اليوتيوبر العالمي مستر بيست يكشف سر نجاح محتواه| تفاصيل
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
كشف اليوتيوبر العالمي، مستر بيست، عن شغفه الكبير بالبيانات ودراسة المحتوى المنتشر على الإنترنت، مؤكدًا أن سر نجاح أي فيديو؛ يكمن في معرفة ما يرغب الناس في مشاهدته.
وخلال لقائه مع الإعلامية لما جبريل على قناة "ON"، أوضح مستر بيست أنه يحرص دائمًا على تقديم محتوى فريد وجذاب للجمهور، مشيرًا إلى أن الفيديو الذي تم تصويره في مصر حول الأهرامات حقق نجاحًا كبيرًا.
وأضاف: "معظم الناس لم يروا الأهرامات من الداخل، ونحن نعرض أماكن لم تُظهرها الكاميرات من قبل"، لافتًا إلى أن إضافة حس الفكاهة والمرح في الفيديو؛ يجعل المشاهدين يرغبون في مشاهدته بكل تأكيد.
وتابع قائلاً: "أحب إمتاع الناس دائمًا من خلال المحتوى الذي أقدمه، فهو شيء رائع أن تصنع محتوى جيدًا وترى رد فعل الناس عليه".
وأكد مستر بيست أن التحفيز يأتيه من عدة مصادر، أهمها أنه يعمل مع أصدقائه الذين يشكلون جزءًا كبيرًا من فريق عمله، قائلًا: "يجب أن أستمر في العمل لتوفير وظائف لهم".
وأضاف: “أحصل على تحفيز كبير من خلال فعل أشياء رائعة يحبها الناس وتسعدهم”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مستر بيست اليوتيوبر العالمي مستر بيست المزيد مستر بیست
إقرأ أيضاً:
الإعلامي الكويتي شعيب راشد يكشف تفاصيل سحب جنسيته
كشف الإعلامي الكويتي شعيب راشد، تفاصيل قرار سحب جنسيته، بعد اتهام والده بالحصول عليها عن طريق التزوير.
وأقر شعيب راشد لأول مرة منذ سحب جنسيته قبل شهور، أن القرار صحيح بالفعل، مضيفا أن القرار صدر ضد والده الراحل "راشد"، وبالتالي سُحبت منه الجنسية بالتبعية.
وذكر شعيب راشد أن والده حصل على الجنسية في العام 1968، بعد قدومه من العراق، قائلا "أبي حصل عليها في عام 1968 (عمره 27) بعد أن ادعى أنه ابن صديقه الكويتي سالم الهاجري (رحمة الله عليه)، وفي الحقيقة أبي شمّري أتى إلى الكويت قادمًا من العراق حيث ترجع أصولنا".
إلا أن شعيب راشد أكد أن أمر تسجيل والده لاسم غير اسمه بهدف الحصول على الجنسية لم يكن سرّا، مضيفا أنه عندما تم تقديم شكوى بحقه عام 1971، قررت القيادة السياسية حينها إغلاق هذا الملف.
وأضاف أن أمير البلاد السابق الشيخ سعد العبد الله الصباح، قال حينها (كان وزيرا للداخلية ووزيرا للدفاع): "كلهم كويتيين".
وتابع "بناء عليه عشنا على هذا الأساس، في المجتمع شمّر، وفي المعاملات الرسمية بني هاجر".
وأضاف: "أنا شخصيًا استوعبت كل هذا بعد ما يقارب الـ35 سنة من الحادثة"، مؤكدًا أنه شهد بنفسه موقفًا دافع فيه الشيخ سعد العبدالله، حين كان رئيسًا للوزراء، عن نائب واجه اتهامات مماثلة بالحصول على الجنسية عن طريق الانتساب غير الحقيقي لعائلة كويتية.
وانتقد الإعلامي الكويتي الطريقة التي عولج بها الملف قائلًا: "كان بالإمكان حل هذا الملف بطلب تصحيح الأسماء كما فعلت معظم دول الخليج، دون الحاجة لسحب الجنسية الذي يؤدي لسحب البيوت والممتلكات والحجز على حساباتك البنكية وطرد الموظفين من وظائفهم وفصل أبنائك من المدارس، واضطرار بعضنا إلى الهجرة واللجوء".
ورغم كل ما مرت به أسرته، أكد راشد امتنانه للكويت، قائلا "لا ننكر فضل الكويت علينا، ومن ينكره جاحد، ويكفيني منها سقف حريتها في بداياتي الإعلامية الذي كان كفيلاً بأن يساهم بعد الله بنجاحي".
وختم رسالته معبرا عن حزنه وتأثره العميق، قائلا "صحيح نُزعت مني جنسيتي، ويا ليت لو نُزعت معها ذكرياتي، لكن للأسف هذا لن يحدث... تبقى ذكريات الطفولة في (الفردوس) والغزو وأيام الجوع، ومراهقة مدرسة المباركية، وانتخابات جامعة الكويت، وأول وظيفة في (جريدة الجريدة) وأول شركة (أوو ميديا) وزواجي وولادة ابني عبدالعزيز كلها مختومة ومطبوعة على أرض الكويت.. وطني".
يشار إلى أن الكويت تشهد منذ نحو عام قرارات متتالية لسحب الجنسية، طالت عشرات الآلاف، بعضهم بتهمة التزوير، وآخرين للازدواجية مع جنسية أخرى.
السلام عليكم،
تم سحب الجنسية الكويتية من والدي (راشد) - رحمه الله - وبناء عليه سُحبت جنسيتي بالتبعية.
أبي حصل عليها في عام ١٩٦٨ (عمره ٢٧) بعد أن ادعى أنه ابن صديقه الكويتي سالم الهاجري (رحمة الله عليه)، وفي الحقيقة أبي "شمّري أتى إلى الكويت قادمًا من العراق حيث ترجع أصولنا" وهو…