبر أمين أن بلاء هذا الوطن كان دائما في ضعف ووهن قواه السياسية وعجزها وإستنادها إلى غير إرادة أهله من القرباء والبعداء.
واستدرك أمين حسن قائلا: “بيد أن هذا الواقع الآن برسم التغيير والتبديل، فالمأساة الكبيرة تصنع تاريخا جديدا له ديناميات جديدة وقوى جديدة”.
وأضاف أن هذه القوى التي تحمل الجراح والسلاح هي وحدها من سيعيد للوطن لحمته وكرامته ووقوفه العزيز بين الأمم.
#أمين حسن عمراتفاقية سايكس بيكو