التربية السورية تشرح لشفق نيوز آلية إعادة الطلبة المهجرين إلى الدراسة
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
التربية السورية تشرح لشفق نيوز آلية إعادة الطلبة المهجرين إلى الدراسة.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي وزارة التربية السورية
إقرأ أيضاً:
“التربية النيابية” تزور كلية لومينوس ومدرسة أم عبهرة
صراحة نيوز ـ اطلعت لجنة التربية والتعليم النيابية، برئاسة النائب محمد الرعود، خلال زيارتها اليوم الأحد، كلية لومينوس الجامعية التقنية، على برامج الكلية وتخصصاتها المرتبطة بمسار “البيتك”.
وأكد الرعود أن كلية لومينوس تمثل نموذجًا رائدًا في التعليم التقني والتطبيقي، من خلال تركيزها على مواءمة مخرجات التعليم مع متطلبات سوق العمل، مشيدًا بنهج الكلية العملي في إعداد الطلبة وتأهيلهم بكفاءة عالية لدخول سوق العمل.
وأشاد بتجربة الكلية التعليمية التي تدمج الطلبة في مشاريع وتدريب عملي داخل مؤسسات وشركات فعلية توفرها حاضنات الجامعة، ما يمنحهم خبرة تطبيقية ويعزز مهاراتهم وقدرتهم على الاندماج في بيئة العمل.
من جهته، أكد عميد كلية لومينوس، الدكتور محمد أبو قديس، أن الكلية تقدم تعليمًا تقنيًا بمعايير عالمية عبر برامج BTEC التي تركز بنسبة 70 في المئة على التعليم العملي، ما يمنح الطلبة خبرة واقعية تؤهلهم مباشرة لسوق العمل وتعزز فرصهم في التوظيف، مشيرًا إلى مشاركة الكلية في مشاريع وطنية لدعم التعليم المهني وتمكين الشباب في الأردن.
بدوره، أثنى النواب سليمان الزبن، وهالة الجراح، وعيسى نصار على برامج الكلية، مؤكدين أنها تلبي احتياجات سوق العمل المحلي والدولي، وتُسهم في رفد الاقتصاد بكفاءات مؤهلة.
وفي سياق الزيارة، زارت اللجنة مدرسة أم عبهرة الثانوية المختلطة، وهي من المدارس الدامجة، والتقت مدير التربية والتعليم في وادي السير، سوسن القصاص، ومديرة المدرسة، إقبال الطراونة.
وأشار الرعود إلى أن مشروع المدارس الدامجة يأتي ضمن رؤية جلالة الملك عبدالله الثاني وخطط وزارة التربية لدمج الطلبة ذوي الإعاقة في التعليم، مشيدًا بجهود الكادر التعليمي في توفير بيئة صفية شاملة تعزز المساواة وتكافؤ الفرص مع مراعاة الفروق الفردية.
وعبّر أعضاء اللجنة عن دعمهم لكل الجهود المبذولة في تطوير التعليم، بما يعزز جودة المخرجات ويبني مجتمعًا متماسكًا يقبل التنوع ويوفر فرص اندماج اجتماعي أوسع.
وقدمت القصاص عرضًا لرؤية الوزارة في التعليم الدامج، مشيرة إلى الخطط الداعمة للطلبة من الأشخاص ذوي الإعاقة، من خلال توفير بيئة مجهزة وكوادر مؤهلة تقدم الدعم التربوي والفني.
واستعرضت الطراونة تجربة المدرسة واحتياجاتها لتعزيز دمج الطلبة في العملية التعليمية بشكل فاعل.