الاتحاد يبتعد في «الصدارة» بـ «الفارق 4»
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
الرياض (أ ف ب)
ابتعد الاتحاد 4 نقاط في صدارة بطولة السعودية لكرة القدم بفوزه الساحق على مضيفه الوحدة 4-1، في ختام المرحلة العشرين مستغلاً سقوط الهلال في فخ التعادل مع ضيفه الرياض 1-1.
سجل رباعية الاتحاد مهند الشنقيطي (35)، والفرنسي كريم بنزيمة (45)، والهولندي ستيفن برخوين (60)، والجزائري حسام عوار(90+5).
ورفع الاتحاد رصيده إلى 52 نقطة، مقابل 48 للهلال، فيما توقف رصيد الوحدة عقب الخسارة عند النقطة 13 في المركز الـ17.
ورفع بنزيمة رصيده إلى 15 هدفاً في المركز الثاني على لائحة الهدافين بفارق هدف عن نجم النصر كريستيانو رونالدو (16 هدفاً).
وحقق التعاون فوزاً قاتلاً على حساب مضيفه الخليج بنتيجة 1-0 سجله المغربي عبدالحميد صابيري (90+5).
وقفز التعاون إلى المركز الثامن برصيد 27 نقطة، وفي المقابل تجمد رصيد الخليج عند 27 نقطة في المركز التاسع، وعاد الفيحاء لطريق الانتصارات بفوزه خارج ملعبه على الرائد بنتيجة 2-0 سجلهما الزامبي فاشين ساكالا من ركلة جزاء (58) وفارس عابدي (61).
ورفع الفيحاء رصيده إلى 19 نقطة في المركز الـ 14، فيما توقف رصيد الرائد عند 14 نقطة في المركز الـ 16.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: السعودية الدوري السعودي الاتحاد السعودي الهلال السعودي كريم بنزيمة الوحدة
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يقدم التعزية: لطفي لبيب ترك رصيدًا كبيرًا وإرثًا مميزًا من الأعمال الفنية المتنوعة
تودع الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، على رجاء القيامة، الفنان القدير لطفي لبيب، الذي فارق عالمنا الفاني، اليوم، عن عمر ناهز ٧٨ عامًا، تاركًا رصيدًا كبيرًا وإرثًا مميزًا من الأعمال الفنية المتنوعة، على الصعيدَيْن العام والمسيحي.
وقالت الكنيسة في بيان لها: نطلب من الرب نياحًا لنفس المبدع الراحل، وعزاءً لأسرته ومحبيه وجمهوره، واثقين أن أثره باقٍ في ذاكرة السينما والمسرح والتلفزيون وفي قلوب كل المحبين.
كما نعت الطائفة الإنجيلية بمصر، برئاسة الدكتور القس أندريه زكي، ببالغ الحزن، الفنان القدير لطفي لبيب، الذي انتقل اليوم، بعد مسيرة فنية وإنسانية متميزة أثْرَت الحياة الثقافية والفنية في مصر.
وقال رئيس الطائفة الإنجيلية:
"نودّع اليوم قامة فنية وطنية من طراز رفيع، جسَّد بموهبته وأدائه المميز نبض الإنسان المصري، وعبّر بصدق عن قضاياه وهمومه، وترك أثرًا لا يُنسى في وجدان المصريين. كان الفنان لطفي لبيب قريبًا من الجميع بأخلاقه الرفيعة وحضوره الهادئ، ومثالًا للفنان الملتزم الذي حمل رسالة إنسانية راقية. كما كان شريكًا صادقًا للطائفة الإنجيلية، حريصًا على مشاركتها في مناسباتها الوطنية والدينية بمحبة خالصة وتقدير عميق."
نتقدم بخالص العزاء إلى أسرته الكريمة، وإلى جموع المصريين والفنانين ومحبي الراحل في الوطن العربي، مصلين أن يمنح الرب الجميع عزاءً وسلامًا.