3 طرق غير تقليدية لصناعة الزينة في رمضان.. «هتوفر كتير»
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
مع بداية العد التنازلي لشهر رمضان الكريم، يبحث الكثيرون عن أفكار غير تقليدية لصناعة الزينة، لإضفاء أجواء روحانية مميزة، لذلك نستعرض 3 أفكار غير تقليدية لصناعة الزينة في رمضان وفقًا لـ«craftionary».
زينة الهلال والنجومفي شهر رمضان الكريم يمكنك دمج الزينة بأشكال وطرق مختلفة، فلا عليك سوى التفكير في استخدام ملصقات الحائط أو قطع تزيين الطاولة أو حتى الزينة المعلقة، إذ يمكنك إنشاء قطعة تزيين مذهلة من خلال وضع هذه الزخارف على طاولة مرتبة بشكل جميل لتجمعات عائلتك، فهي طريقة بسيطة ولكنها فعالة لتذكير الجميع بأهمية هذا الشهر، وذلك عبر قص مختلفة الأشكال على الورق المقوي ومن ثم العمل على تثبيها على الشريط باستخدام لاصق محكم ومن ثم العمل على تعليقها بطريقتك الخاصة.
يمكنك صنع لافتة هلال رمضان بسهولة عبر اختيار التصميم الذي ترغب فيه ومن ثم العمل على طباعته على الخشب ونحته، وتزيينه وذلك عبر استخدام طلاء الأكريليك لطلاء النجوم والقمر بطلاء معدني ذهبي عتيق والزهور والخيوط باللون الأسود، فذلك من شأنه إعطاء مظهر جمالي مميز لأن اللون الأسود يمتص كل الضوء، ويجعل رسمة الهلال أكثر وضوحًا ما يجعلها مناسبة للأجواء الرمضانية.
تُعد الأضواء الخيطية من الأشكال المميزة التي يمكن الاعتماد عليها بشكل أساسي في رمضان، بسبب طريقة وميضها وإضاءة الغرفة، وعليك العمل على اختيار شريط النور الطويل، الذي من شأنه إضفاء لمسة مميزة على الأجواء، ويمكن اختياره بأكثر من لون، لأن هذا يعطي مظهرًا مميزًا، ومن ثم تركيبه بطريقة عشوائية داخل المنزل، ويمكن الاعتماد على أكثر من شريط نور بأشكال وألوان مختلفة.
هناك مجموعة متنوعة من المساحات التي يمكنك التركيز عليها ويمكن معرفتها على النحو التالي:
غرفة المعيشة رف الموقد قطعة مركزية لطاولة الطعام تزيين طاولة السحور والافطار ديكورات حائط المدخل المطبخ ديكورات معلقة على باب المدخل إكليل أو لافتة على الدرج الأسقف والأرضيات المستوية أبواب ونوافذ زجاجية ركن القراءة في غرفة المعيشة تزيين أرفف الكتب والخزائنالمصدر: الوطن
كلمات دلالية: شهر رمضان زينة رمضان العمل على ومن ثم
إقرأ أيضاً:
من كنيسة بليز إلى بيت الله الحرام: رحلة إيمان لا تُنسى .. فيديو
مكة المكرمة
في بقعة صغيرة من العالم تُدعى بليز، تقع على الساحل الشرقي لأمريكا الوسطى وتُطل على مياه البحر الكاريبي، نشأ “رحيم” وسط بيئة يغلب عليها الطابع المسيحي، حتى أصبح أحد أبرز خُدام الكنيسة في منطقته، وكان يحمل مفاتيحها ويُشرف على صلواتها وطقوسها.
بليز، المعروفة بـ”الجوهرة الغامضة” لما تتمتع به من طبيعة خلابة، هي دولة لا تتجاوز مساحتها 23 ألف كيلومتر مربع، ما يجعلها الأصغر في أمريكا الوسطى.
وتُعد السياحة أحد أعمدة اقتصادها، بفضل شواطئها، وغاباتها الاستوائية، وآثار حضارة المايا المنتشرة فيها.
وفي بلد لا يشكل المسلمون فيه سوى نسبة ضئيلة لا تتجاوز 1% من عدد السكان، خاض “رحيم” تجربة روحانية مختلفة غيّرت مجرى حياته.
ولم توقف رحلته عند لحظة النطق بالشهادتين، بل سعى لتعميق معرفته بالدين، فالتحق بالجامعة الإسلامية في المدينة المنورة، حيث قضى سنوات في طلب العلم الشرعي والعيش في بيئة إيمانية مختلفة كليًا عما عرفه في طفولته.
واليوم، يقف “رحيم” على صعيد عرفات، ملبّيًا دعوة الرحمن، مؤديًا مناسك الحج لأول مرة، بين جموع المسلمين.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/ssstwitter.com_1748610352392-1.mp4إقرأ أيضًا
سبأ باهبري يسترجع ذكريات طفولته عن الحج مع والده .. فيديو