موقع 24:
2025-10-13@09:29:31 GMT

كيف تتجاوز مشاعر الانفصال في عيد الحب؟ نصائح من خبيرة

تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT

كيف تتجاوز مشاعر الانفصال في عيد الحب؟ نصائح من خبيرة

في عيد الحب، قد يشعر الأشخاص الذين مروا بانفصال، سواء كان بسبب نهاية زواج أو علاقة عاطفية، بألم مضاعف في هذا اليوم.

وللتعامل مع هذه المشاعر وتجاوزها، تقدم مدربة الطلاق وتمكين الذات، أنابيل لين، مجموعة من النصائح الفعالة، وفقاً لما ورد في صحيفة دايلي ميل البريطانية:


1. انتبه للقصص التي ترويها لنفسك

بعد الانفصال، قد يقنعك عقلك بأنك الوحيد الذي يعاني، لكن هل هذه الفكرة صحيحة؟ بدلاً من ذلك، استبدلها بعبارات إيجابية مثل: "أنا أعزب في عيد الحب، لكنني أستمتع بحريتي وأختار كيف أقضي يومي"، وكررها حتى تصبح قناعة راسخة لديك.


2. اسمح لنفسك بالتعبير عن مشاعرك

كبت المشاعر لا يؤدي إلى التخلص منها، بل يجعلها أكثر إيلاماً. لا بأس أن تمنح نفسك وقتاً يومياً للتعبير عنها، سواء بالبكاء أو حتى الغضب لمدة 15 دقيقة، ما يساعدك على التحرر من ثقلها.


3. امنح نفسك الحب الذي تحتاجه

غالباً ما يؤدي الشعور بعدم الحب إلى إهمال الذات. لذا، اجعل حب نفسك أولوية، سواء من خلال ممارسة الرياضة، الاعتناء بنفسك عبر الاسترخاء أو تحضير وجبة صحية، أو حتى شراء هدية لنفسك. تذكر دائمًا: أنت تستحق الحب، فابدأ بمنحه لنفسك أولًا.


4. تبنَّ عقلية الامتنان

الامتنان يقلل التوتر ويزيد الشعور بالسعادة. خصص وقتاً يومياً لتدوين ثلاثة أشياء تشعر بالامتنان تجاهها، سواء كانت كبيرة أو صغيرة، مثل سرير دافئ أو كوب قهوة مفضل، ما يحفز إفراز هرمون السعادة (الدوبامين).


5. عش اللحظة الحالية

بدلًا من الانشغال بالذكريات أو القلق بشأن المستقبل، ركّز على الحاضر. إحدى الطرق الفعالة للقيام بذلك هي ممارسة تمرين بسيط: قم بفرك إصبعي السبابة والإبهام معًا لمدة 10 ثوانٍ، ما يساعدك على إعادة تركيز انتباهك والتواصل مع اللحظة الحالية.

نصيحة

تذكر، عيد الحب ليس فقط عن الحب الرومانسي، بل هو أيضاً فرصة للاهتمام بنفسك والتواصل مع من يحبونك بصدق. 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل القمة العالمية للحكومات غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية عيد الحب عید الحب

إقرأ أيضاً:

سياسي: إشادة أمريكا بفريق المفاوضات المصري اعتراف بدور مصر في وقف الحرب

قال الدكتور إسماعيل تركي، أستاذ العلوم السياسية، إن فريق المفاوضات المصري الذي يتولى القضية الفلسطينية وهو جهاز المخابرات العامة المصرية وعلى رأسه اللواء حسن رشاد، يمارس دورًا في غاية الأهمية لمحاولة جمع الفرقاء والأطراف المتصارعة، ولأول مرة يتم جمعهم في غرفة واحدة وعلى طاولة واحدة بعد مفاوضات شاقة ومريرة من المفاوضات التي تمت في قطر وفي كثير من البلدان. 

وأضاف تركي في تصريحه لـ"الوفد"، أن إشادة ستيف وتكوف المبعوث الأمريكي أمام الرئيس السيسي هي اعتراف كبير بالدور المصري وبقدر الجهد المبذول وباحترافية الفريق الذي أدار هذه المفاوضات، وذلك عندما قال: "أنه لولا سيادتكم ولولا فريقكم البارع لما كنا قد توصلنا لشيء ولا أنجزنا شيء".

وأكد أستاذ العلوم السياسية، أن مصر من الدول القليلة في العالم التي تمتلك خبرات تراكمية لها علاقة بكيفية التعامل مع طرفين سواء كانت قيادات حماس أو الجانب الفلسطيني أو فريق المفاوضات مع دولة الاحتلال، ويرجع ذلك إلى أنه منذ عام 1948 ومصر هي الدولة الوحيدة التي احتكت بإسرائيل بشكل مباشر سواء في حرب أو سلام، ولديها من الخبرات ومن الكفاءات التي تمكنها من استعمال أدوات القوة والضغط والتوصل لاتفاق عادل كان موجود طوال الوقت. 

وتابع: مصر منغمسة في هذه القضية منذ بدايتها، وحتى على مدار آخر 20 سنة، منذ الانتفاضة الأخيرة التي تم حسمها في شرم الشيخ في 2005، فالحروب التي تمت في غزة أدارتها المخابرات المصرية ببراعة وتم التوصل لوقف إطلاق نار آخرها كان في 2021، وهو ما يؤكد أن مصر لديها خبرات تراكمية وأدوات يمكن التعامل بها، مضيفًا: أن مصر استعملت قليلاً من أدوات الضغط وكثيراً من محاولة تقريب المسافات وتوحيد أو سد الفجوات حتى تصل لهذا الاتفاق الذي ضمنا من خلاله موافقة الطرفين على تنفيذ مراحله.

واختتم: عودة سكان القطاع النازحين قسريًا إلى مدينة غزة في مشهد أشبه بالطوفان يزلزل القلوب ويخلع الأبدان، يؤكد نجاح الدبلوماسية المصرية في وقف إطلاق النار وتثبيت سكان القطاع وعدم تمرير خطط التهجير وهو نجاح للقضية الفلسطينية ونجاح للدولة المصرية ببراعة مفاوضيها ومن أداروا هذا الملف بكفاءة عالية.

مقالات مشابهة

  • اختصاصية نفسية: قلق الانفصال وفرط الحركة من أكثر الاضطرابات النفسية انتشارًا في المملكة
  • راقب نفسك .. أعراض الزائدة الملتهبة قبل انفجارها
  • أحمد موسى: الجميع زهق سواء الإسرائيليون أو الفلسطينيون يريدون السلام
  • ثلاثة آلاف شاحنة محملة وجاهزة للدخول إلى قطاع غزة
  • وزير الخارجية يثمن الجهود الأممية الداعمة لحماية المدنيين الفلسطينيين
  • وزير الخارجية يستقبل وكيل الأمين العام للشئون الإنسانية
  • بين الألم والامتنان.. مشاعر سكان البيوت الناجية بغزة بعد عامين من العدوان
  • سياسي: إشادة أمريكا بفريق المفاوضات المصري اعتراف بدور مصر في وقف الحرب
  • خبيرة أسرية تفجر مفاجأة: السيطرة في العلاقات ليست حبًا بل اضطراب نفسي
  • فرح وحنين وخوف.. هكذا تختلط مشاعر الغزيين في طريق عودتهم لبيوتهم