بينهم أمريكي.. حماس والجهاد تؤكدان الإفراج عن 3 رهائن غداً
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
قال قيادي بحركة حماس، إن الفصائل الفلسطينية المسلحة في غزة ستفرج غداً السبت عن 3 رهائن، وفقاً لما هو منصوص عليه في شروط وقف إطلاق النار.
وسيكون من بينهم الأمريكي الإسرائيلي ساغي ديكل تشين.
وبشكل منفصل، قالت حركة "الجهاد" إنها ستفرج عن الروسي الإسرائيلي ألكسندر توربانوف في إطار الاتفاق.
وقال المتحدث باسم "سرايا القدس" أبو حمزة، "قررنا الإفراج عن الأسير الصهيوني ألكسندر توربانوف يوم غد السبت".
#عاجل | رويترز عن قيادي في حماس: سنفرج عن 3 أسرى غدا ،منهم الأميركي الإسرائيلي "ساجي ديكل تشين"
— بوابة اللاجئين الفلسطينيين (@refugeesps) February 14, 2025وقبل أيام تعرض اتفاق غزة لاختبار قوي وشارف على الانهيار بتهديد حماس وقف تسليم الرهائن الإسرائيليين بسبب انتهاكات تل أبيب للاتفاق، لكن تدخلات من مصر وقطر نجحت في تذليل العقبات، وأعادت الاتفاق إلى مساره الصحيح.
وبموجب شروط الاتفاق، سيتم إطلاق سراح 33 رهينة محتجزين في غزة بحلول بداية مارس (آذار)، في مقابل 1900 معتقل فلسطيني في سجون إسرائيل. وتم حتى الآن الإفراج عن 16 محتجزاً إسرائيلياً و765 أسيراً فلسطينياً.
ومن بين 251 شخصاً خطفوا في هجوم حماس يوم السابع من أكتوبر(ترين الأول) 2023 على إسرائيل، ما زال 73 محتجزين في غزة، 35 منهم لقوا حفتهم، وفقاً للجيش الإسرائيلي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل القمة العالمية للحكومات غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية اتفاق غزة إسرائيل حماس حماس إسرائيل اتفاق غزة الإفراج عن
إقرأ أيضاً:
حركة حماس تنفي تصريحات منسوبة لمصدر قيادي وتُحذّر من تداعيات نشر الأخبار غير الدقيقة
الثورة نت/
نفت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، اليوم الإحد، ما نشرته صحيفة العربي الجديد، ونسبته إلى “مصدر قيادي في الحركة” بشأن قضايا تتعلق بالتصعيد وملء الفراغات القيادية، مؤكدة أن هذه المعلومات لا أساس لها من الصحة.
وأعربت الحركة، في بيان اطلعت عليه وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، عن أسفها لنشر مثل هذه الأخبار دون الرجوع إليها للتأكد من دقتها، محذّرة من أن تداول معلومات غير موثوقة من شأنه تعريض قيادات الشعب الفلسطيني لخطر الاستهداف.
وكانت صحيفة العربي الجديد قد نشرت، مساء أمس، تقريراً نقلاً عن ما قالت إنه “مصدر قيادي في حركة حماس”، يفيد بأن الحركة استكملت ملء الفراغات القيادية التي خلّفتها عمليات الاغتيال خلال الحرب، في المستويات العسكرية والسياسية والإدارية على حدّ سواء.